أحگآم آلقصروآلچمع في آلسفر وآلحضر

[sasa designe 0]

أحگآم آلقصروآلچمع في آلسفر وآلحضر





آلحمد لله رپ آلعآلمين وآلصلآة وآلسلآم على إمآم آلمتقين ، محمدآ" وعلى آله وصحپه ،ومن سآر على نهچه وهديه وآستن پسنته وآقتفى أثره إلى يوم آلدين ،وأشهد أن لآ آله إلآ آلله وحده لآ شريگ له ، وأشهد أن محمدآ" عپده ورسوله ، وخآتم أنپيآءه ورسله .

أمآ پعد .

گثيرآ" من آلنآس يُخطىء في فهم آلقصروآلچمع ، ويخلط پينهمآ ، فآلقصر له حُگمه وآلچمع له حُگمه ، وهمآ يچتمعآن في موطن ويفترقآ في موطن آخر، فمثلآَِ ً إذآ نوى شخص آلسفرمن عمآن آلى آلعقپة فهو يپدأ آلچمع وآلقصر پُعيد مغآدرته حدود آلپلدة آلتي يقيم پهآ ـ وحسپ آلمثل آلمتقدم ـ پُعيد مشآرف عمآن { خآرچ حدود مديتة عمآن آلمتعآرف عليهآ گمنطقة آليآدودة مثلآً } . إذآً ترتپ على آلسفر آلنيّة أولآً ، وآلخروچ على مشآرف آلپلدة ثآنيآً ، وآلچمع وآلقصر أثنآء آلطريق ثآلثآً ، وپمچرد آلوصول إلى ألعقپة يتوقف آلچمع فورآً هذآ رآپعآً ، ويپقى يقصر آلصلآة إلآ إذآ صلى خلف إمآم مُقيم فيُتم وهذآ خآمسآً ، آلسؤآل : ــ آلى متى يظل يقصر آلصلآة ؟؟ .

** هذآ يعتمد على آلنيّة إپتدآءً ، فإذآ نوى آلسفر إلى آلعقپة مدة أرپع أيآم فدون { أو إحدى وعشرون فرضآً } فهو پحگم آلمسآفر يظل يقصر آلصلآة حتى لو حصل له طآرىء أوپقي في ألعقپة أشهرآً أو حتى سنوآت ....!! .

** وأمآ إذآ گآنت آلنية ألأقآمة في آلعقپة أگثر من أرپع أيآم وهي ليست پموطن ولآ أهل له پهآ ، فإنه يقصر مدة أرپع أيآم { أو إحدى وعشرون فرضآً } وپعدهآ يُتم آلصلآة . ـــ { وُيرآعى هنآ عدم إحتسآپ يوم آلدخول ويوم آلخروچ } .

** أمآ پآلنسپة لصآحپ آلپيتين گأن يگون للشخص پيت پعمآن وپيت پآلعقپة فهذآ له حگم أخرــ وقس عليه پين دولتين ــ فهو يچمع ويقصر فقط أثنآء آلطريق وپمچرد آلوصول يصپح مقيم لآيقصر ولآ يچمع . حگمه حگم آلمسآفر آلرآچع آلى أهله من آلسفرفپمچرد آلوصول آلى پيته يعتپر مُقيم .



صلآة آلسفر :ــ



1ـ قصر آلصلآة آلرپآعية فقط :ــ قآل آلله تعآلى :{ وإذآ ضرپتم في آلأرض فليس عليگم چنآحٌ أن تقصروآ من آلصلآة إن خفتم أن يفتنگم آلذين گفروآ }آلنسآء 101 . عن يعلى پن آمية قآل : قلت لعمر پن آلخطآپ ( رضي آلله عنه) عچپت لإپقآء حگم آلقصر وقد أمن آلنآس فتنة آلگفآر ؟؟ فقآل : عمر( رضي آلله عنه) :عچپت ممآ عچپت منه فذگرت ذلگ لرسول آلله ( صلى آلله عليه وسلم ) فقآل : ( صدقة تصدق آلله پهآ عليگم فآقپلوآ صدقته ) روآه آلچمآعة .

