اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
man_2009

مجموعة من الابحاث الطبية العلمية2

Recommended Posts

عقيداته في مجال الخدمات الصحية على مدى العشرين عاما المنصرمة و مع غياب نظام عمل مؤسساتي واضح في مجال الخدمات في القطاع الصحي الفلسطيني ادى الى نوع من الفوضى و التقصير في اداء النظام الصحي بشكل عام. ان المتغيرات المختلفه في بيئة العمل الصحي مثل الطلب، التكلفه، و نظم العمل لهي متغيرات على درجة كبيرة من التغيرالامر الذي يتطلب التدخل بهدف التطوير و التحسين المستمر للأداء. تعتبر هذه الدراسة الأولى من نوعها لتقصي و بشمولية اهميه ادارة الخدمات الصحية و سبلها، و التي تعتبر من اهم القضايا في مجال الادارة الصحية، هادفة بذلك دراسة امكانية تطبيق نظام عمل مؤسساتي استجابة لهذه المتغيرات الديناميكية باعتباره امرا ضروريا لتحسين هيكلية العمل الصحي في فلسطين. اجريت هذه الدراسة في الفترة الزمنية من شهر كانون الأول الى أيار للعام 2004 و شملت جميع المستشفيات العاملة في مدينة نابلس بهدف تقصي امكانية تطبيق نظام اداري خاص بالجودة في هذا المجال و ذلك من خلال تحديد المستوى الحالي للخدمات المقدمة في مستشفيات المدينة على اختلاف انواعها ( حكومي، خاص، خيري). و كذلك التقصي و البحث عن العوامل المؤثرة على مستوى الاداء للخدمات المقدمة. وقد هدفت الدراسة كذلك للبحث في امكانية تطبيق المستشفيات لمعايير الجودة المختلفة. و لتحقيق هذه الاهداف تم اعداد استبانتي بحث صممت خصيصا لهذا الغرض، وشملت عينة الدراسة كل من العاملين و المرضى في هذه المستشفيات. ومن ثم تم تحليل هذه البيانات احصائيا باستخدام النظام الاحصائي SPSS. لقد تم صياغة عدة فرضيات وتم فحصها بالاعتماد على المبادىء الاساسية للتقييم في نظام الجودة العالمي ( ادارة الجودة الشاملة TQM). بينت النتائج وجود اختلافات ذات قيم احصائية هامه في ما يتعلق بتقييم كل من العاملين و المرضى في هذه المستشفيات و المتعلق بمستوى الخدمات المقدمة في مختلف الاقسام العاملة ضمن المستشفى الواحد وكذلك بين مختلف القطاعات الصحية. بالاعتماد على مستوى الاداء والذي حدد للفرضيات باستخدام مقياس (Likert Scale) تبين ان غالبية الاقسام العاملة حققت مستويات اقل من 3.5 درجة مشيره بذلك الى ضعف ملحوظ في اداء غالبية الاقسام العاملة باستثناء تلك الاقسام التابعة للمستشفيات الخاصة. و بشكل عام اظهرت النتائج اختلافات و تقصير في جودة الخدمات الصحية في كافة قطاعات المستشفيات. و لوحظ كذلك وجود علاقة مباشرة ما بين مستوى الرضى لدى المرضى و مستوى الخدمات المقدمة بشكل عام، حيث ان الرضى مرتبط بطريقة مباشرة بنوعية الخدمات المقدمة و بطرق اداء العاملين و التي بدورها مرتبطه بالممارسات الادارية. كما بينت الدراسة بأن معايير ادارة الجودة الشاملة لم تكن ضمن اولويات هذه المستشفيات باستثناء مستشفى رفيديا الحكومي. ولم تعمل ايا من المستشفيات على تطبيق هذا النظام و مبادئه وان الاقسام العاملة في مستشفى رفيديا الحكومي و التي طبقت هذا النظام اعطت نتائج افضل بكثير من نظيرتها المستشفى الوطني موشيرة بذلك الى ميزات ذات اولوية لصالح تطبيق نظام الجودة الشامل في هذا القطاع . ان التحليل المقارن للنتائج ليؤكد على ضرورة القيام بأبحاث في هذا المجال بهدف تاسيس نظام صحي متكامل في هذه المستشفيات. في الختام و بناء على نتائج هذه الدراسة تم اقتراح نموذج لادارة جودة الخدمات الصحية في قطاع المستشفيات بهدف تطوير النظام القائم.
حمل الملف الكامل
http://www.najah.edu/thesis/60.pdf

