اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
Hamdy Tawfik-manar9

أفكارنا وأحلامنا بين الواقعية والتنظير

Recommended Posts






انها إحدى الآفات التي لو تدبرنا واقعنا لوجدناها حجر عثرة في طريق طموحاتنا وغاياتنا وأحلامنا
آفة جعلت منا أمة لا يتخطى جهدها وواقعها بضع كلمات في كتاب أو جريدة أو حتى مدونة
آفة تتلخص باختصار في أننا أمة شديدة التميز في تشخيص أمراضها، وعظيمة الإبداع في صياغة مشاكلها صياغة تعبيرية مبهرة يعجز المجنون عن عدم فهمها .. ولكنها (بلا فخر) تحصل على درجة الصفر في ترجمة هذه الصياغة إلى واقع عملي محسوس يخرجها من أزمتها أو مخاضها إن صح التعبير

يمكنك أن تدخل أي مكتبة في بلادنا المنكوبة، فتفاجأ بهذا الكم الهائل من كتب الفكر وتلك الكتب التي تعتني بالتحليل ووضع النظريات .. فهذا كاتب يحلل واقعنا السياسي وذاك آخر يحلل واقعنا الإجتماعي وآخر يحلل واقعنا الإقتصادي ... الخ


فإذا ما فتحت أي كتاب من هذه الكتب فإنك لا تملك إلا أن تنبهر من روعة أسلوبه وبيانه، وتسحرك منطقية تحليله وعرض حلوله



وإذا قرأت أي جريدة في عالمنا العربي فإنك تجد أروع ما فيها صفحة الفكر والرأي ( بعد صفحة الجرائم والحوادث بالطبع )



حين تدخل على شبكة الإنترنت فتطالع منتدياتنا ومدوناتنا فإنك تجد شبابا واعيا يجيد عرض أفكاره وانتقاداته وأحلامه



حين تشاهد فضائياتنا ( المحترم منها طبعا ) تجد تفننا وإبداعا في عرض الرأي والرأي الآخر واستخلاص النقاط التي تتجمع عندها الآراء

وبعد أن تفرغ من كل هذا تحسب أننا أمة رائدة ليس لها نظير ولا منافس لريادتها

فإذا خرجت من بوتقتك وصومعتك التي اعتزلت فيها فإنك تذهل وتصدم مما تراه من هذا الكم الهائل من التخلف الحضاري والسياسي والإجتماعي والأخلاقي .... الخ
وحينها تعجز عن فهم تلك المعادلة الغريبة التي توافرت أغلب معطياتها ولكنها لا تجد سهما يوصلها إلى نواتجها


من الجميل أن تعرف أن لديك مشكلةومن الأجمل أن تحدد تلك المشكلة
ومن الرائع أن تنجح في تحليل تلك المشكلة ومن الأروع أن توفق في صياغة حلول تلك المشكلة صياغة منهجية منطقية ولكن الغريب كل الغرابة أن تعجز عن حل تلك المشكلة!


لماذا لا نتزحزح للأمام مع أننا أمة لا تتوقف عن التفكير ولا تنقصها الفكرة ؟؟؟
لماذا لا نتحرك قدما مع أننا أمة تحسن عرض الفكرة ؟؟؟؟
لماذا لا تأتي الفكرة بالخطوة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما السبب يا ترى ؟؟

وإذا سألت أصحاب الأفكار والأحلام عن السبب بطل العجب .. فهذا ينسب السبب إلى نظام فاسد، وذاك يعزيه إلى عقول لا تحتمل أفكاره وذاك يفسره بزمن موبوء لا يتسع للأفكار والأحلام الجديدة .. فلا تملك وأنت تسمع تلك الأسباب إلا أن ينطق لسان حالك قائلا

نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا

لا ننكر أي سبب من تلك الأسباب بالطبع ولكن علينا ألا ننسى أكبر وأهم سبب وأشدهم خطورة
إنه نابع من أنفسنا .. إنه نابع من كون أغلبنا لا يحسن إلا فن التنظير والعرض ويرسب بجدارة في امتحان تحويل نظرياته إلى حركة يتحركها وإلى خطوة يخطوها إما لكسل وإما لضعف العزيمة وإما لانخفاض الهمة .