ــ وعن عآئشة ( رضي آلله عنهآ) قآلت : ( قد فرضت آلصلآة رگعتين رگعتين پمگة فلمآ قدم رسول آلله ( صلى آلله عليه وسلم) آلمدينة زآد مع گل رگعتين رگعتين ، إلآ آلمغرپ فإنهآ وتر آلنهآر ، وصلآة آلفچر لطول قرآءتهآ ، وگآن إذآ سآفر صلى آلصلآة آلأولى . ـ أيْ آلتي فرضت پمگة ـ ). روآه أحمد وآلپيهقي وإپن حپآن وإپن خزيمة ورچآله ثقآت .

2ـ مسآفة آلقصر :ـ * * آلذي ُيفهم من آلآيه آلسآپقة أن أيْ سفر في آللغة طآل أو قصُر تُقصر من أچله آلصلآة وتُچمع وُيپآح فيه آلأفطآر ، ولم يرد في آلسنة آلمطهرة مآ يُقيد آلمسآفة .

** فگل مآ تعآرف عليه پين آلنآس ( عُرفآً ) پأنه سفر فهو آلسفر آلمقصود آلذي يُچمع ويُقصرفية ، پغض آلنظر عن آلمسآفه ، فإذآ خرچ رچل من پيته( مثلآً) من عمآن إلى آلزرقآء هل يعد هذآ سفرآً ؟؟ وهل يُودع أهله ويستقپله أهله عند آلعوده ؟؟ فهذآ هو آلمقصود پآلسفر ، وسأذگر أمثلةً من سيرة آلمصطفى ( صلى آلله عليه وسلم) في أسفآره : قآل أنس پن مآلگ ( رضي آلله عنه) : گآن آلنپي ( صلى آلله عليه وسلم) إذآ خرچ مسيرة ثلآثة أميآل أو فرآسخ يُصلي رگعتين ( أيْ آلرپآعية ) قآل آلحآفظ پن حچر في آلفتح: وهو أصح حديث ورد في پيآن ذلگ . ( وآلفرسخ 5541 مترآً ) فهذه أقل مسآفة قصر فيهآ رسول آلله ( صلى آلله عليه وسلم) وفي پعض روآيآت آلصحآپة فرسخ وآحد وهو يُسآوي ثلآثة أميآل ، وأقل مآ ورد أيضآً ميل وهو يسآوي ( 1748 مترآً ) . وپعض آلفقهآء إشترط آلسفر آلطويل رد عليهم إپن قدآمه آلمقدسي في آلمُغني فقآل : ولآ أرى لمآ صآر إليه آلأئمة حچة ، لأن أقوآل آلصحآپة متعآرضة مختلفة ولآ حچة فيهآ مع آلأختلآف .

** نرچع آلى ترچيح آلذي ذگرنآه في آلپدآية وهو گل مآ سُمي عُرفآً سفرآً فهو آلسفر سوآءً گآن پآلطآئرة أو آلسيآرة أو على آلأپل وآلخيل .... .

3 ـ آلموضع آلذي يقصر منه : ـ ذهپ چمهور آلعلمآء إلى أن قصر آلصلآة يُشرع پمفآرقة آلحضر( پُنيآن آلپلدة ) وآلخروچ من آلپلد وأن ذلگ شرط . قآل إپن آلمنذر : ولآ أعلم أن آلنپي ( صلى آلله عليه وسلم) قصر في سفر من أسفآره إلآ پعد خروچه من آلمدينة . وقآل أنس ( رضي آلله عنه) : ( صليت آلظهر مع آلنپي ( صلى آلله عليه وسلم) پآلمدينة أرپعآً وپذي آلحليفة رگعتين ). روه آلچمآعة . وذي آلحليفة خآرچ حدود آلمدينة .

4 ـ متى يتم آلمسآفر آلصلآة : ـ آلمسآفر يقصُر مآ دآم مسآفرآً فإن أقآم لحآچة ينتظر قضآءُهآ أثنآء سفره يقصُر لأنه يُعتپر مسآفرآً وإن أقآم سنين وهذآ يرچع إلى آلنيّـــــة گمآ ذُگر آنفآً .

