اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  1421 اعضاء

حفظ
نادي فتيات باور
الِقَائِدِه جِيفَارـآ

سوف تبكيك مواعظي ( متجدد )

Recommended Posts





















إنّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره , ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد













[b]قال تعالى (( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )) ففي التذكرة منفعة للمؤمنين لأصحاب العقول الراجحة والنفس تحتاج للوعظ والتذكير حتى لا تنتكس عن الطريق المستقيم , ومع مرور الزمن قد يكسل العبد عن العبادات ويضعف الإيمان في قلبه . فما أحوجنا لتذكرة والموعظة خاصة في هذا الزمن زمن الفتن زمن القابض على دينه كالقابض على الجمر , أول من يحتاج للوعظ والتذكير هو كاتب الموضوع فأردت أن أذكرها وأردعها وأردت أن أذكر أخواتي المسلماااات .[/b]


[b]وبالنسبة للعنوان فليست المواعظ مني شخصيا لا بل لست أهلا لذلك إنما أقصد أن أنقلها لكم , سوف تجدون هنا مواعظ وعبر وفوائد ودرر وقصص مؤثرة .[/b]


[b]والموضوع سوف يكون بإذن الله منوع , سوف تجدون مواعظ مرئية وتارة صوتية و مواعظ كتابية قصص أو مقالات وقد تكون شعرا و قد تكون على صيغة فلاش و ........الخ[/b]






[b][/b]
[b]
[/b]
[b][/b]










[b][/b]




[b][b]ولا مانع من مشاركة الأعضاء والتعاون فما أجمل التعاون على الخير قال تعالى (( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ))[/b][/b]


[b][b]فلا تبخل بمشاركه قد يهتدي بها شخص فتكون سبب نجاتك غدا قال صلى الله عليه وسلم ( لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خيرا لك من حمر النعم ) .[/b][/b]



[b][b][/b][/b]




[b][b][b]أسأل الله أن يعيننا على تقواه وأن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل وأسأله أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم , هذا والله أعلى و أعلم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين .[/b][/b][/b]




[b][b][/b][/b]







[b][b]خير ما يبدأ به هو كتاب الله جل جلاله[/b][/b]


[b][b]فلو جمعنا مواعظ الوعاظ كلها ما عدلت أيه واحده من كتاب الله[/b][/b]



[b][b]نترككم مع المقطع[/b][/b]


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك






مشكورة اختي بالله على الموضوع تسلمين


جزاكي الله خير الله يعطيكي العافية



موضوع رائعه بل اكثر من رائع

وانتي ارووووع شكرا لكي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بناااااااااااااااات شو هاذا السخف الم اقل لكم شااااااااااااااركونني يله وين المشااااركاااااااااااااااااااااااااااااااااااات

كيو كيو : اعلم انني الاروع



******************************************************************

(( وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُوا عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ)).
والله تعالى هو الذي يتوب على من تاب وعاد إليه وأناب، فيقبل حسناته ويعفو عن سيئاته،
والله يعلم ما يعمل العباد من خير وشر، لا يغيب عنه شيء، وسوف يحاسبهم على ذلك.

((وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَالْكَافِرُونَ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ)).
ويستجيب المؤمنون الصالحون لربهم فيعملون بأوامره ويجتنبون نواهيه، والله يزيدهم من فضله،
فيزيدهم لصلاحهم في الهداية والعلم والتوفيق والرزق، ويضاعف لهم الحسنات، والكفار
لهم عند الواحد القهار عذاب النار وسوء الدار.

((وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ)).
ولو أن الله وسع الرزق على بعض الناس لتجبروا وتكبروا وأفسدوا في الأرض وبغى بعضهم على بعض؛
أشراً منهم بسبب الغنى وبطراً، ولكن الله يعطيهم ما يكفيهم بتقدير وحكمة، فهو العالم بما يصلح عباده،
الخبير بما يناسب كل واحد منهم من غنى وفقر وصحة وسقم، وهو سبحانه بصير برعاية شؤونهم
وتدبير أحوالهم وتصريف حياتهم.

((وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ)).
والله وحده هو الذي ينزل الماء من السماء إغاثة للعباد والبلاد من بعد ما يئس الناس من نزول المطر،
وينشر الرحمة في خلقه وأرضه، فيغيثهم جميعاً، وهو الولي الذي يرعى شؤون عباده بلطفه
ويتولاهم بإحسانه، المحمود في ولايته ورعايته، له صفات المدح والحمد والكمال.

((وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)).
ومن البراهين الدالة على قدرته ووحدانيته وعظمته خلق السموات والأرض على غير مثال سابق،
بهذه السعة والضخامة والإتقان، وما نشر فيهما من أنواع المخلوقات التي تدب فيهما،
وهو على جمع الخلق وإعادتهم إليه للحساب يوم الدين إذا أراد قدير، لا يعجزه شيء، ولا يتعذر عليه أمر.

((وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ)).
وما أصابكم -أيها العباد- من مصيبة في الدين والدنيا فبسبب ما عملتم من خطايا وكسبتم من ذنوب،
ويعفو سبحانه عن كثير من ذنوب عباده فلا يؤاخذهم بل يستر ويغفر.

((وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ)).
وما أنتم -أيها العباد- بفائتين على الله ولا معجزين إياه ولا هاربين من سلطانه، بل أنتم
تحت قهره وفي ملكه، وما لكم غير الله ولي يتولى شؤونكم ويصرف أموركم،
وليس لكم غيره ناصر يدفع عنكم المكاره ويكشف عنكم الكربات.



