زائر
الأعضاء-
مجموع الأنشطة
22 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
الشعبية
0 Neutral-
ارجوك يالعقيده لا تخيبيني
قام زائر بالرد على موضوع لـ زائر في نادي فتيات باور's الــعــــقـــــــيــــــدة لـحـل ـمـشاكـل الأعضاء
-
قصة قتاه سعودية مع فرنسي
قام زائر بالرد على موضوع لـ Best heart في نادي فتيات باور's .. الخيـمہ الترفيهـيہ ..
-
السلام عليكم ~~~~~~~ شفوا هذا حوار بين عروسين في اول يوم لهم نبدأ:- ~~~~ الزوج : يااااه أخيرا الحلم بيتحقق .. الزوجة : عاوزني أبعد عنك ..... ؟؟ الزوج : لاااا.. متقوليش الكلام ده مره ثانيه . الزوجة : إنت ..... تحبني ؟؟ الزوج : اكييييييييييييد .... الزوجة : طيب ممكن تفكر تبعد عني ؟ الزوج : لا طبعاً ؟ الزوجة : طيب ممكن تهديني بوسه ؟ الزوج : طبعا.. و على خدك كمان ... الزوجة : طيب تعتقد إنك ممكن تضربني في يوم من الأيام ؟ الزوج :لا طبعا ... انا مش من النوع ده من الرجال . الزوجة : ممكن أثق فيك ؟ الزوج : ايووووه... الزوجه : يا حبيبي ... بعد مرور سنة من الزواج ..... وفي ذكرى زواجهما كان هناك حوارٌ آخر (( أقرأ من الاسفل للاعلى)) أتمنى أنكم فهمتوا اتمنى تعجبكم تحياتي
-
-
في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات ( ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب ) حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك ) حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى التضامن الجسدي في جسم الإنسان رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة في احترام المظاهر الكاذبة تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي ) ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين ) فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنه قدرها . تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي وليست كبطيخة الأمس ها وشراااااااايكم عسى ماحد قراها معاكم خخخخخخخخخخخخ
-
أما بعد ارجو ممن لم يجد في نفسه الجرئة والصبر ومن لم يتحمل وليس في قلبه الثبات ان لا يقراء القصة لانها قصة غريبة واتمنى ان لا تلحقو بانفسكم الاذى كما انتحر من سمع القصة اليكم الان القصة كان هناك رجلا يقف على سياج جسر ويريد الانتحار فاوقفه عجوزا وامسك به وقال له : ما بالك تريد الانتحار .. قال الرجل : لدي مشكله عائلية معقدة . قال العجوز : هات ماعندك فلا مشكلة الا ولها حلها . قال الرجل: تزوجت بامراءة ارملة وكانت لها بنت ، رأى والدي بنت زوجتي الارملة واصر على زواج ابنة زوجتي وحقق ما يريد فتزوج ابي من ابنت زوجتي اي ابنتي واصبحت رحماً لابي وعندما وضعت زوجتي اي ولدت صار الولد حفيد ابي وبما ان ولدي هو اخو زوجة ابي التي هي بمثابة خالتي وصار ابني ايضا وعندما وضعت زوجة ابي ولداً صار اخي من ابي وفي نفس الوقت حفيدي لانه حفيد زوجتي من بنتها وبما ان زوجتي صارت جدة اخي فهي بالتالي جدتي وانا حفيدها وهكذا اصبحت زوج جدتي وحفيدها ولانها جدة اخي فاصبحت انا جد اخي وفي نفس الوقت اصبحت جد نفسي وحفيد نفسي وهنا قاطعه العجوز قائلاً: قف لا بارك الله فيك ولا في ابوك هيا بنا ننتحر معا .............. .........................................................................................................................
-
أما بعد ارجو ممن لم يجد في نفسه الجرئة والصبر ومن لم يتحمل وليس في قلبه الثبات ان لا يقراء القصة لانها قصة غريبة واتمنى ان لا تلحقو بانفسكم الاذى كما انتحر من سمع القصة اليكم الان القصة كان هناك رجلا يقف على سياج جسر ويريد الانتحار فاوقفه عجوزا وامسك به وقال له : ما بالك تريد الانتحار .. قال الرجل : لدي مشكله عائلية معقدة . قال العجوز : هات ماعندك فلا مشكلة الا ولها حلها . قال الرجل: تزوجت بامراءة ارملة وكانت لها بنت ، رأى والدي بنت زوجتي الارملة واصر على زواج ابنة زوجتي وحقق ما يريد فتزوج ابي من ابنت زوجتي اي ابنتي واصبحت رحماً لابي وعندما وضعت زوجتي اي ولدت صار الولد حفيد ابي وبما ان ولدي هو اخو زوجة ابي التي هي بمثابة خالتي وصار ابني ايضا وعندما وضعت زوجة ابي ولداً صار اخي من ابي وفي نفس الوقت حفيدي لانه حفيد زوجتي من بنتها وبما ان زوجتي صارت جدة اخي فهي بالتالي جدتي وانا حفيدها وهكذا اصبحت زوج جدتي وحفيدها ولانها جدة اخي فاصبحت انا جد اخي وفي نفس الوقت اصبحت جد نفسي وحفيد نفسي وهنا قاطعه العجوز قائلاً: قف لا بارك الله فيك ولا في ابوك هيا بنا ننتحر معا .............. .........................................................................................................................
-
-
صور للانمي sister princess
قام زائر بالرد على موضوع لـ ɱiracles ɱaker في نادي فتيات باور's آإلانـمـي ..
-
-
-
-
بدوون مقدمات ما ابي اطول عليكم ولا تصدقون شى لانها قصة خراافيه ومن تألييفي لم أعلم ما هو..لكنني بالصراحة خفت!! كثيرا!!جدا جدا!!! وأتت امي على ذلك الصوت..وقالت: .....!!! ماكان ذلك الصوت؟؟؟ وقد كانت في حالة من الغضب الشديد!!! كان صوتا يقول: عااااا!!لن أتركك يا ....!! بدا الخوف يدب في قلبي كثيرا!! وقلت: أأأأأ..أيا كنت اخرج بسر...بسر..بسرعـ.. بسرعة!!! لكنه عارضني وقال: لن أخرج لأن مكاني ضيق جدا ولن أقول لك أين هو!! خفت جدا وأغلقت الباب وأقفلته بالمفتاح وأصبحت أنام عند أختي الكبيرة..وكانت تقول لي قبل النوم قصصاً خيالية مخيفة!! وتقول أنها تقرأها من الشبكة العنكبوتية!! (الانترنت)..وتقولها لي بكل حماس وتشوق! وأسحب الغطاء وأضعه على وجهي من خوفي الزائد!! وأقول لها: هذا يكفي!! لقد خفتُ بما فيه الكفاية!! وتقول: لالالا!! هناك قصص كثييرة أود سردها لكِ!! فأقول:أنا سأنام..احتفظي بها لنفسك..تصبحين على خير..ولا أكلمها حتى وان كنت مستيقظة.. كي تظن انني نائمة..ولا تكلمني..اما عن احلامي وكوابيسي..فحدث ولا حرج!!!!