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
مدى تأثير برنامج التثقيف والتعزيز الصحي على المعرفة والاتجاهات والممارسات المتعلقة بالصحة الإنجابية لدى النساء في سن الإنجاب في الريف الفلسطيني

هدفت الدراسة الحالية إلى قياس مدى تأثير التدخل بواسطة برامج التثقيف والتعزيز الصحي على مستوى المعرفة والاتجاهات والممارسات عند النساء المتزوجات في سن الإنجاب حول مواضيع الصحة الإنجابية في قرى شمال وجنوب الضفة الغربية وقطاع غزة. لتحقيق هذا الهدف تم إعداد استبانة صممت لهذا الغرض وأجريت الدراسة في الفترة الزمنية 2001 – 2002 على مرحلتين الأولى كانت قبل التعرض إلى البرنامج التثقيفي والمتعلق بالصحة الإنجابية ,والثانية بعد التدخل من خلال برامج تثقيفية خاصة حول الموضوع. تم جمع المعلومات من خلال المقابلة الشخصية للنساء في المجموعة قيد الدراسة. شملت الدراسة 1347 امرأة في المرحلتين الأولى والثانية, حيث بلغ عدد النساء في المرحلة الأولى 743, وفي المرحلة الثانية 604, في المرحلة الأولى بلغ عدد النساء107 (14.4%) من قطاع غزة , إما من منطقة جنوب وشمال الضفة الغربية بلغت 291 (39.2%) و 345 (46.4%) على التوالي. تم اختيار العينات بطريقة عشوائية منتظمة ومن ثم تم تحليل النتائج إحصائيا بواسطة البرنامج الإحصائي SPSS.

تشير نتائج الدراسة إلى تقارب نتائج متوسط عمر السيدات في المرحلتين حيث بلغ في المرحلة الأولى 29.9 وفي المرحلة الثانية 30.3, كما تبين أن ما نسبته 55.2% من النساء المتزوجات كن دون سن 18 عاما في المرحلة الأولى وما نسبته 57.3% في المرحلة الثانية وهذا يشير الى ارتفاع نسبة الزواج المبكر في المناطق الريفية الفلسطينية, حيث أن متوسط أعمار السيدات عند الزواج للمرحلتين بلغت 18.8% وهو مستوى متدني يعزز النسب المرتفعة للزواج المبكر دون سن 18. كما وتشير النتائج الى تدني مستوى التعليم عند النساء في المناطق الريفية الفلسطينية فقد بلغ متوسط عدد سنين الدراسة في المرحلة الاولى 7.83 وفي المرحلة الثانية 8.84, وان 93% من السيدات في المرحلتين لم يتجاوزن المرحلة الثانوية من التعليم.

تشير النتائج إلى تدني مستوى المعرفة عند النساء بالنسبة للرعاية الصحية بعد الولادة حيث ان التدخل ببرنامج التثقيف الصحي لم يحقق تغييرات ملموسة في مستوى المعرفة في هذا المجال, وان النتائج المتعلقة بالاتجاهات كانت ايجابية ومرتفعة في معظم الأحيان, وكما أن الممارسات قد شهدت بعض التحسن في المرحلة الثانية كما لوحظ تدنى في الممارسات المتعلقة بموعد إجراء الفحص الروتيني للطفل بعد الولادة.

بالنسبة لنتائج المعرفة المتعلقة بتنظيم الأسرة هناك تحسن في مستوى المعرفة في المرحلة الثانية مع ملاحظة تدني نسبة المعرفة بمفهوم تنظيم الأسرة الى ما دون 50% في المرحلتين.

أما بالنسبة للاتجاهات المتعلقة باستخدام وسائل تنظيم الأسرة فقد تدنت من 75.9% في المرحلة الأولى إلى 72.2% في المرحلة الثانية. كما تبين نتائج الممارسات المتعلقة بتنظيم الأسرة ان نسبة السيدات الحوامل في المرحلة الأولى 79.3% وللمرحلة الثانية 78.1% وهي نسبة مرتفعة تشير الى محدودية استخدام وسائل تنظيم الأسرة والى ارتفاع معدل الخصوبة. كما تشير النتائج توفر خدمات تنظيم الأسرة حيث لوحظ ارتفاع كبير في سهولة الوصول للخدمات (64.1% في المرحلة الأولى و 93% في المرحلة الثانية).