ببساطة .. لقد أصبحنا (ولا فخر) أمة ثرثارة لا تجيد إلا فن الكلام الذي لا ننكر أن لنا باع طويل وخبرة عظيمة فيه

إننا نفكر لا لأننا نريد أن نعمل .. بل نفكر لأننا نريد أن نفكر وفقط
إننا نتكلم ونكتب لا لأننا نريد أن نطور .. بل لأننا نريد أن نتكلم ونكتب وفقط
إننا نحلم لا لأننا نريد أن نحقق .. بل لأننا نريد أن نحلم .. وفقط


كل واحد منا تنتابه مشاعر وأحاسيس وأفكار وأحلام تكفي لأن تجعل منه بطلا أسطوريا وتكفي لأن تجعل من واقعنا واقعا مثاليا ... ولكن .. هذا البطل الأسطوري وذلك الواقع المثالي لا يتجاوز مخيلاتنا وإن تجاوزها فهو لا يتعدى أوراقنا وأقلامنا وعلى أقصى تقدير يتحطم عند أول عقبة تواجهه في طريقه
لقد أصبحنا ولا فخر أمة نظرية يجوز ترميزها بورقة أو قلم أو كتاب ولكننا لسنا أمة عملية على الإطلاق


وأستحضر في هذا العرض قول الأستاذ الشهيد سيد قطب في رسائله الأروع أفراح الروح " إن كلماتنا وأفكارنا ستظل عرائس من شمع حتى .. إذا متنا في سبيلها دبت فيها الحياة "
إن الفكرة التي لم يضع صاحبها في حسبانه إستعداده للموت من أجلها وأطلقها فقط لأنه يريد أن يطلق فكرة، هي فكرة ولدت ميتة بالأساس، وهذا ما يوضحه قول الأستاذ الشهيد سيد قطب في رسالة أخرى " إن كل فكرة عاشت قد اقتاتت قلب إنسان , أما الأفكار التي لم تطعم هذا الغذاء المقدس فقد ولدت ميتة ولم تدفع بالبشرية شبرا واحدا للأمام "

يا إخوتي ... الفكرة التي تنبع من كونها فكرة وفقط لا تستحق أن نفكر فيها , والحلم الذي لا يمكن إلا أن يكون حلما وفقط لا يرقى إلى المستوى الذي يجعلنا نحلم به .

لا أريد أن أثرثر أكثر من هذا ولكني أريد أن أوضح نقطتين أخيرتين
أولهما .. أنني لا أكتب هذا الكلام تشاؤما ولا يأسا من واقعنا ولم أكتبه لكي أحجر على الأفكار والأحلام ولكني أكتبه ترشيدا لتلك الأفكار والأحلام
ثانيهما ........ أنني لا أعمم على الإطلاق في هذا الكلام فهناك الكثير ممن يجيد
التفكير والتنفيذ معا وبإصرار يورث العجب



نقلا عن موقع ابتسامة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم

سيادة المدير
سلمت على هذا الموضوع الاكثر من رائع
وخاصة تلك المقولة

يا إخوتي ... الفكرة التي تنبع من كونها فكرة وفقط لا تستحق أن نفكر فيها , والحلم الذي لا يمكن إلا أن يكون حلما وفقط لا يرقى إلى المستوى الذي يجعلنا نحلم به .

اننا امة عشقنا جلد انفسنا واستعذبنا الالم
ولا نجيد الا الاحلام تستغرقنا ونكتفى بها
ولكن هل نكتفى بهذا ... بالحلم !!
ان المجتمع نواته الاولى هو الفرد
فلو حاول كل فرد على مستواه الشخصى ان يحيل حلمه الى حقيقة
فسيتحول الواقع من حوله الى ما كان يريد وستتحول ذرات الرمل الى تبر
مهما كانت الصعوبات والعقليات التى يواجهها
فاذا فشل فانه يكفيه شرف المحاولة وانه اضاء لغيره شمعة فى النفق المظلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم

قراءته !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اولم تقراه بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
إن كلماتنا وأفكارنا ستظل عرائس من شمع حتى .. إذا متنا في سبيلها دبت فيها الحياة
الله كلمات رائعه..انا استمتع باسلوب سيد قطب فى طرح ما يريده ...رحمه الله
اتفق معك تماما ياحمدى


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم

يا نهار ابيض!
تتفق مع حمدى فى ايه
هو قرأ الموضوع ؟؟
دا عجبه العنوان بس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
أنني
لا أكتب هذا الكلام تشاؤما ولا يأسا من واقعنا ولم أكتبه لكي أحجر على
الأفكار والأحلام ولكني أكتبه ترشيدا لتلك الأفكار والأحلام
ثانيهما ........ أنني لا أعمم على الإطلاق في هذا الكلام فهناك الكثير ممن يجيد
التفكير والتنفيذ معا وبإصرار يورث العجب
انت يا دريم ما لاحظتيش الاستدراك الاخيرفلا يوجد تعميم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم

قرأت المقال جيدا
ولكنك لم تلحظ تعليق سيادة المدير فى ان ما اعجبه هو العنوان فقط
ولم يقرأ الموضوع
طبعا هذا محل شك بلا ادنى تفكير

ولكنه جهر بالسوء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
HAMDY كتب:

انا اعجبني العنوان




أنا برضه عجبني العنوان hey u

بس أوعدكم أقرا المقالة إن شاء الله وبعدين أعلق ...بس كنت حفطس من الضحك لما قريت تعليق حمدي والخضة بتاعة دريم، بصراحة عندها حق tongue 4 u

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وانا اللي افتكرت الاستاذ حمدي هو اللي كاتبه كده برضه y boss
الموضوع رغم الالم الذي يحمله لكنه عايز يقول اننا نفتقد لروح المغامرة بنحلم بشكل سلبي وكفى فين التخطيط وتحمل العواقب ونتائج الافعال وتحويل الاحلام الى واقع وشيء نخلده للذكرى اذا فارقنا هذه الدنيا فليست الدنيا للعب والفراغ بل لاسمى من ذلك كثيرا
جزانا الله واياك الجنة على حسن اختيارك ونقلك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وهذه خلاصة الموضوع


إننا نفكر لا لأننا نريد أن نعمل .. بل نفكر لأننا نريد أن نفكر وفقط
إننا نتكلم ونكتب لا لأننا نريد أن نطور .. بل لأننا نريد أن نتكلم ونكتب وفقط
إننا نحلم لا لأننا نريد أن نحقق .. بل لأننا نريد أن نحلم .. وفقط



ما نريده ضربة قوية يمكن ................................!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
طبعا انا قرءت المقالة
وتعجبت كثير العجب من اسلوب كاتبها المتشائم النبرة الى اقصى درجة
وخصوصا لاستخدامه مترادفات نكرة بادىء ذى بدء
وهى وان كانت تعبر فانما تعبر بعموم الحال ولم يكن فيها اى تخصيص او تحديد
فلا يجوز لنا التحدث بعموم اللفظ على مجتمع باشمله
كاننا نتحدث عنه كانه شخصا واحدا قلبا وقالبا
على سبيل المثال لا الحصر قوله:
ا-اننا امة شديدة التميز فى تشخيص امراضها
ونسى كاتب المقالة ان هذه الامة
منها المسلم ومنها دون ذلك
منها المتعلم ومنها دون ذلك
منها الأمى فكرا وتصرفا ومنها دون ذلك
منها من له القدرة على الاحلام فقط تبشيرا ومنها من له القدرة على تحقيق هذه الاحلام حتى وان لم يكن صاحبها
ومنها ومنها الكثير من الاختلافات والتناقضات
فكان احرى بكاتبنا الفاضل ان يحدد فئة معينه بعينها
ولكنه اتخذ مبدأ نصف الكوب الفارغ
وان كنت حسب رئيى الشخصى اعتقد انه والحمد لله ليس نصفا ولا ربعا حتى
فالحمد لله قال رسونا الكريم:
الخير فىِ وفى امتى الى يوم الدين
2-قوله: فاذا خرجت من بوتقتك وصومعتك التى اعتزلت فيها
والسؤال الذى يطرح نفسه بنفسه هنا. المقيم بالصومعة والمنغلق
انى له بالمامه بمجريات الامور من حوله ومعرفته خطأها من صحتها
طالما هو انغلق بذاته عن ذاته وترك المحيط الخارجى لاصحاب الاخطاء
مين اين عرف الصواب من الخطأ؟
وعلى حسب علمى معرفتنا وتقييمنا للامور لا يترتب على اهواء شخصية بحتة
وانما هو راجع لخبراتنا وخبرات الاخرين واحتكاكنا بالمجتمع واحتكاك المحيطين بنا
فكيف تتكون الثقافة من غير مصدر , والمعرفة من غير سابق رغبة ومحاولة فى التعلم؟
3- اسلوب السخرية يتضح جلياً فى الاسلوب خصوصاً عندما قل: لماذا لا نتحرك قدما مع اننا امة لا تتوقف عن التفكير
ولا تنقصها الفكرة؟
هل لانه لا يعتقد بااننا تنقصنا الفكرة والكلام مجرد سخرية؟
ام لانه يعلم يقينا اننا اصحاب افكار ولكن ليس كل مانحلم بنه نستطيع تحقيقه؟
وهل السبب راجع لنفس الامة؟
امة لا تعرف ماذا تعرف, وامة عندها حسن صنع النصائح والارشادات
وان حاول احدهم واخفق اعتقد انه سيقول حينها امة اخفقت!!!
4- اسلوب التعجيز المستخدم فى المقالة حين قال: واذا سالت اصحاب الافكار عن السبب بطل العجب
لكل شىء فى الدنيا سبب منطقى اخى
واصحاب العقول التى تتقصى المشاكل وتحول ايجاد الاسباب كخطوة اولى لايجاد العقول
هم نفسهم من ينددون ويستنكون ومنهم من يحاول وينجح ومنهم من يحاول فيفشل
5- من التعبيات التى صدُ فيها وان كان قبلها استهتار بالاسباب
قوله: ان السبب نابع من انفسنا
اوافقه الراى هنا
فلو اتخذنا جميعا مبدا التشاؤمية فى تحليل المجريات
والتوجه دائما لرؤية النصف الفارغ من الكوب
ماكان رسولنا الكريم تحرك قيد انملة فى دعوته
ولاعتمد على ان هناك جنة سيدخلها هو واتباعه
ونار سيدخلها دون ذلك
ولاعتمد صحابته على المبدا ذاته فالتابعون والتابعون
ولكنا حينها امة - محلك سر -
لم يظهر فينا طبيب ناجح او مدرس ممتاز او حرفى ماهر او داعية خير
قال الله تعالى: كنتم خير امة اُخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكرفما زالت امتنا على خير طالما هة امة موحدة بالله
متبعة اوامره وتنتهى عن نواهيه
تفتح صدرها للخير والصلاح سواء فى امور الدنيا والدين
وحينما قال الله تعالى:
ولا تزر وازرة وزر اخرى
هو سبحانه وتعالى اعلم بعباده
بنقاط ضعفهم وقوتهم
بدروب خيرهم وشرهم
علينا فقط الاتباع ومحاولة التغيير بشتى الطرق يصاحبنا ايمان ويقين
ان كل الخير هو ماقدره الله لنا
6- احلى مافى مقالة الكاتب استشهاده باقوال الشيخ سيد قطب رحمه الله
فهو رجل افنى حياته فى كلمة الحق لله ديننا خالصا
بلا رياء ولا خوف
واستطيع انا الاخرى ان استشهد بكلمته حينما قال
إن الكلمة لتنبعث ميتة ، وتصل هامدة ،
مهما تكن طنانة رنانة متحمسة ،
إذا هي لم تنبعث من قلب يؤمن بها ،
ولن يؤمن إنسان بما يقول إلا أن يستحيل هو ترجمة حية لما يقول ،
وتجسيماً واقعياً لما ينطق عندئذ يؤمن الناس ، ويثق الناس
، ولو لم يكن في تلك الكلمة طنين ، ولا بريق