وقآل إپن آلقيم رحمه آلله : إن آلأقآمة لآ تخرچ عن حگم آلسفر سوآء طآ لت أم قصُرت مآ لم يستوطن آلمگآن آلذي أقآم فيه . وللعلمآء أرآء گثيرة لخصهآ إپن آلقيم في مآ يلي : ( أقآم رسول آلله ( صلى آلله عليه وسلم) في تپوگ عشرين يومآً يقصُر آلصلآة ) وهذآ مع عدم آلنيّة للإقآمة .

( وفي پعض أسفآره تسع عشرة يومآً ، وأقآم ( صلى آلله عليه وسلم) پمگة يوم آلفتح ثمآني عشرة يومآً ـ روآهآ إپن عپآس ( رضي آلله عنهمآ) وذلگ لأنه أرآد حُنينآً ولم يگن أچمع آلنيّة في آلأقآمة .

وقآل آلحسن : ( أقمت مع عپد آلرحمن پن سمرة پگآپُلْ ـ أفغآنستآن ـ سنتين يقصُر آلصلآة ولآ يچمع ) . وهذآ رد على من يرپط آلچمع مع آلقصر . وقآل أنس : ( أقآم أصحآپ آلنپي ( صلى آلله عليه وسلم) پرآم هرمزـ مضيق هرمزـ سپعة أشهر يقصرون آلصلآة ) . وقآل نآفع : ( أقآم إپن عمر( رضي آلله عنهمآ) پإذرپيچآن ستة أشهريصلي رگعتين وقد حآل پينهم آلثلچ وپين آلدخول ) . إذآً نفهم ممآ ذُگر أن آلچمع پين آلصلآتين فقط أثنآء آلمسير ، وإذآ حآل حآئل أو طآرىء للمسآفر ألزمه آلأقآمه يقيم ويپقى يقصر ولآ يچمع .

* وقآل إمآم آلسنة آلأمآم أحمد : ـ إذآ نوى إقآمة أرپعة أيآم فأگثر أتم آلصلآة وإن نوى دونهآ قصر.

ففي غزوآت آلنپي ( صلى آلله عليه وسلم) وفتح مگة لم تگن آلنيّة آلأقآمة أرپعة أيآم ، وگذلگ آلأمر پآلنسپة لمحآصرة حصن آلطآئف وحصون آليهود لآ علم لهم متى ُيفتح ، پيوم پيومين پأگثر....

* قآل آلأمآم مآلگ وآلشآفعي : ـ إذآ نوى إقآمة أگثر من أرپعة أيآم أتم وإن نوى دونهآ قصر .

وهذآ مذهپ سعيد إپن آلمسيپ .

وقآل آلأمآم أپوحنيفة : ـ إن نوى إقآمة خمسة عشر يومآً أتم وإن نوى دونهآ قصر ، وهذآ مذهپ آلليث پن سعد .

* وآلأئمة آلأرپعة متفقون على أنه إذآ أقآم لحآچة ينتظر قضآءُهآ يقول آليوم أخرچ غدآً أخرچ فإنه يقصر أپدآً وفي أحد قولي آلشآفعي فإنه يقصر آلى سپعة عشر أو ثمآنية عشر يومآً ولآ يقصر پعدهآ .

* وقآل إپن آلمنذر : ـ أچمع أهل آلعلم أن للمسآفرأن يقصر مآ لم يچمع إقآمة وإن مضى عليه سنون .

خلآصة : ـ يترتپ حگم آلقصرفي آلسفر على آلنيّة في عدد أيآم آلأقآمة ، وأگثر أهل آلعلم على دون آلأرپعة أيآم يقصر مهمآ طآلت آلمدة ، وفوق آلأرپعة أيآم يُتم . وهذآهو آلأحوط لدينگ

ــ لم يقل عآلم وآحد يُعتد پقوله يستمر ملآزمة آلچمع للقصر پعد إنتهآء آلمسير في آلسفر ، پل حگم آلچمع في آلسفر يگون أثنآء آلطريق ووقفآت وإسترآحآت آلسفرمآ لم يصل آلمگآن آلمقصود للإقآمة فيه .

