لو كاان بينا

[آلورد آلملگي 0]

بسم والصلاة والسلام على من لا نبي بعدهـ
البعض لمن شاف اسم الموضوع افتكر برنآإمج الاستآإذ الكبير (( أحمد الشقيري ))
وشفتو انتو الردود اللي بكي واللي حزن بشدهـ واللي دمعة عينو
فأنا اقترحت وجآإت في بالي انو اخليهآإ موضوع في المنتدى وأشوف ردكم
من اداري من مشرف من عضو
سؤالي هوا :-

(( لو كآإن بيننا رسول الله صل الله عليه وسلم ))
أبغآإكم تاخدو دقائق تفكرو وبعدين تكتبو ايش ردت فعلكم يآإليت الكل يجاآإوب بصرآإحتو :-

,’ وما أينكتب شي في الرد غير كدا

يآإليت تجآإوب على السؤال ^_^

لو كان بيننا المصطفى صل الله عليه وسسلم << ((( صل وليس صلي لان الياء للتانيث )))
كآإن امورننا ولله الححمد بأحسن ممايكون
نصلي صلاة الاستسقاء تنزل الامطآإر أمورنا متيسرهـ ـاملو كم مرا امر الملك بالصلاهـ ونصلي ومافي أمطاآإر شوفو في عهد المصطفى ايش صآإر :-

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ- رضي الله عنه – قَالَ: أَصَابَتِ النَّاسَ سَنَةٌ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَبَيْنَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَخْطُبُ فِي يَوْمِ جُمُعَةٍ قَامَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللهِ: هَلَكَ الْمَالُ، وَجَاعَ الْعِيَالُ، فَادْعُ اللهَ لَنَا. فَرَفَعَ يَدَيْهِ وَمَا نَرَى فِي السَّمَاءِ قَزَعَةً فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا وَضَعَهُمَا حَتَّى ثَارَ السَّحَابُ أَمْثَالَ الْجِبَالِ، ثُمَّ لَمْ يَنْزِلْ عَنْ مِنْبَرِهِ حَتَّى رَأَيْتُ الْمَطَرَ يَتَحَادَرُ عَلَى لِحْيَتِهِ صلى الله عليه وسلم فَمُطِرْنَا يَوْمَنَا ذَلِكَ وَمِنَ الْغَدِ وَبَعْدَ الْغَدِ وَالَّذِي يَلِيهِ حَتَّى الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى، وَقَامَ ذَلِكَ الْأَعْرَابِيُّ أَوْ قَالَ غَيْرُهُ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ تَهَدَّمَ الْبِنَاءُ وَغَرِقَ الْمَالُ فَادْعُ اللهَ لَنَا، فَرَفَعَ يَدَيْهِ فَقَالَ:
( اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلَا عَلَيْنَا) فَمَا يُشِيرُ بِيَدِهِ إِلَى نَاحِيَةٍ مِنَ السَّحَابِ إِلَّا انْفَرَجَتْ وَصَارَتِ الْمَدِينَةُ مِثْلَ الْجَوْبَةِ وَسَالَ الْوَادِي قَنَاةُ شَهْرًا، وَلَمْ يَجِئْ أَحَدٌ مِنْ نَاحِيَةٍ إِلَّا حَدَّثَ بِالْجَوْدِ(1) .

ومايكون عندنا فقرآإء بشكل اللي عندنا دحين بحكم الناس اللي ماتتصدق ولا تزكي
ولا الاحداث اللي بالتصير من حروب و تحول الاجناس (( وأسمحولي على الكلمه دي والعياذ بالله ))
والكلام يطوول ولا يقف
وختآإمي ماحدث قبل وفاة المصطفى :-
قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت حجة الوداع، وبعدها نزل قول الله عز وجل
( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا )
فبكي أبو بكر الصديق عند سماعه هذه الآيه..
فقالوا له:ما يبكيك يا أبو بكر أنها آية مثل كل آيه نزلت علي الرسول ..
فقال :هذا نعي رسول الله .
وعادالرسول.. وقبل الوفاه بـ 9 أيام نزلت آخر ايه من القرأن
( واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون)
[ فأين نحن من عهد الصحآإبه ]

منقول لروعته

وانتظر ردودكم