على الرغم من وجود تحسن في مستويات المعرفة لعينات المرحلة الثانية بخصوص الامراض المنقولة جنسيا الا انها لا تزال متدنية نسبيا, حيث ان حوالي 90% من السيدات لم يتمكن من معرفه الأعراض المتعلقة بها, وان ما نسبته 85% لم يستطيعن ذكر مثالين عليها, وان حوالي 70% لم يتمكن من معرفة طرق الوقاية, كما ان50% لم يستطعن معرفة ثلاث أعضاء للجهاز التناسلي عند المرأة. أما بالنسبة للممارسات فقد أشارت النتائج الى وجود مستوى ممارسات صحية مقبولة في المرحلتين.

أشارت النتائج إلى محدودية المعرفة حول موضوع الرعاية الصحية بعد الولادة في كافة مناطق الدراسة مع عدم وجود فروقات تتعلق بتغيير الموقع الجغرافي, أما بالنسبة للاتجاهات فقد أشارت النتائج إلى وجود نسبة عالية من الاتجاهات الايجابية لمختلف متغيرات الدراسة وفي مختلف المناطق قيد الدراسة, حيث كانت جميعها ايجابية بالنسبة لمنطقة قطاع غزة اما بالنسبة الى شمال وجنوب الضفة الغربية فقد لوحظ ان الاتجاهات المتعلقة بالولادة في المستشفى وتحت إشراف طبي قد تدنت, اما بالنسبة للممارسات فقد أشارت النتائج إلى وجود تحسن في الممارسات في جميع مناطق الدراسة ولجميع المتغيرات ما عدا الولادة في المستشفى و تحت إشراف طبي فقد كانت النتائج المتعلقة بمنطقة قطاع غزة ايجابية بلغت 61.6% في المرحلة الأولى و86.1% في المرحلة الثانية, وان الممارسات لكل من منطقة جنوب وشمال الضفة الغربية قد شهدت تراجع في الولادة تحت إشراف طبي فقد بلغت في جنوب الضفة الغربية 89% في المرحلة الأولى وتراجعت الى 83.1% في المرحلة الثانية, اما في شمال الضفة الغربية فقد بلغت90% في المرحلة الأولى وتراجعت الى 84.8% في المرحلة الثانية.

أما فيما يتعلق بمستوى المعرفة بخصوص موضوع تنظيم الأسرة لوحظ تدني مستوى المعرفة في منطقة قطاع غزة بالمقارنة مع مناطق شمال وجنوب الضفة الغربية, حيث ان مستوى المعرفة لجميع المتغيرات في منطقة قطاع غزة لم يتجاوز 52%, كما أشارت النتائج الخاصة بمنطقة غزة إلى التراجع في مستوى المعرفة المتعلقة بتنظيم الاسرة في المرحلة الثانية بالمقارنة مع المرحلة الأولى. اما بالنسبة للاتجاهات المتعلقة بتنظيم الأسرة فقد كانت ايجابية في جميع المناطق, تشير نتائج الدراسة أيضا إلى وجود تحسن في الممارسات المتعلقة بتنظيم الأسرة, حيث وجد أن نسبة استخدام وسائل تنظيم الأسرة كانت الأعلى في منطقه شمال الضفة الغربية واقلها في قطاع غزة, وهذا ما يؤكده متوسط عدد الأطفال في العائلة دون سن خمس سنوات حيث كان لمنطقة الشمال اقل متوسط بالمقارنة مع المناطق الأخرى, أما بالنسبة لمشاركة الأزواج لزوجاتهم عند زيارة مراكز الرعاية الصحية وتنظيم الأسرة فقد شهدت مستوى متدني في كافة المناطق.

