اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
waseem 84

قصة حب جميلة جدا

Recommended Posts


كان هناك شاب وفتاة تعرفا على بعضيهما من النت
بدات بينهما الصداقة
ثم تحولت الصداقة الى اعجاب
ثم الاعجاب الى اهتمام
ثم الاهتمام الى حب ولكن حب حقيقى دون ان يرى كلاهما الاخر
طلب الشاب من الفتاة ان يراها
وافقت الفتاه ان تنتظره فى الحديقة العامة وتمسك فى يديها
ورده حمراء
ولكن اشترطت انه اذا لم يعجب بها ان يمشى دون ان يعرفها
بنفسه
وافق الشاب وجاء اليوم الموعود
ذهب كلاهما الى هناك وعندما وجد الشاب الورده الحمراء نظر
للفتاه فوجدها شديدة القبح فتراجع سريعا خلف الشجرة واخذ
يبكى من شدة حبه لها
ولكنه مسح دموعه وتذكر اخلاقها ورقتها فوقف خلفها وقال انا
الشاب الذى يحبك التفتت الفتاه وقالت وانا لست الفتاه التى
تحبك ولكنها تقف مختبئه هناك
نظر الشاب فوجد فتاه شدييييييدة الجمال والرقه
فقالت الاخرى هى من طلبت منى ان اجلس هنا حتى تختبر حبك
لها
الحب ليس لجمال المظهر بل لجمال الرووح ♥♥
ان مش بشجع التعارف على النت بس القصه ليها هدف تانى حاول انك تكتشفوا بنفسك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
هدفها جميل القصة

و لو أني لا اعترف بوجود حب عبر الانترنت و دون ان يروا بعضهم البعض

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
هههههههههههههه فكرنى الموقف ده .. بفيلم بتاع أحمد حلمى ومحمد لطفى

لما راحوا يقابلوا البنات .. راح أحمد حلمى شافهم من ظهرهم

وقالهم مش إنتم إللى رقمكم 2577864 ..؟

راحوا نظروا له .. وطلعوا " غفر " .. فكانت الصدمة الدامية

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

-----------------------------------------------

أما بخصوص القصة حدثت والله العظيم مع صاحبة زميلتى فى العمل

وكان الرجل " مصرى " يعمل فى السعودية .. وهى كانت من " إمبابة "

وقويت علاقتهم يوم بعد يوم على النت .. ثم بالتليفونات بالليل

وهو لم يرها أبداااااااااا .. صوت فقط .. وكلما نزل أجازة للقاهرة لزيارة أهله تغلق تليفونها

لغاية لما يسافر السعودية تانى .. وذلك لأنها "سمراء ومش جميلة " .. فكانت خائفة من ردة فعله

إلى أن قررت مقابلته فى إحدى زياراته فى القاهرة .. وأخذت تستعد لهذا اليوم قبلها بحوالى 3 شهور

كوافير .. وبرفانات .. وكريمات تفتيح ... إلخ

وعندما ألتقوا ببعض .. قال لها : لم تقولى لى أنك سمراء

ثم إنتهت المقابلة .. وزهد فيها .. وقال لها كل واحد مننا فى إتجاه مختلف

وكانت بداية إنحراف تلك الفتاة إلى طريق الرزيلة .. والتنقل بين أحضان الشباب

حتى تثبت لنفسها أنها مرغوبة .. وأنها جذابة وجميلة .. وهى الآن مازالت على طريق الإنحراف

والسبب حبها الشديد للشاب السابق .. وتركه لها بسبب عدم جمالها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
hany ell boss كتب:
هههههههههههههه فكرنى الموقف ده .. بفيلم بتاع أحمد حلمى ومحمد لطفى

لما راحوا يقابلوا البنات .. راح أحمد حلمى شافهم من ظهرهم

وقالهم مش إنتم إللى رقمكم 2577864 ..؟

راحوا نظروا له .. وطلعوا " غفر " .. فكانت الصدمة الدامية

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

-----------------------------------------------

أما بخصوص القصة حدثت والله العظيم مع صاحبة زميلتى فى العمل

وكان الرجل " مصرى " يعمل فى السعودية .. وهى كانت من " إمبابة "