** رأيت وسمعت أنآسآً گُثر پعد وصولهم من آلسفر يظل يچمع آلصلآة ويقصر وفي أغلپ آلأحيآن يچمع ولآ يقصر ، ومعظم آلچمع يگون چمع تقديم .... هلآ علموآ أن من شروط صحة آلصلآة دخول آلوقت ، فآلذي يچمع چمع پآطل هو چزمآً صلى إحدى آلصلآتين قپل دخول آلوقت إذآً آلصلآة آلثآنية پآطلة لعدم دخول آلوقت ، ( فمآ پُني على پآطل فهو پآطل ) فتپقى گل صلآة صلآهآ قپل دخول آلوقت في ذمته ، وإذآ صلى چمع تأخير يگون أخرچ آلصلآة آلأولى عن وقتهآ فهو آثم.



آلچمع پين آلصلآتين : ـ



آلچمع پين آلصلآتين في آلسفر: ـ گمآ ُذگرفهو چآئزعند أگثر أهل آلعلم لآ فرق پين گونه نآزلآً أو سآئرآً ، عن معآذ ( رضي آلله عنه) أن آلنپي ( صلى آلله عليه وسلم) گآن في غزوة تپوگ إذآ زآغت آلشمس قپل أن يرتحل چمع پين آلظهر وآلعصر چمع تقديم ، وإذآ إرتحل قپل أن تزيغ آلشمس أخر آلظهر حتى ينزل للعصر وچمع پينهمآ چمع تأخير في وقت آلعصر، وگذآ آلمغرپ وآلعشآء . ( روآه أپو دآود وآلترمذي وحسنه ) .

1 ــ ** لآ تُشترط آلنيّة في آلچمع وآلقصر :ــ قآل إپن تيمية :ـ ( وهو قول آلچمهور من آلعلمآء) عندمآ گآن آلنپي ( صلى آلله عليه وسلم) يُصلي پأصحآپه چمعآً وقصرآً لم يگن يأمر أحدآً منهم پآلنيّة للچمع وآلقصر إذ خرچ من آلمدينة إلى مگة يُصلي رگعتين من غير چمع ثم صلى پهم آلظهر پعرفة ولم يُعلمهم أنه يُريد أن يصلي آلعصر پعدهآ چمع تقديم ، ولگن تحضير آلنيّة للظهر عند آلظهر فرض وعند آلعصر گذلگ ، أمآ للچمع أوللقصر فلآ .

2 ــ ** لآ ُشترط آلموآلآة في آلچمع : ــ لآ في وقت آلأولى ولآ في وقت آلثآنية فإنه ليس لذلگ حدٌ في آلشرع . وقآل آلشآفعي : لو صلى آلمغرپ في پيته پنيّة آلچمع ثم أتى آلمسچد فصلى آلعشآء چآز ، ورُوي مُثل ذلگ عن أحمد . فآلشآفعي ذگرآلنيّة للچمع ، وقد نقلت آلإچمآع في عدم شرط آلنية آنفآً .

3 ــ آلچمع پسپپ آلمرض أو آلعذر : ــ

آلشآفعي :ـ چوآز آلچمع تقديمآً أو تأخيرآً پعذر آلمرض لأن آلمشقة فيه أشد من آلمطر . قآل آلنووي وهو قوي آلد ليل .

إپن قدآمه في آلمغني :ـ قآل آلمرض آلمُپيح للچمع هو مآ يُلحق مشقة پآلمريض من تأدية گل صلآة في وقتهآ .

آلحنآپلة :ــ توسعوآ فأچآزوآ آلچمع لإصحآپ آلأعذآر وللخآئف وللمُرضع آلتي يشق عليهآ غسل ثوپهآ في وقت گل صلآة ، وللمُستحآضة ، ولمن په سلس پول ، وللعآچزعن آلطهآره ....

إپن تيميه :ـ قآل أوسع آلمذآهپ في آلچمع مذهپ أحمد فإنه چوز آلچمع للخپآز وآلطپآخ ونحوهمآ ممن يخشى فسآد مآله گمآ روى آلنسآئي ذلگ مرفوعآً إلى آلنپي ( صلى آلله عليه وسلم) .

4 ــ آلچمع في آلمطر : ـ

** من آلسنة آلچمع في آليوم آلمطير پين آلمغرپ وآلعشآء وگذآ في آلطين وآلعتمة وآلثلچ وآلچليد وآلپرد آلشديد . لآ إختلآف پين آلعلمآء في ذلگ .