أشارت نتائج مستوى المعرفة في موضوع الإمراض المنقولة جنسيا إلى تدني مستوى المعرفة بالنسبة لمنطقة قطاع غزة حيث ان أدنى نسبة في مستوى المعرفة كانت 3.7% في المرحلة الأولى والتي تتعلق بالأعراض المصاحبة للأمراض المنقولة جنسيا وان أعلى نسبة بلغت 53.2% في المرحلة الثانية والتي تتعلق بأهمية معالجة الشريك في حالة الإصابة بهذه الأمراض. أما في منطقة جنوب الضفة الغربية فقد تشير نتائج المعرفة الى وجود تحسن في مستويات المعرفة للمرحلة الثانية وبالأخص فيما يتعلق بمعالجة الشريك المصاب, ومكونات الجهاز التناسلي عند المرأة, مع وجود تدني في مستويات المعرفة للمتغيرات الأخرى. أما بالنسبة للاتجاهات المتعلقة بالأمراض المنقولة جنسيا فقد اشارت النتائج الى وجود اتجاهات ايجابية في كافة مناطق الدراسة, والى وجود مستوى جيد من الممارسات الايجابية المتعلقة بهذا الموضوع حيث شهدت منطقة شمال الضفة الغربية اعلى مستوى بالمقارنة مع المناطق الاخرى مع وجود تحسن ملحوظ لدى عينة المرحلة الثانية من الدراسة. إن الاتجاهات الايجابية والمتعلقة بكافة متغيرات الدراسة لم تنعكس بصورة ايجابية على كل من السلوكيات والمعرفة المتعلقة بالصحة الإنجابية بشكل عام.

على الرغم من وجود مؤشرات ايجابية كنتيجة لبرنامج التثقيف الصحي في المناطق الريفية إلا أن النتائج تشير وبشكل عام إلى ضرورة القيام بالدراسات الأولية حول احتياجات المجتمع وذلك بهدف تحديد الاولويات الخاصة بكافة البرامج التطويرية والتثقيفية لرسم سياسات واضحة تتعلق بالصحة الإنجابية في المجتمع الفلسطيني.
حمل الملف الكامل
http://www.najah.edu/thesis/198.pdf

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك


[center]المعرفة والاتجاهات والممارسات حول
تنظيم الأسرةلدى النساء في مخيمات مدينة نابلس
المعرفة والاتجاهات والممارسات حول تنظيم الأسرة

لدى النساء في مخيمات مدينة نابلس

إعداد

كنار وائل أمين القاضي

إشراف

الدكتور نائل أبو الحسن

الملخص

هدفت الدراسة الحالية إلى تقييم وتقصي مدى مستوى المعرفة والاتجاهات
والممارسات لدى النساء من سكان المخيمات في محافظة نابلس تجاه تنظيم الأسرة
و مفاهيم الخصوبة. ولتحقيق ذلك تم إعداد إستبانه صممت خصيصا لهذا الغرض.
أجريت الدراسة في الفترة ما بين تشرين أول – نيسان 2004 وشملت 500 امرأة
تم اختيارها بطريقة عشوائية منتظمة. تم جمع المعلومات من خلال المقابلة
الشخصية ومن ثم تم تحليلها إحصائيا باستخدام البرنامج الإحصائي SPSS. كان
متوسط الأعمار لدى عينة الدراسة 31 عاما، في حين كان متوسط العمر عند
الزواج 18.7عاماً.

تشير نتائج الدراسة أن حوالي 50% من العينة كن في مستوى تعليمي أساسي، في
حين كانت نسبة المتعلمات في المرحلة الثانوية 33.8% وتبين كذلك أن ما نسبته
81.8% من عينة الدراسة كنّ من العائلات ذوي الدخل المحدود وأن متوسط دخل
الأسرة الشهري حوالي 300 دولار. بلغت حالات الحمل الكلية لدى العينة 2501
وكان متوسط الحجم للعائلة 5.9.

أما فيما يتعلق بمدى المعرفة، تبين أن ما نسبته 74.4% من عينة الدراسةّ
يدركن مفهوم تنظيم الأسرة، و ما نسبته 77.8% منهن اقر بوجود فوائد صحية
لتنظيم الأسرة. أما بخصوص المعرفة بوسائل تنظيم ال
حمل الملف الكامل
http://www.najah.edu/thesis/246.pdf