وقويت علاقتهم يوم بعد يوم على النت .. ثم بالتليفونات بالليل

وهو لم يرها أبداااااااااا .. صوت فقط .. وكلما نزل أجازة للقاهرة لزيارة أهله تغلق تليفونها

لغاية لما يسافر السعودية تانى .. وذلك لأنها "سمراء ومش جميلة " .. فكانت خائفة من ردة فعله

إلى أن قررت مقابلته فى إحدى زياراته فى القاهرة .. وأخذت تستعد لهذا اليوم قبلها بحوالى 3 شهور

كوافير .. وبرفانات .. وكريمات تفتيح ... إلخ

وعندما ألتقوا ببعض .. قال لها : لم تقولى لى أنك سمراء

ثم إنتهت المقابلة .. وزهد فيها .. وقال لها كل واحد مننا فى إتجاه مختلف

وكانت بداية إنحراف تلك الفتاة إلى طريق الرزيلة .. والتنقل بين أحضان الشباب

حتى تثبت لنفسها أنها مرغوبة .. وأنها جذابة وجميلة .. وهى الآن مازالت على طريق الإنحراف

والسبب حبها الشديد للشاب السابق .. وتركه لها بسبب عدم جمالها


Sad
مفيش أحسن من الصراحة و زواج " الصالونات" زي ما بتسميه الناس
لان دة بيبقى مبني على الصراحة و الأمانة flower

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
قصة واقعية: احمد وديما وما اتت به الايام عليهما ( قصة منقولة ) .
كان احمد في العشرين من عمره طويل القامة، شعر اسود، عيون سوداء، شاب لطيف وجميل جدا. وكان يستخدم الحاسوب للدخول الى شبكة الانترنت، مما قاده الى التعرف على فتاة تدعى ديما.
مرت ايام عديدة واحمد وديما يتحدثان مع بعضهما عبر شبكة الانترنت، وبعد نصف سنة من بداية علاقتهما، دخل احمد كعادته الشبكة وانتظر ظهور ديما على الانترنت للتحدث معها، ولكن ديما غابت ذلك اليوم، فجلس احمد امام شاشته اكثر من 3 ساعات ينتظرها، ولما فقد الاملاقف لحاسوبه ونهض.
وفي اليوم التالي دخل احمد شبكة الانترنت من جديد وهو يأمل ان يلتقيها، واذا بديما تنتظره قائلة له: انتظرتك كثيرا من الوقت، اين كنت!؟ فاجابها انا انتظرتك البارحة لكنك لم تدخلي! لماذا؟
فاعتذرت بوجود امتحانات سنوية لديها.
واستمرت اتصالاتهما بعد ذلك كالمعتاد الى ان جاء يوم وقال لها احمد:ديما انا بدأت افكر فيك كثيرا اعتقد انني احبك….
فردت عليه دون تردد: وانا احبك مثل اخي تماما! ولم تعجبه اجابتها فقال: لكنني يا ديما احبك بمعنى الحب نفسه!
صمتت ديما طويلا ثم قالت: انا لا اريد الارتباط مع اي شخص وخصوصا عن طريق الانترنت؟ لماذا قال احمد!؟ فقالت: لانني لا أؤمن بهذه الخرافات.
واصر احمد على الاعتراف لها بصدق حبه قائلا انه لا يستطيع الابتعاد عنها وانه يريد الاقتراب منها اكثر واكثر وما الى ذلك... الى ان بدت الليونة في موقف ديما وكأنها بدأت تؤمن بصدق نواياه فوافقت على الارتباط بالحب بالرغم من انها خائفة جدا.
وتطورت العلاقة بين الاثنين واصبح الحديث بينهما ليس فقط عن طريق الانترنت وانما عبر الهاتف ايضاً. وبعد علاقة استمرت ستة اشهر من الاتصالات عن طريق الانترنت والهاتف، اتفق الاثنان على الالتقاء وجها لوجه ليريا كل منهما الآخر لأول مرة، وبالفعل تقابل احمد وديما، وشاهد الواحد منهما الآخر فجن جنون احمد من جمال ديما، فهي فتاة جميلة لدرجة انه ارتبك من شدة جمالها: شعر اشقر عيون خضراء ملامح بريئة.
كبر الحب بين احمد وديما اكثر واكثر وصارا يتقابلان بكثرة. وفي احدى هذه اللقاءات بدأت ديما تبكي وتقول لاحمد بينما الدموع تغمر وجهها: "احبك احبك احبك حتى الموت". استغرب احمد بكاءها وسألها عن السبب فاكتفت بالقول: "لانني احبك جدا". فبادلها احمد نفس المشاعر واقسم لها انه لم يحب فتاة اخرى قبلها.



