اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
hawas

عيد الأم على الأبواب

Recommended Posts

لماذا تبكي النساء ؟
سأل الولد أمه : لماذا تبكين ؟

أجابته : لأني امرأه ..
فقال الولد : أنا لا أفهم هذا !!
فاحتضنته أمه و قالت : و لن تفهمه أبداً ..
ثمّ سأل الولد أباه : لماذا تبكي أمي بلا سبب ؟
أجاب أبوه : جميع النساء يبكين بلا سبب ..
كبر الولد و أصبح رجلاً و لا زال يجهل لماذا تبكي النساء !!
و في النهاية سأل عالم ،حكيم
لماذا تبكي النساء ؟
أجاب الحكيم :
عندما خلق الله المرأة جعل لها
[ أكتافاً قوية جداً ]
لتحمل عليها أحمال العالم ..
و جعل لها [ ذراعين ناعمتين و حنونتين ]
لتعطي الراحة ..
و أعطاها [ قوة داخلية ]
لتحتمل ولادة الأطفال .. و تحتمل رفضهم لها عندما يكبرون ..
و أعطاها [ صلابة ]
لتحتمل أعباء أسرتها و تعتني بهم .. و تبقى صامدة في أصعب الظروف و دون تذمر ..
و عندما يفشل الجميع و ييأسون تبقى أيضاً صامتة ..
و أعطاها [ محبة لأطفالها لا تنتهي و لا تتغير ]
حتى لو عادوا إليها و سببوا لها الألم ..
أخيراً ،،
أعطاها [ الدموع ]
لتذرفها عند الحاجة فترمي أحمال هذه المسؤولية الكبيرة .. و تستطيع أن تواصل الرحلة ..
و هذه هي نقطة ضعفها الوحيدة
لذلك احترموا دموع نساء العالم
حتى وان كانت بلا سبب قُطِعَ حبلُك السّريّ لحظة خروُجك للدُنيآ ..
وِبقيّ أثر?ُ فِي جسدِك
ليُذكُركَ داِئِمآ بِـ ؛
إنسَانه عظيمَه ، كآنت تغذّيك من جسدِهآ
يَا رب إنيَ أدعو بقدر مَا نبضُ قلبيَ
أن تجعل
أمـــــــــي
إحدى .../ نساءَ جنتك
كلام شاعري جمييل لكل انسانه. راقني فوددت ان تستمتعوا به .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
لست أجد هدية، في عيد الأم، أكثر من أن أقبل يد أمّي، وأرجوها بأن ترضى عليّ، ولكنني أتابع إعلانات الإستهلاك السطحية فأراها تدعوني لأن أشتري لها حلة ضغط، أو مكنسة كهربائية، أو خلاطاً متطوراً للفاكهة والخضار، أو مفرمة لحمة، وفي أحسن الأحوال هي تدعوني لتقديم هدية تاريخية عبارة عن: غسّالة ونشّافة تُنجز عملها في دقائق.
أنا، مجرّد شخص يريد الاحتفاء بأمّه في عيد يختصر عُمرها في يوم، ويحبّ من ذلك اليوم الإستماع إلى أغان مثل: “أنام وتسهري، وتباتي تفكّري”، والتأمل بمقدّس القول:”الجنة تحت أقدام الأمّهات”، وبكريم القول:”أمّك ثمّ أمّك ثمّ أمّك ثم أبوك”، فيُراد له من الإعلان أن يجعلها خادمة، وتعذرني على التشبيه مجرد خادمة .

تُرى، هل ننتبه نحن أصحاء العقل والضمير، من هذه الإعلانات المارقة، إلى: كم تراجعت أخلاقنا، في أغلى علاقات البَشَر بالبَشَر، في علاقة الأبناء بأمهاتهم، والبنات بأمهاتهن، فتصل بنا إنحداراتنا إلى إهانة أمّهاتنا، وهنّ صاحبات أرواحنا، وسبب حياتنا؟