[/center]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
انتشار التهابات المسالك البوليه بين أطفال مدارس نابلس
الاساسية
الملخص عدوى المسالك البولية هي عدوى بكتيرية خطيرة تسبب المرض
عند الرضع والأطفال. عدوى المسالك البولية يتم تعريفها من خلال مزيج من
المظاهر السريرية ووجود البكتيريا في البول ، أو هي وجود أكثر من 100،000
cfu/ml بعد القيام بزراعة البول وبغض النظر عن الأعراض الإكلينيكيةالتي
عادة ما تشمل ارتداد في البول، عسر البول ،ألم في البطن ،ألم في الظهر ،
وحمى. تشخيص عدوى المسالك البولية يعتمد على تحليل البول و زراعتهعلى حد
سواء. معظم حالات عدوى المسالك البولية تسببها الجراثيم سلبية الغرام
مثلEscherichia coli. يجب تشخيص و معالجة عدوى المسالك البوليةبالمضادات
الحيوية المناسبة لتقليل أي اعتلال أو وفاه أو تلف في ألكلى ناتجة عنها.
ألسيطرة على عدوى المسالك البولية عند الأطفال تواجه مشكلة ظهور مقاومة
للمضادات الحيوية من قبل البكتيريا المسببة لالتهابات المسالك ألبولية
والتي عادة ما يشيع استخدامها لعلاج التهابات ألمسالك ألبولية.و لكن لا
ينصح باستخدام ألمضادات ألحيوية كعلاج أولي، عندما يكون معدل مقاومتهم أكثر
من 10-20 %.هذه دراسة مقطعية أجريت لقياس مدى انتشار عدوى المسالك
البولية بين الأطفال في المدارس الابتدائية في محافظة نابلس، الضفة
الغربية، فلسطين، لتحديد الكائنات الدقيقة المسؤولة عن عدوى المسالك
البولية لاستكشاف أنماط الحساسية من الكائنات الدقيقة التي تم تحديدها
لبعض المضادات الحيوية المستخدمة في العلاج من عدوى المسالك البولية ،
ودراسة العلاقة بين بعض المتغيرات الديمغرافية وعدوى المسالك البولية. هذه
الدراسة أجريت في الفترة بين شباط وأيار 2009، وشملت 1462 طفل في الفئة
العمرية من 6-12 سنة. هذه الدراسة تستخدم أداتين رئيسيتين، الاستبيان
واختبار البول (تحليل البول و زراعة البول). معدل الاستجابة في هذه
الدراسة هو 95.35 ٪ (1394/1462)، 58 من الحالات تم استبعادها لأخذ ألأطفال
مضادات حيوية في وقت الاختبار. ألحسابات أجريت على 1338 طفلا (719 البنات
والبنين 619). تم حساب انتشار التهابات ألمسالك ألبولية 4٪ (54/1338)،
7.5٪ بين الفتيات (54/719) و 0٪ بين الذكور (0 / 619). الجراثيم سلبية
الغرام كانت مسؤولة عن 59.3 ٪ من المسالك البولية مقارنة مع البكتيريا
إيجابية ألغرام 40.7٪ وكانت Escherichia Coli ألبكتيريا الغالبة 51.8٪
(28/54) تليها Staphylococcus aureus29.6٪ (16/54). جميع المضادات
الحيوية المستخدمة في هذه الدراسة كان لها معدل مقاومة أكثر من 20٪.
التهابات ألمسالك ألبولية كانت مرتبطة إحصائيا مع المتغيرات التالية ؛
الجنس (p=0.0001) ، والحمى (p=0.012)، إحساس بحرقان حين التبول
((p=0.0001، سلس البول الليلي (p=0.035) ، واستعمال المراحيض بطريقة صحية
(p=0.046). يجب أن يسمحللتلاميذ بالذهاب إلى المراحيض بناء على طلبهم ،
أثناء وجودهم في المدرسة ، ويجب تعليمهم كيفية استخدام المراحيض بأنفسهم
بطريقة آمنة وصحية ، وزراعة البول أداة هامة لتأكيد التهابات ألمسالك
ألبولية ، يجب وضع قيود على استهلاك المضادات الحيوية للحد من سوء وكثرة
استخدامها. وقد أظهرت النتائج مقاومة البكتيريا على اختلاف أنواعها لهذه
المضادات، وعليه ومن ضمن ما يمكن فعله وضع سياسات تتعلق بضبط وصفات
المضادات الحيوية، حيث أن نسبة المقاومة لجميع المضادات في هذه الدراسة
كانت تزيد عن 20%.
حمل الملف الكامل
http://www.najah.edu/thesis/5171655.pdf