وجاء اليوم الذي ابلغ احمد ديما بأنه سيتقدم لطلب يدها من والديها، وبدل ان تفرح تجهم وجهها وكشفت لأحمد ان عائلتها لن ترضى به عريسا لها لأن اهلها قطعوا على انفسهم عهدا بتزويجها لابن عمها في المستقبل القريب وهذه كانت كلمة شرف من اهل ديما لا يمكن التراجع عنها.
كانت كلمات ديما كالصاعقة بالنسبة لاحمد الذي لم يصدق ما تسمعه اذناه. وبعد تفكير عميق راودتهم فكرة الهروب معا ولكن ديما رفضتها بالكامل، ورفضت الخروج من البيت.



ومرت الايام وبدأ احمد يبتعد عن ديما وشعرت ديما بذلك فصارحته وهي تبكي لانها تريده ان يبتعد عنها مهما كان، لانه يضيع وقته معها في حب بلا امل وبلا مستقبل.



وهذا ما فعله احمد، فقد سافر الى الخارج يحمل في احشائه قلبه الممزق. واما ديما فلم تعرف الجهة التي ذهب اليها ولا تملك عنوانه ولا تستطيع الاتصال به فاصبح المسافة بين الاثنين بعيدة جدا.



اصيبت ديما بمرض من شدة حزنها ودخلت المستشفى عدة ايام وهي تتمنى ان ترى احمد لأنها مشتاقه له وامنيتها ان تراه. كانت تتعذب في سريرها من مرض خبيث.



عندما سمع ابن عم ديما هذا الخبر، ابتعد عنها ولم يزرها في المستشفى. اعتاد الاب والام ان يجلسوا بجوار سريرها في المستشفى وهما يبكيان, وعذاب الضمير يقلقهما اكثر واكثر بسبب رفضهم احمد عريسا لديما.



وبعد اشهر قليلة عاد احمد من الخارج ولا يعلم بما جرى فتوجه الى بيت ديما لكثرة اشتياقه وهناك ابلغوه بان ديما ترقد في المستشفى بسبب مرض خطير.



دخل احمد غرفة ديما، ولكنه وصل متأخرا فوجد رسالة على سريرها تقول:



"عزيزي احمد

انني متأسفة لانني لم استطع التحدث معك لكن الله سبحانه وتعالى شاهد على ما اقول، كنت انتظر عودتك كل يوم، وعندما دخلت المستشفى شعرت بانني لن اخرج منه حية ابدا. وها انت تقرا الرسالة وانا مدركة انك ستأتي لرؤيتي يوما ما.



انني احبك احبك احبك .



اريدك ان تواصل حياتك بدوني.
اذا كنت تحبني افعل هذا لي.
الى الوداع




حبيبتك ديما".



وقرا الرسالة احمد وتمزق قلبه، وبكى حتى جفت دموعه. وواصل حياته فقط لأن ديما طلبت ذلك منه، وتزوج احمد من فتاة اخرى وانجبا طفلة واطلق عليها احمد اسم ديما.
أنا شخصياً لا أعترف بالزواج عن طريق الإنترنت ولكن لكل قاعدة شواذ .
فهناك حالات تنجح وهناك حالات أخرى كثيرة فاشلة .
ولا أؤمن بغير الزواج المبني على أهم الأسس والقواعد السليمة للزواج وهي أن نأتي البيوت من أبوابها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
أنا شخصياً لا أعترف بالزواج عن طريق الإنترنت ولكن لكل قاعدة شواذ .
فهناك حالات تنجح وهناك حالات أخرى كثيرة فاشلة .
ولا أؤمن بغير الزواج المبني على أهم الأسس والقواعد السليمة للزواج وهي أن نأتي البيوت من أبوابها





ودة كمان رأيي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
somya كتب:
رأيك انت إيه يا كوين؟





انا حطيتلك بوكيه الورد ياسومه عشان رأيي من رأيك وانتى سبقتي وكتبتيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.