** وأمآ آلچمع پين آلظهر وآلعصرلعلة آلمطر لآ يچوزعند أهل آلعلم ، إلآ مذهپ آلشآفعية فإنهم إشترطوآ شروطآً إذآ توفرت چآز آلچمع عندهم .

آلشآفعية : ـ چوزوآ آلچمع پين آلظهر وآلعصر چمع تقديم فقط پشرط { وچود آلمطرمنهمرآً عند تگپيرة آلأحرآم پآلأولى وآلفرآغ منهآ وإفتتآح آلثآنية ، فإذآ توقف آلمطر أثنآء آلأولى أو پعد آلفرآغ منهآ لآ يچوزآلچمع ، حتى أنهم لآ يچوزوآ آلچمع في آلپرد وآلثلچ } .

** فعلى مآذآ يستند من يچمع پين آلظهر وآلعصر ومن لآ يُحقق هذه آلشروط . ؟؟ فإذآ گآن مقلدآً لمذهپ آلشآفعي فليلتزم پشروطه !! . هذآ پآلنسپة للچمع في آلمطر، أمآ آلچمع للحآچة في آلحضر چوّزهُ چمآعة من آلأئمة لمن لآ يتخذه عآدة وسأورد آلأدلة فيمآ يلي .

5 ــ آلچمع للحآچة : ــ في صحيح مسلم من حديث إپن عپآس ( رضي آلله عنهمآ) قآل : ( چمع رسول آلله ( صلى آلله عليه وسلم) پين آلظهر وآلعصر ، وآلمغرپ وآلعشآء پآلمدينة في غير خوف ولآ مطر ) . قيل لإپن عپآس ( رضي آلله عنهمآ) مآذآ أرآد پذلگ ؟؟ قآل : أرآد ألآ يُحرچ أمته . وذگر آلنوويّ پشرح صحيح مسلم لمن لآ يتخذه عآدة ، ومن طپآع آلنآس في هذآ آلزمن وتگآسلهم وتثآقل آلصلآة عليهم ـــ گمآ قآل آلله تعآلى فيهم : ( وآستعينوآ پآلصپر وآلصلآة وإنهآ لگپيرة إلآ على آلخآشعين * آلذين يظنون أنهم ملآقوآ رپهم وأنهم إليه رآچعون ) آلپقرة 45+46 ـــ فأصپحوآ يتخذونهآ عآدة وديدن .

6 ــ آلصلآة في آلطآئرة وآلسفينة : ـ عن إپن عمر( رضي آلله عنهمآ) قآل : سُئل آلنپي ( صلى آلله عليه وسلم) عن آلصلآة في آلسفينة ؟؟ قآل : ( صلي فيهآ قآئمآً إلآ أن تخآف آلغرق ) . * * إذآً آلقيآم رگن من أرگآن آلصلآة يسقط في عدم آلإستطآعة ، وآلتوچه آلى آلقپلة من شروط صحة آلصلآة ، فإذآ گآن پطآئرة أو سفينة وآستطآع آلقيآم وآلتوچه آلى آلقپلة وآلإتيآن پچميع آلأرگآن گآملة فهذآ وآچپ وإن تعذر يأتي پگل مآ هو مُستطآع . لقوله تعآلى : ( لآ يگلف آلله نفسآً إلآ وسعهآ .... )آلپقرة 286. ولقوله ( صلى آلله عليه وسلم) : ( إذآ أمرتگم پأمر فإتوآ منه مآ إستطعتم ) . فمثلآً إذآ إستطآع آلأتيآن پتگپيرة آلإحرآم وهو وآقف في مگآن چلوسه وگذلگ آلتوچه آلى آلقپلة ثم يچلس ويگمل صلآتة فهذآ أوچپ وآلله أعلم .



** تم پعون آلله ، فإن گآن من خطأ أو سهو أو نسيآن فمني ومن آلشيطآن ، وأنآ مُترآچعٌ عنه ، وإن گآن من صوآپ وحق فمن آلله وحده ، فلله وحده آلفضل وآلمنه.



~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
{ وآلحمد لله رپ آلعآلمين }

[mido mix 0]

موضوع في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الإختيار

دمت لنا ودام تألقك الدائم

[alfahloy-alfahloy 0]

جزاك الله خير الجزاء  
كل الشكر والتقدير
تحياتى