اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  9231 اعضاء

نادي الفهلوى ديزاين للإبداع
alfahloy-alfahloy

الرجل سر من أسرار السعادة الدنيوية..

Recommended Posts

حقوق .. الرجال!
الرجل مثل العطر الثمين ينثر حضوره في المكان ثم إذا رحل بقيت بقاياه!
والرجل سر من أسرار السعادة الدنيوية..

هبة من الله للنساء من عرفت نكهه ذاقت زينة الحياة وبهجتها
وأدركت نعيم السكن إلى حي وليس إلى ميت!
نعيم السكن إلى قلب وجوارح
وليس إلى جدران وأسقف !
واثنان لا يفترقان رجل مستقيم.. وجنة الأرض!
إذا حضر الأول تحقق الثاني!
والمرأة التي تعيش تحت مظلة رجل مستقيم تعرف مذاق الجنة وهي على الأرض!

والرجل إذا جلجل صوته اهتزت الأنوثة وربت ومال غصن المرأة وأورق!
وتدافع الأطفال يتسابقون فرحا.. جاء السعد!
والبيت الذي لا يدخله رجل بيت حرمان!
والحرمان أشد خطرا من الفقر!

وإذا قالت المرأة الحياة تحلو بلا رجل.. تكذب..
فحقيقة واحدة لا تبطل بمرور الوقت..
إن الله خلق الرجل والمرأة يكملان بعضهما البعض..


وكل منهما ناقص في غياب الآخر!
والإعمار للحياة يبدأ من عند الرجل وينتهي عند المرأة!
ورحم المرأة يقذف بالرجال لكن الأساس رجل في الظهر أعطى ثم أخذ!


الرجل للمرأة سند،
وللحياة نعمة،
وللبيت عماد،
وللأنوثة ري،
وللأوجاع ستر،
وللحاجات سداد،
وللشدائد فارس!
وتكذب التي تقول إن وجود الرجل ليس ضرورة!
ففي أقل الأشياء للرجل تأثير على المرأة!!

والخلاصة الرجل انتصار المرأة
فرجل لا تزداد به المرأة قوة ومضاء رجولته ناقصة وطلته باهتة!
ولولا رجال مانحون ما كانت النساء بارزات!
هو يعطيها المساحة وهي تزرع البذور ثم هو يسقي ويروي ثم تأتي هي وتحصد!! هكذا نجحن!

ويقولون وراء كل عظيم امرأة! هراء!
ما أكثر عدد العظماء الذين لم يظهر في التاريخ أثر المرأة في حياتهم!
لكن التخابث الذكوري أراد أن يلجم النساء بفكرة تعويضية..
تعوضهن مصابهن في خروجهن من قائمة العظماء فابتكر هذه العبارة المعسولة!
فكم عدد «العظيمات» في التاريخ مقابل عدد العظماء؟!
لذلك كانت العبارة تعويض فاقد! وطبطبة ذكورية على أكتاف النساء!
ولا أحد وراء أحد!
فالعظمة لا تحتاج إلى يد تدفعها إنها قوة تظهر ببطء وتشق لنفسها الطريق!
وإذا كان ولا بد من مانح ومعطٍ وباذل!
فما هو إلا الرجل!
بنوا القواعد والنساء صعدن عليها وأصبحن واقفات!
الرجال أرادوها واقفة.. فوقفت!
وفي الختام تتساءلون
هل أصيبت بالجنون هذه التي تكتب ؟؟
أقول: الجنون ليس مسبة لكن ما زلت خارج مصحة الأمراض العقلية!
إنما أردت أن أطوي صفحات مللناها كلها كل يوم تتحدث عن المرأة وحقوق المرأة.. و.. و..
وأنا زهقت من السكوت عن حق الرجل المهضوم
فإن شئتم جعلتم (المهضوم) صفة الحق أو صفة الرجل سيان فإني أقصد الاثنين معا!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.