فلتكن قبلة على يد أمك، وحضنة على صدرها، وكلمات شكر وعرفان تملؤها مشاعر التذلل والصِغر، هي الهدية، فأنتِ وأنتَ أمام الأمّ، أمام تلك التي قدّمت لكم دمها، وعمرها، ولو خُيّرت بين حياتها وحياتكم لاختارتكم راضية مرضية، فلنرفق بها ولو لليوم، في يوم عيدها المُفترض، مع أن عيدها في كل يوم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
في حلقة متميزة ، حل الإعلامي السعودي مقدم برنامج «إضاءات» على قناة العربية تركي الدخيل ضيفا على برنامج «هلا وغلا» الذي يعرض على قناة «أبوظبي الامارات» كاشفا عن الجوانب الإنسانية التي لا يعرفها الجمهور، خصوصا الجانب العاطفي والذي وضح في بكاء المذيع الملقب بـ «سيد الحوار» بصدق على الهواء مرتين ومسحه لدموعه عندما تحدث عن والدته التي توفيت بالسرطان منذ ثلاث سنوات، حيث قال انه مسح عرقها قبل وفاتها، وقد أصيب بالهرم والشيخوخة والانكسار بعد وفاتها، مضيفا: يظل الرجل كبيرا إلى أن تموت أمه، فقد كنت أتمنى أن تطول حياتها أكثر، لكن هذه إرادة الله، معتبرا أن دموعه تنظف وتطهر النفس ولم يخجل منها، داعيا الجميع للاهتمام بأمهاتهم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
hawas كتب:
لست أجد هدية، في عيد الأم، أكثر من أن أقبل يد أمّي، وأرجوها بأن ترضى عليّ، ولكنني أتابع إعلانات الإستهلاك السطحية فأراها تدعوني لأن أشتري لها حلة ضغط، أو مكنسة كهربائية، أو خلاطاً متطوراً للفاكهة والخضار، أو مفرمة لحمة، وفي أحسن الأحوال هي تدعوني لتقديم هدية تاريخية عبارة عن: غسّالة ونشّافة تُنجز عملها في دقائق.
أنا، مجرّد شخص يريد الاحتفاء بأمّه في عيد يختصر عُمرها في يوم، ويحبّ من ذلك اليوم الإستماع إلى أغان مثل: “أنام وتسهري، وتباتي تفكّري”، والتأمل بمقدّس القول:”الجنة تحت أقدام الأمّهات”، وبكريم القول:”أمّك ثمّ أمّك ثمّ أمّك ثم أبوك”، فيُراد له من الإعلان أن يجعلها خادمة، وتعذرني على التشبيه مجرد خادمة .

تُرى، هل ننتبه نحن أصحاء العقل والضمير، من هذه الإعلانات المارقة، إلى: كم تراجعت أخلاقنا، في أغلى علاقات البَشَر بالبَشَر، في علاقة الأبناء بأمهاتهم، والبنات بأمهاتهن، فتصل بنا إنحداراتنا إلى إهانة أمّهاتنا، وهنّ صاحبات أرواحنا، وسبب حياتنا؟

فلتكن قبلة على يد أمك، وحضنة على صدرها، وكلمات شكر وعرفان تملؤها مشاعر التذلل والصِغر، هي الهدية، فأنتِ وأنتَ أمام الأمّ، أمام تلك التي قدّمت لكم دمها، وعمرها، ولو خُيّرت بين حياتها وحياتكم لاختارتكم راضية مرضية، فلنرفق بها ولو لليوم، في يوم عيدها المُفترض، مع أن عيدها في كل يوم.


الله على الكلام الجميل thanx

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
hawas كتب:
لست أجد هدية، في عيد الأم، أكثر من أن أقبل يد أمّي، وأرجوها بأن ترضى عليّ، ولكنني أتابع إعلانات الإستهلاك السطحية فأراها تدعوني لأن أشتري لها حلة ضغط، أو مكنسة كهربائية، أو خلاطاً متطوراً للفاكهة والخضار، أو مفرمة لحمة، وفي أحسن الأحوال هي تدعوني لتقديم هدية تاريخية عبارة عن: غسّالة ونشّافة تُنجز عملها في دقائق.
أنا، مجرّد شخص يريد الاحتفاء بأمّه في عيد يختصر عُمرها في يوم، ويحبّ من ذلك اليوم الإستماع إلى أغان مثل: “أنام وتسهري، وتباتي تفكّري”، والتأمل بمقدّس القول:”الجنة تحت أقدام الأمّهات”، وبكريم القول:”أمّك ثمّ أمّك ثمّ أمّك ثم أبوك”، فيُراد له من الإعلان أن يجعلها خادمة، وتعذرني على التشبيه مجرد خادمة .