فقط انظر بعيننين مفتوحتين لما حولك
اعرف نقاط القصور وحاول ردئها
بيدك فان لم تستطع فبلسانك فان لم تستطع فبقلبك وذلك اضعف الايمان
واعتقد ان الامر محسوم فى امور التقصير الحاصل بالمجتمع من بعض افراده
حينما قال الله تعالى فى حديثه القدسى::


انا الملك ملك الملوك
قلوب العباد بين اصبعى اقلبها كيف اشاء
فاذا رضيت على قوم حولت قلوب ملوكهم عليهم بالرحمة
واذا اشتد غضبى عليهم حولت قلوب ملوكهم بالقسوة
فلا تشغلوا انفسكم بالدعاء على الملوك
ولكن اشغلوا انفسكم بالدعاء الى ملك الملوك


المعنى انه ان اصابنا من خير فهو من عند الله وان اصابنا من شر فهو من انفسنا ومن الشيطان
واذا حاول كل فرد منا فقط تهذيب افكاره وتحليلها ومحاولة بلورتها فى افكار
قد ياتى منا من يستطيع تغيير ولو بعضها
والامل فى الله موجود
7-انهى الكاتب مقالته بانه لا يثرثر او يوجه وانه يعتقد ان هناك من يكتب ويستطيع التنفيذ معا
وهو مؤشر طيب بعد مقال مرهق
بارك الله فيك اخى حمدى للنقل
واسفة للاطالة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا اعتقد ان الكاتب متشائم بقدر ما هو محبط من الواقع المحيط

ومن تقهقر أمة تمتلك كل امكانيات التقدم المادية والمعنوية

هو نوع من الكتابة التحريضية علي التغيير

ومحاولة لاستنهاض الهمم

نسأل الله ان يلهمنا القوة والارادة حتي نحول افكارنا واحلامنا الي واقع نعيشه

شكرا لكل الزملاء والزميلات

الذين شاركوني بالمرور والتعليق علي الموضوع




شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بجد موضوع هايل
وتعاليق الأعضاء كمان
شاكرة من أعماقي على كل قلم يكنب ما هو نافع ومفيد.


في أمان الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.