من التفسير الميسر
الشيخ: د.عائض القرني



اتمنا تفاااااااااااااااااااااعلكم اكثر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بين شخير الخامسة وهدير السابعة صباحا
بقلم: إبراهيم السكران
مشاركة من بريد المجموعة " تستحق القراءة "

في الساعة الخامسة صباحاً، والتي تسبق تقريباً خروج صلاة الفجر عن وقتها تجد طائفة موفقة من الناس توضأت واستقبلت بيوت الله تتهادى بسكينه لأداء صلاة الفجر، إما تسبح وإما تستاك في طريقها ريثما تكبر (في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه).. بينما أمم من المسلمين أضعاف هؤلاء لايزالون في فرشهم، بل وبعض البيوت تجد الأم والأب يصلون ويدعون فتيان المنزل وفتياته في سباتهم.. حسناً .. انتهينا الآن من مشهد الساعة الخامسة.. ضعها في ذهنك ولننتقل لمشهد الساعة السابعة ..

ما إن تأتي الساعة السابعة ، والتي يكون وقت صلاة الفجر قد خرج ، وبدأ وقت الدراسة والدوام.. إلا وتتحول المدينه وكأنما أطلقت في البيوت صفارات الإنذار....

أعرف كثيراً من الآباء والأمهات يودون أن أولادهم لو صلو الفجر في وقتها، يودون فقط، بمعنى لو لم يؤدها أبناؤهم فلن يتغير شئ، لكن لو تأخر الابن "دقائق" فقط، نعم أنا صادق دقائق فقط عن موعد الذهاب لمدرسته فإن شوطاً من التوتر والانفعال يصيب رأس والديه.. وربما وجدت أنفاسهم الثائرة وهم واقفون على فراشه يصرخون فيه بكل ما أوتو من الألفاظ المؤثرة لينهض لمدرسته..

هل هناك عيب أن يهتم الناس بأرزاقهم؟ ...ومن العيب أن يبقى الإنسان عالة على غيره.. لكن هل يمكن أن يكون الدوام والشهادات أعظم في قلب الإنسان من الصلاة؟
بالله عليك .. أعد التأمل في حال الوالدين اللذين يلقون كلمة عابرة على ولدهم وقت صلاة الفجر "فلان قم صل الله يهديك" ويمضون لحال شأنهم، لكن حين يأتي وقت "المدرسة والدوام" تتحول العبارات إلى غضب مزمجر..
قال لي مرة أحد الأقارب إنهم في استراحتهم التي يجتمعون فيها، وفيها ثلة من الأصدقاء من الموظفين من طبقة متعلمة، قال لي: إننا قمنا مرة بمكاشفة من فينا الذي يصلي الفجر في وقتها؟ فلم نجد بيننا إلا واحداً من الأصدقاء قال لهم إن زوجته كانت تقف وراءه بالمرصاد..

يا ألله .. هل صارت المدرسة -التي هي طريق الشهادة- أعظم في قلوبنا من عمود الإسلام؟!
هل صار وقت الدوام –الذي سيؤثر على نظرة رئيسنا لنا- أعظم في نفوسنا من نظرة الله لنا، وقد تركنا لقائه في وقت من أهم الأوقات الخمسة التي حددها؟
هذه المقارنة الأليمة بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً هي أكثر صورة محرجة تكشف لنا كيف صارت الدنيا في نفوسنا أعظم من ديننا ..
كلما تذكرت كارثة الساعة الخامسة والسابعة صباحاً، وأحسست بشغفنا بالدنيا وانهماكنا بها بما يفوق حرصنا على الله ورسوله والدار الآخرة؛ شعرت وكأن تالياً يتلوا علي من بعيد قوله تعالى في سورة التوبة:

"قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ"

ماذا بقي من شأن الدنيا لم تشمله هذه الآية العظيمة؟!
هل بلغنا هذه الحال التي تصفها هذه الآية؟! ألم تصبح الأموال التي نقترفها والتجارة التي نخشى كسادها أعظم في نفوسنا من الله ورسوله والدار الآخرة؟!

أخي الغالي.. حين تتذكر شخير الساعة الخامسة صباحاً، في مقابل هدير السابعة صباحاً،فأخبرني هل تستطيع أن تمنع ذهنك من أن يتذكر قوله تعالى في سورة الأعلى "بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى"..


المقارنة بين مشهدي الساعة الخامسة والسابعة صباحاً هي أهم مفتاح لمن يريد أن يعرف منزلة الدنيا في قلوبنا مقارنة بحبنا لله.. لا أتحدث عن إسبال ولا لحية ولاغناء ، برغم أنها مسائل مهمة ، أتحدث الآن عن رأس شعائر الإسلام .. إنها "الصلاة" .. التي قبضت روح رسول الله وهو يوصي بها أمته ويكرر "الصلاة..الصلاة.." وكان ذلك آخر كلام رسول الله.. الصلاة التي عظمها الله في كتابه وذكرها في بضعة وتسعين موضعاً تصبح شيئاً هامشياً في حياتنا!
تأمل يا أخي الكريم في قوله تعالى
(فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا).
!!!!!!!!!
و الله الهادي الى سواء السبيل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


اللهم صلي وسلم على نبينا محمد صلي الله عليه وسلم

مشكورة اختي بالله موضوع قمه في الرووعه +الافادة الجميل

جزاكي الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك

الله يعطيكي العافيه ع الطرح المبدعه والمفيد والمتالق ابدعتي في موضوعك


ومااجمل االتفاعل الموضيع الجميله في القسم الاسلامي

تحياتي

اختك باللهInuyasha

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.