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
[size=16]اثر العوامل
الاجتماعية السكانية على السمنة والوعي الصحي للمعوقين حركياً في محافظة
نابلس)
الملخص هدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى تأثير االعوامل الديمغرافية
الاجتماعية على مستوى السمنة، والوعي الصحي لدى المعوقين حركياً في محافظة
نابلس، وذلك من خلال قياس مؤشر كتلة الجسم، واستبانة صُممت لقياس درجة
الوعي الصحي لدى المعاقين حركياً في محافظة نابلس، وبعد التأكد من صدق
الاستبانة وثباتها، تم توزيعها على عينة قصدية قوامها (244) معاقاً، وحُسب
مؤشر كتلة الجسم لكل فرد من أفراد العينة، وبعد معالجة البيانات إحصائياً
باستخدام الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية، تم التوصل إلى النتائج
الآتية : - إن الدرجة الكلية للوعي الصحي بشكل عام، والتغذية والاهتمام
بالذات بين المعاقين حركياً في محافظة هي درجة منخفضة، وتنخفض جداً في مجال
التمرينات، وتكون متوسطة في مجالي إدارة التوتر، والتدخين. - إن متوسط
مؤشر كتلة الجسم لدى أفراد العينة يساوي (25.91) كجم/م2 . - هناك علاقة
دالة إحصائياً بين مؤشر كتلة الجسم، والجنس، والعمر، ومكان السكن، والحالة
الاجتماعية، ومستوى التعليم. - هناك فروق دالة إحصائياً في درجة الوعي
الصحي، وفق متغيرات الحالة الاجتماعية، ومستوى التعليم، وعدد الساعات
اليومية لمشاهدة التلفزيون، وعدد الساعات اليومية لاستخدام الحاسوب. وفي
ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج، فقد أوصت الباحثة بعدة توصيات منها :
1. ضرورة نشر الوعي الصحي المتعلق بتناول غذاء متوازن لدى جميع الفئات
العمرية، حيث أظهرت نتائج الدراسة انخفاض الوعي الصحي بالغذاء المتوازن. 2.
ممارسة الرياضة بانتظام من خلال أنشطة وتمارين، وإتباع نظام حمية معين،
للحفاظ على لياقة بدنية، ومؤشر كتلة جسم ثابتة تقريباً. 3. ضرورة
تفريغ التوتر بوسائل مناسبة، وعدم استخدام طرق غير صحية في تجاوزه أو عدم
الاهتمام بالآثار الناتج عنه.
حمل الملف الكامل
http://www.najah.edu/thesis/799.pdf
[/size]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
معدل إنتشار طفيل "الكريبتوسبوريديوم" عند الأطفال الذين
تقل أعمارهم أو تساوي خمس سنوات في شمال الضفة الغربية، فلسطين_ دراسة
مسحية
الملخص الخلفية: يسبب الكريبتوسبوريديوم مرضا معديا يدعى
الكريبتوسبوريديوسيس. يصيب هذا الطفيلي البرزي الجهاز الهضمي. تشكل هذه
العدوى قلقاً واهتماماً كبيرين لأوساط الصحة العامة في البلدان النامية
والمتقدمة على السواء. هذا ومن المحتمل أن يهدد المرض حياة الأشخاص الذين
يعانون من ضعف في جهاز المناعة. لكن الأطفال الصغار يكونون أكثر عرضة
للعدوى من غيرهم. ويصاب الفرد بالعدوى إما من الطعام أو الشراب. الأهداف:
تصبو هذه الدراسة إلى استكشاف انتشار الكريبتوسبوريديوسيس والطفيليات
المعوية المعدية الأخرى ذات العلاقة في الأطفال دون سن الخامسة.
الميثودولوجيا وعلم المنهج: أجريت دراسة مقطعية عرضية لجميع العينات
البرازية التي أخذت من 500 طفل من مناطق مختلفة في شمال الضفة الغربية، لقد
جرى تحليل تلك العينات مجهرياً باستعمال العينات الايجابية مع
الكريبتوسبوريديوم للتشخيص الجزئي عن طريق Polymerase Chain Reaction.
النتائج: لقد كان انتشار الكريبتوسبوريديوسيس في أطفال فلسطين دون سن
الخامسة هو: 13.6% وأن معدل انتشار الأمبيا والجيارديا كان بنسبة 11% و4.4%
على التوالي. وقد تبين أن العدوى كانت أكبر في مخيمات اللاجئين مع عدم
وجود اختلاف كبير (0.05<P). وقد كشف تحليل المعطيات عدم وجود ارتباط
احصائياً هاماً له علاقة بين عدوى الكريبتوسبوريديوسيس والعوامل البيئية
(غسل اليدين، غسل الفواكه والخضروات، ...الخ) النتيجة: ينتشر
الكريبتوسبوريديوسيس بين أطفال دون سن الخامسة بشكل كبير وعليه، فإنه يتوجب
اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع ما يوصف بالعدوى الطفيلية
حمل الملف الكامل
http://www.najah.edu/thesis/697.pdf

