اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  9231 اعضاء

نادي الفهلوى ديزاين للإبداع
alfahloy-alfahloy

قيادى سابق بالإخوان: مجموعة "الشاطر" تسيطر على الجماعة وقيادة الحزب

Recommended Posts

استنكر المهندس هيثم أبو خليل، القيادى السابق فى جماعة الإخوان المسلمين،
تهميش دور المرأة فى الجماعة، مؤكداً أنه لا يمكن لها الترشح فى أى منصب
قيادى أو إدارى داخل الجماعة، كما أنه لا يوجد لها أى حق فى الانتخاب.

وأوضح أبو خليل أنه فى حالة ذهول لعدم وجود رد فعل من قبل شباب الجماعة
وخاصة بعد ثورة 25 يناير وانشقاق عدد من رموز الجماعة واعتراضهم على حالة
الجمود التى تسيطر على وضع الجماعة من الداخل وعدم الالتفات لمطالبات
التغيير والشفافية فيما يتعلق بالترشيحات والتعيين فى المناصب العليا
والقوائم المالية وغيرها من الأمور.

وحول ما يتردد عن عمل تيار موازى للجماعة يضم المنشقين عنها أوضح أن هذا
الأمر من الصعوبة البالغة فى الوقت الحالى وخاصة بعد تفرق المنشقين على
أكثر من حزب ودلل على ذلك بحزب عبد المنعم أبو الفتوح وعمرو خالد والنهضة،
ولفت إلى أن عدم سعى الدكتور أبو الفتوح لضم المنشقين لحزب أو جماعة واحدة
هو الذى أدى إلى عدم تكتلهم فى كيان واحد، مشيرا إلى أنه الوحيد القادر على
إتمام هذا العمل.

وأفاد أبو خليل أن المعركة معركة وعى حينما يدرك أعضاء الجماعة أهمية
التغيير، إلا أن الوقت الحالى لا يسمح باهى حركة للتغيير فى ظل السيطرة
الكاملة لبعض القيادات الحالية على مجريات الأمور فى الداخل والخارج وليس
شخص بمفرده وعلى رأسهم المهندس خيرت الشاطر ومحمود عزت وآخرين.

وقال هيثم إن هذه المجموعة المسيطرة تدفع برجالها لتقلد المناصب القيادية
سواء بالجماعة أو الحزب ودلل أبو خليل على ذلك بتصعيد حسين إبراهيم لأمانة
الحزب ومن قبله الكتاتنى وغيرهم من رجال هذه المجموعة.

وأشار أبو خليل إلى أن الجماعة ليس بها حيوية، كما فى التيار السلفى وهناك
دماء جديدة بدأت فى الظهور على الساحة من أبناء هذا التيار سوف يصبح لها
تـأثير كبير على الساحة السياسية فى الوقت القريب.

يذكر أن المهندس هيثم أبو خليل، القيادى السابق فى جماعة الإخوان المسلمين
والمنشق حديثاً عن الجماعة بعد صراع طويل قد سبق وكشف فى كتابه "إخوان
إصلاحيون" عن وثائق تنشر لأول مرة حول تجارب الإصلاح الممنوعة داخل الجماعة
كتبت منذ عام 1986، والتى يشير فى ثنايا كتابه إلى مدى التعسف الشديد الذى
فوجئ به من المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين الدكتور محمد بديع، بسبب
كتابه هذا، والتى ذهبت – كما يصفها – مع الريح، لكنها ستظل فى ذاكرة
الجماعة تفضح التعسف نتيجة اختلاف وجهات النظر على حد قوله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
شكرا على الخبر
الله يعطيك الف عافية
تحياتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.