اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
marina

احتضانك لطفلك يزيد من ذكائه!

Recommended Posts

احتضانك لطفلك يزيد من ذكائه!


كشفت الدراسات النفسية الأخيرة عن أن احتضان الوالدين لابنهما الطفل واللمس على كتفه يزيد من ذكائه ونموه الطبيعي ، إذ أنه يساعد على إفراز مادة لاندروفين في الجسم وهي موصل عصبي يساعد على تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم .




وينصح الأخصائيون وكما يقول بعض الأطباء بأن هناك عوامل أخرى لتنمية ذكاء الطفل مثل تقارب الآباء مع أبنائهم بقضاء وقت كاف معهم في رحلات عائلية أو زيارات لمتاحف أو السير بالحدائق وتوفير جو باسم ومناسب بينهم وإعطاء نموذج مقبل على الحياة ، وتكليف الأبناء بأداء ومهام بسيطة تعطيهم الثقة في النفس ومنحهم مكافأة عليها ولو كانت كلمة شكر .

وفي نفس الوقت يجب على الوالدين أن يكونا صبورين على ابنهما في تصرفاته الخاطئة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات وتجنب أذاه الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة ، مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل

وتجنب الصراخ والصوت الصارخ الذي قد يفتدي به الطفل في تعامله مع المشاكل والآخرين ومع إثبات الرأي وعدم التراجع فيه وتوضيح عواقب السلوك الخاطئ للطفل وتحبيذ السلوك الإيجابي ..








شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
يلعب حب الأم دوراً في تهدئة طباع أطفالها
السيئة، بحيث إن إقامة رابط آمن بين
الطرفين يساعد الأطفال على التفاعل بشكل
جيد مع الأشخاص والظروف غير المألوفة،
وأفاد موقع "هلث داي نيوز" الأمريكي بأن
باحثين في جامعة ماريلاند أجروا دراسة
جديدة شملت ٨٤ طفلاً تمت مراقبتهم من
الولادة حتى بلوغ الثانية من العمر، وقيست
خلاله نسبة انزعاج الطفل وتحسسه بعد
شهر من الولادة تجاه سلسلة من الاختبارات
ومن بينها إجباره على سماع رنين جرس أو
إبقائه من دون ملابس. وتبين أن حوالي ثلث
الأطفال كانوا شديدي التحسس والانزعاج
في حين أن نسبة تحسس الثلث الآخر
معتدلة، وقيست بعدها نسبة تعلق الأطفال
بأمهاتهم عند بلوغهم الشهر ال ١٢ من العمر،
فاتضح أن الذين لديهم رابط أمان بأمهاتهم
يلجأون إليها عند الانزعاج، في حين لا يفعل
ذلك من الذين لا وجود لرابط الأمان مع
والداتهم، وقيم الباحثون ردات فعل الأطفال
بين الشهر ال ١٨ و ٢٤ تجاه راشدين غرباء
وألعاب لم يسبق أم رأوها. وتبين أن الأطفال
الذين كانوا الأكثر تحسساً عند الولادة كانوا
اجتماعيين جداً إذا كان بينهم وبين أمهاتهم
رابط أمان، في حين من يغيب هذا الرابط
عندهم لم يكونوا اجتماعيين، وأظهرت
الدراسة أن الإجراءات لتحفيز تعلق الأم
والطفل قد تكون مهمة جداً لحديثي الولادة
شديدي التحسس من محيطهم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.