تُرى، هل ننتبه نحن أصحاء العقل والضمير، من هذه الإعلانات المارقة، إلى: كم تراجعت أخلاقنا، في أغلى علاقات البَشَر بالبَشَر، في علاقة الأبناء بأمهاتهم، والبنات بأمهاتهن، فتصل بنا إنحداراتنا إلى إهانة أمّهاتنا، وهنّ صاحبات أرواحنا، وسبب حياتنا؟

فلتكن قبلة على يد أمك، وحضنة على صدرها، وكلمات شكر وعرفان تملؤها مشاعر التذلل والصِغر، هي الهدية، فأنتِ وأنتَ أمام الأمّ، أمام تلك التي قدّمت لكم دمها، وعمرها، ولو خُيّرت بين حياتها وحياتكم لاختارتكم راضية مرضية، فلنرفق بها ولو لليوم، في يوم عيدها المُفترض، مع أن عيدها في كل يوم.
flower

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
hawas كتب:
لست أجد هدية، في عيد الأم، أكثر من أن أقبل يد أمّي، وأرجوها بأن ترضى عليّ، ولكنني أتابع إعلانات الإستهلاك السطحية فأراها تدعوني لأن أشتري لها حلة ضغط، أو مكنسة كهربائية، أو خلاطاً متطوراً للفاكهة والخضار، أو مفرمة لحمة، وفي أحسن الأحوال هي تدعوني لتقديم هدية تاريخية عبارة عن: غسّالة ونشّافة تُنجز عملها في دقائق.
أنا، مجرّد شخص يريد الاحتفاء بأمّه في عيد يختصر عُمرها في يوم، ويحبّ من ذلك اليوم الإستماع إلى أغان مثل: “أنام وتسهري، وتباتي تفكّري”، والتأمل بمقدّس القول:”الجنة تحت أقدام الأمّهات”، وبكريم القول:”أمّك ثمّ أمّك ثمّ أمّك ثم أبوك”، فيُراد له من الإعلان أن يجعلها خادمة، وتعذرني على التشبيه مجرد خادمة .

تُرى، هل ننتبه نحن أصحاء العقل والضمير، من هذه الإعلانات المارقة، إلى: كم تراجعت أخلاقنا، في أغلى علاقات البَشَر بالبَشَر، في علاقة الأبناء بأمهاتهم، والبنات بأمهاتهن، فتصل بنا إنحداراتنا إلى إهانة أمّهاتنا، وهنّ صاحبات أرواحنا، وسبب حياتنا؟

فلتكن قبلة على يد أمك، وحضنة على صدرها، وكلمات شكر وعرفان تملؤها مشاعر التذلل والصِغر، هي الهدية، فأنتِ وأنتَ أمام الأمّ، أمام تلك التي قدّمت لكم دمها، وعمرها، ولو خُيّرت بين حياتها وحياتكم لاختارتكم راضية مرضية، فلنرفق بها ولو لليوم، في يوم عيدها المُفترض، مع أن عيدها في كل يوم.


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اليوم من أسعد أيام السنة القصيرة التي نعيشها، اليوم من أجمل الأيام التي نعيشها خلال هذه السنة، اليوم هو مناسبة تخصني وتخصك وتخص كل إنسان على وجه الأرض، اليوم وإذا لم تخصص لهذا اليوم بضع ساعات من ساعات اليوم، فأنصحك بأن تعيد حساباتك، وترجع إلى جدولك المزحوم بالمواعيد والأعمال والأنشطة، لتشطب أياً منها وتضيف مناسبة «يوم الأم»، هذه المناسبة التي قد تبدو لبعضنا بأنها بسيطة وصغيرة وقد تكون هكذا بالنسبة لك، إنما هي مناسبة كبيرة وكبيرة جداً بالنسبة لوالدتك ومن يقوم بمقامها، من أمهات، لن يعوضهن حنان العالم بأسره، مثل حنان أولادهن عليهن.

كلي ثقة، بأن اتصالك بأمك في هذه المناسبة أو جلوسك أسفل قدميها طالباً رضاها وراغباً في دعوتها لك بالتوفيق، أفضل عند أمك من أغلى الهدايا في العالم كله .

ولمن فقد أمه ...في هذا اليوم نسألكم الفاتحه .

اللهم أغفر لها وارحمها وعافها واعف عنها وأكرم نزلها ووسع مدخلها وأغسلها بالماء والثلج والبرد ونقها من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وابدلها دارا خيراً من دارها وأهلا خيراً من أهلها وأدخلها الجنة وأعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار اللهم اجبر ذويها وصبرهم على فراقها يارب العالمين اللهم لاتحرمنا اجرها ولا تفتنا بعدها اللهم ارحم جميع موتى المسلمين.. اللهم آمين .


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.