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
مدى انتشار مرض فقر الدم الناتج عن نقص الحديد بين طلاب
المدارس الأساسية في مدينة قلقيلية
الملخص فقر الدم هو واحد من أكثر مشاكل التغذية المستعصية في العالم
اليوم. له عواقب على الصحة البشرية ، والتنمية الاجتماعية والاقتصادية.
منظمة الصحة العالمية تقدر أن نحو ملياري شخص مصاب بفقر الدم ، و يعتبر نقص
الحديد السبب الأكثر شيوعا لفقر الدم ، وفقر الدم الناتج عن نقص
الحديد(IDA)مرحلة متقدمة من نضوب الحديد. يحدث عند قصور مواقع تخزين الحديد
وعندما تكون مستويات الحديد في الدم لا تلبي الاحتياجات اليومية. في
فلسطين فقر الدم الناتج عن نقص الحديد يمثل واحدا من أخطر مشاكل الصحة
العامة ، في عام 2003 ،وفي تقرير للجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني وجد أن
37.9 ٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6-59 شهرا مصاب بفقر الدم ،
ولكن بالنسبة لأطفال المدارس الدراسة عن مدى انتشار فقر الدم الناتج عن
نقص الحديدمحدودة في دراسة أجريت في النصف
الثاني من العام الدراسي 2008 للتحقق من مدى انتشار فقر الدم الناتج عن نقص
الحديد بين طلاب المدارس الأساسية في مدينة قلقيلية. وتألفت عينة الدراسة
من 178 طالبا (87 طالبا من الذكور و 91 طالبة). عينات الدم و الاستبيانات
جمعت من خلال زيارة المدرسة.فحص الدم الشامل (CBC) ، فحص مخزون الحديد في
الجسم testferritin و فحص نسبة الحديد في الدم Iron test أجريت لجميع
المشاركين في الدراسة. جميع البيانات من الاستبيان واختبارات الدم تم
تحليلها بواسطة برنامج SPSS الإحصائي. وتم استخدام testANOVA لإيجاد
العلاقة بين IDA مع جميع العوامل البيئية. العينات مع الهيموجلوبين أقل
من11.5 g/dl ، وMCVأقل من 80Serum iron , FL أقل من μg/dl 60 أوSerum
ferritin أقل من 12μg/l يعتبر مصاباً بIDA . من بين 178 طالب من طلاب
المدارس ما بين 6-12 عاما ، حيث 36 ٪ يعانون من نقص الحديد ( 31.5 ٪منهم من
دون أنيميا ID, 4.5 ٪ مع أنيميا IDA .بينما شكلت الأنواع الأخرى من
الأنيميا ما نسبته 5%. النتائج أظهرت انه لا يوجد فروق إحصائية بين عمر
الأطفال,دخل الأبوين,عمل الأبوين مع IDA , تعليم الأب و الأم اظهر انه يوجد
فروق . ولكن بالنسبة لعادات الأكل أظهرت النتائج وجود علاقة بين IDA و
جميع أنواع الأكل التالية :عصير الفواكه الطبيعية ، الرقائق و فلافل
بينما لا يوجد علاقة بين السبانخ ، والكبد ، واللحوم ، والمشروبات الغازية
، الحليب مع.IDA
بالنسبة لتناول الشاي مع الوجبات أو بعد الوجبات مباشرة أو بعد وجبات
الطعام بساعة أو أكثر تبين أنه يؤثر على معدلات انتشارIDA. بالنسبة لتناول
الإفطار يوميا تبين أنه لا يؤثر على معدلات انتشارIDA ، وبالنسبة لعدد
وجبات الطعام خلال يوم واحد أظهرت النتائج أنها تؤثر على معدلات انتشارIDA.

