اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  9231 اعضاء

نادي الفهلوى ديزاين للإبداع
alfahloy-alfahloy

خمسون كلمة في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج

Recommended Posts

خمسون كلمة في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج


هذه ٥٠ كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ، وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ،
فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك


سورة آل عمران (١) ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه :
ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد


سورة الفجر (٢) "جابوا الصخر بالواد" :
أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .


سورة الفجر (٣) "فَقَدر عليه رزقه" :
قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة .


سورة آل عمران (٤) " إذ تُصعدون... " :
أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ، وليس ترقون من الصعود


سورة التين (٥) "فلهم أجر غير ممنون" :
أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته .


سورة الأعراف (٦) "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون":
من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .


سورة الأعراف (٧) "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا" :
أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة .


سورة النساء (٨) "أو جاء أحد منكم من الغائط" :
الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها


سورة الحج (٩) "إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته" :
أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من الأماني .


سورة النساء (١٠) "يستنبطونه منهم" :
ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه


سورة النساء (١١) "وألقوا إليكم السلم" :
لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله :" وألقوا إلى الله يومئذ السلم" ،
بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام : فهي تعني إلقاء التحية


سورة النساء (١٢) "مراغماً كثيراً وسعة" :
أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .


سورة القارعة (١٣) "فأمه هاوية" : أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر .


سورة البقرة (١٤) "ويستحيون نساءكم" :
أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، لا من الحياء .


سورة البقرة (١٥) "وما كان الله ليضيع إيمانكم" :
هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس


سورة الأعراف (١٦) "إن تحمل عليه يلهث" :
أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى .


سورة النمل (١٧) "فلما رآها تهتز كأنها جانّ" :
نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس .


سورة الزخرف (١٨) "ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون" :
بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ، وليس بضمها من الصدود


سورة ق (١٩) "فنقبوا في البلاد" :
أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا .


سورة يوسف (٢٠) "قالوا يا أبانا مانبغي" :
أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان .


سورة البقرة (٢١) "يظنون أنهم ملاقوا ربهم" :
أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون


سورة البقرة (٢٢) "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" :
ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .


سورة البقرة (٢٣) "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة" :
الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا


سورة البقرة (٢٤) "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً" :
الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .


سورة الأنفال (٢٥) "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم" :
ليس
المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب
المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله
فاستغفروا...



سورة الأنفال (٢٦) "واضربوا منهم كل بنان" :
البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف .


سورة الحجر (٢٧) "قال أنظرني إلى يوم يبعثون" :
بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ.


سورة الأعراف (٢٨) "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين" :
من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .


سورة الأعراف (٢٩) "هل ينظرون إلا تأويله" :
أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" .


سورة الأعراف (٣٠) "كأن لم يغنوا فيها" :
أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم


سورة التوبة (٣١) "ولكنهم قوم يفرقون" :
أي يخافون ؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة .


سورة هود (٣٢) "ويتلوه شاهدٌ منه" :
أي يتبعه وليس من التلاوة .


سورة يوسف (٣٣) "اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً" :
أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض


سورة يوسف (٣٤) "فجاءت سيارة" :
السيارة نفرٌ من المارة المسافرين


سورة النحل (٣٥) " أيمسكه على هون أم يدسه في التراب" :
أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على "مهل"٠


سورة النحل (٣٦) "أن لهم النار وأنهم مفرَطون" :
أي متروكون منسيون في النار ، وليس من التفريط والإهمال .


سورة الإسراء (٣٧) "فإذا جاء وعد الآخرة" :
أي وعد الإفساد الثاني لبني اسرائيل ، وليس المقصود به وعد يوم القيامة .


سورة الحج (٣٨) "فإذا وجبت جنوبها" :
أي سقطت جنوبها بعد نحرها "أي الإبل" وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام .


سورة النور (٣٩) "ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم" :
المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو"العفش" ، وذلك كدور الضيافة .


سورة النور (٤٠) "وليضربن بخمرهن على جيوبهن" :
الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجة إلى أن يغطي الصدر.


سورة الشعراء (٤١) "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" :
المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .


سورة القصص (٤٢) "ولقد وصلنا لهم القول" :
أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم .


سورة سبأ (٤٣) "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد" :
أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال .


سورة الشورى (٤٤) " أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" :
أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم .


سورة الانشقاق (٤٥) "وأذنت لربها وحقت" :
أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح .


سورة الجن (٤٦) "وأنه تعالى جد ربنا" :
أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس .


سورة المدثر (٤٧) "لواحة للبشر"
أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم .


سورة الإنسان (٤٨) "وسبحه ليلاً طويلا" :
أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان .


سورة الدخان (٤٩) "أن أدوا إلي عباد الله"
أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله


سورة الرحمن (٥٠) "خلق الإنسان من صلصال" :
أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف .


سورة الرحمن (٥١) وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام :
الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات .






هذا ماتيسر جمعه ، أسأل الله أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم لي ولكل من ينشرها
حق على كل من استفاد منها أن ينشرها مع شكري لكم

---------------------------------
منقوووووووول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الف الف شكرعلي المجهود الرائع
مواضيعك دائما تبهرنا بمضمونها الرائع
وتأخذنا الى عالم المتعة والجمال
فى انتظار كل جديد منك
تقبل مرورى وتحياتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تًحٍ ـيه معٍ ـطٍرٍهْ
مـوٍآأإضيٍع كـمٍ يٍضآهٍـي تٍع ـبٍيـرٍيٍ لٍـهـٍآآ
فٍحٍ ـرٍوٍفٍـيٍ تٍـآآئٍههٍ وٍكَلٍم ـٍآآتٍـيٍ ضٍـآآئٍعٍ ــهٍ
وٍقٍـلٍم ـٍيٍ أإلـٍذٍهـٍبٍيٍ عٍ ـآآجـٍزٍاً عن ألتَع ــبٍـيرٍ عٍنْ جٍم ـآلٍ مـٍوٍآضيٍعٍ كُـٍمٍ
دُمٍ تـمٍ رٍم ـزٍآاً للآبٍـدآعٍ وٍأإلـعٍ ــطـٍآءٍ
وٍآص ـٍلـوٍآ تٍم ـٍيٍزٍكُـمٍ وٍلآتًحٍ ـرٍمـٍوٍنآآ مِنْ جٍ دٍيٍدكم
تقبٍلـوٍآ مـرٍوٍرٍي عـٍلى صًفـٍحآتـكًم أإلـجًم ـٍيلٍه
سَـلآم ـٍي وٍكُـلٍ أإحٍ ـتٍرٍآمـي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك


تسلم ايدك موضوع ممتاز ويستحق الثناء
دمت لنا متألقا ودام نبعض عطائك الزاخر
اسعدنى وشرفنى قراءة موضوعك المميز
بانتظار ما يفيض به قملك من ابداع
تقبل ارق تحياتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع فى قمة الخيااال
طرحت فأبدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص حبى وأشواقى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.