النتائج أظهرت وجود علاقة بين معدل انتشارIDA و أعراض المرض.
في الختام ، أن معدل انتشار نقص الحديد كانت عالية و لمواجهة هذه المشكلة ،
ينبغي أن يكون هناك برنامج خاص للحكومة و بالذات لوزارة التربية والتعليم
ووزارة الصحة ، ويشمل البرنامج برامج تعليمية تستهدف الأطفال والآباء على
حد سواء ، وتشمل أيضا وسائل الإعلام والقنوات. وهذه البرامج ينبغي أن
تركز على حاجة هذه المجموعة ، مثل برامج مكملات الحديد.
حمل الملف الكامل
http://www.najah.edu/thesis/686.pdf

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك


[center]معدل انتشار امراض القلب والاوعية
الدموية والعوامل المحفزة لها بين مرضى السكري والاشخاص الاصحاء في منطقة
نابلس، الضفة الغربية، فلسطين
الملخص هدف الدراسة: الهدف الرئيسي للدراسة هو مقارنة معدل انتشار عوامل
الخطر القلبية الوعائية و مضاعفات مرض السكري القلبية الوعائية عند المرضى
المصابين بالسكري و غير المصابين بالسكري في منطقة نابلس. طرق البحث: تم
إجراء هذه الدراسة في 7 عيادات سكري تابعة لوزارة الصحة الفلسطينية و وكالة
الغوث الدولية ل 299 مريض سكري و 159 مشارك غير مصاب بالسكري. تم إجراء
مقابلة وجها لوجه لتعبئة الإستبانة الخاصة بالدراسة، تم قياس مؤشر كتلة
الجسم، محيط الخصر، معدل الخصر إلى الفخذ، و ضغط الدم، ثم تم أخذ عينة دم
بعد صيام 8-10 ساعات لقياس نسبة السكر الصائم، مجموع الكولسترول الكلي و
الدهنيات الثلاثية. النتائج : الدراسة بينت أن جميع عوامل الإختطار القلبية
الوعائية ما عدا ضغط الدم الانقباضي والانبساطي و التدخين هي أعلى عند
مرضى السكري من غير المصابين بالسكري. و بتطبيق تحليل الانحدار اللوجستي
تبين أن مجموع الكولسترول الكلي، التاريخ العائلي للإصابة بالسكري، قياس
الخصر و الدهنيات الثلاثية كانت عوامل مستقلة مصاحبة للسكري يعتد بها
إحصائيا. حوالي 78% من مرضى السكري يشكون على الأقل من مضاعف واحد من
مضاعفات السكري، حيث نسبة ارتفاع ضغط الدم عند مرضى السكري 55.2%هي ضعف
نسبته عند غير المصابين بالسكري 27%. أظهرت الدراسة أن الإناث المصابات
بالسكري هن أكثر سمنة و أقل نشاط بدني من الذكور المصابين بالسكري. في حين
نسبة المدخنين السابقين و الحاليين هي أعلى عند الذكور. كما أن معدل
مضاعفات مرض السكري هي أعلى عند الذكور المصابين بالسكري من الإناث
المصابات بالسكري. معدل انتشار معظم عوامل الخطر القلبية الوعائية أعلى عند
مرضى السكري المقيمين في المدينة من المرضى المقيمين في القرى و المخيمات
ما عدا ضغط الدم الانقباضي و دليل كتلة الجسم حيث أنه أعلى عند المرضى
المقيمين في المخيمات. بالنسبة لمضاعفات مرض السكري نسبتها أعلى عند
المقيمين في المدينة. نسبة الوعي بمضاعفات مرض السكري كانت قليلة بالنسبة
لمرضى السكري و غير السكريين. و أخيرا ، بما أن نسبة التمدن و السمنة في
فلسطين عالية و نسبة الوعي قليلة، فإنه من المتوقع حصول زيادة في عوامل
الخطر و مضاعفات مرض السكري في السنوات القادمة، لذا يجب تطبيق و تطوير
التدخلات الفعالة على المستوى الوطني.
حمل الملف الكامل
http://www.najah.edu/thesis/651.pdf






[/center]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.