اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  1421 اعضاء

حفظ
نادي فتيات باور
Somaya So Sweet

قصص صغيره لاكن مؤثره عن بر الوالدين

Recommended Posts


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


والصلاه والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد "صلى الله عليه وسلم" وعلى أهله الطاهرين .


هذي قصه قصيره بس فيها تاثير كبير



على كل واحد غير موفي بحق والديه ( بنية إحتساب الأجر فقط )


ما اطول عليكم اليكم القصه
..
..
..
..
..
..
..
كان هناك أب في ال 85 من عمره وابنه في ال 45 وكانا في غرفة المعيشة وإذ بغراب يطير من القرب من النافذة ويصيح

فسأل الأب أبنه

الأب: ما هذا ؟

الابن: غراب

وبعد دقائق عاد الأب وسأل للمرة الثانية

الأب: ما هذا؟

الابن بإستغراب : انه غراب !!

ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الثالثة

الأب: ما هذا؟

الابن وقد ارتفع صوته: انه غراب غراب يا أبي !!!

ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الرابعة

الأب: ما هذا؟

فلم يحتمل الابن هذا و أشتاط غضبا وارتفع صوته أكثر وقال: اففففففففف تعيد علي نفس السؤال فقد قلت لك انه غراب هل هذا صعب عليك فهمه؟



عندئذ قام الأب وذهب لغرفته ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض أوراق شبه ممزقة وقديمة من مذكراته اليومية ثم أعطاه لإينه وقال له أقرأها

بدأ الابن يقرأ : اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يمرح ويركض من هنا وهناك وإذ بغراب يصيح في الحديقة فسألني ابني ما هذا فقلت له انه غراب وعاد وسألني نفس السؤال ل 23 مرة وأنا أجبته ل 23 مرة فحضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب فحملته وذهبنا فجلسنا ......

سبحان الله ...



قال الله تعالى في القرآن الكريم :

( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاّ َتَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَن عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا ّ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَة وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا )

و هناك المزيد من القصص (يتبع....)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وها هي قصه اخرى مؤثره


فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهي في حالة اعياء واجهاد واضح على محياها جلست في مكانها المخصص في القاعة

وسلمت اوراق الامتحان واثناء انقضاء دقائق الوقت لا حظت المعلمة تلك الفتاة اللتي لم تكتب اي حرف على ورقة

اجابتها حتى بعد ان مضى نصف زمن الامتحان فاثار ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها ونظراتها على تلك الفتاة .

وفجأة !!!!!!!!!!!!!!

اخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الاجابة وبدات في حل اسئلة الاختبار بسرعة اثارت استغراب المعلمه

ودهشت تلك المعلمة التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة من حل جميع اسئلة الامتحان

وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة التي اخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم اسلوبا جديد

في الغش ولكن لم تلاحظ اي شيء يساعدها على الاجابة !!!!!!!!!!

وبعد ان سلمت الفتاة اوراق الاجابة سالتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟؟؟؟

فكانت الاجابة المذهلة المؤثرة المبكية !!!!!!!!!!!!

اتعلمون ما ذا قالت ؟؟؟؟!!!!!!!!

اليكم ما قالته تلك الفتاه :

لقد قالت تلك الفتاه انها قضت ليلة هذا الاختبار سهرانة الى الصباح !!!!!

ما ذا تتوقعون على اي شيء كانت سهرانه هذه الفتاة ؟؟ !!

تقول قضيت تلك الليلة وانا امرض واعتني بوالدتي المريضة دون ان اذاكر او اراجع اختبار الغد

فقضيت ليلي كله اعتني بامي المريضة

ومع هذا اتيت الى الاختبار ولعلي استطيع ان افعل شيء في الامتحان

ثم رايت ورقة الامتحان وفي بداية الامر لم استطع ان اجيب على الاسئلة

فما كان مني الا ان سالت الله عز وجل باحب الاعمال اليه وما قمت به من اعتناء بامي المريضة

الا لوجه الله وبرا بها ..

وفي لحطات _ والحديث للفتاة _ استجاب الله لدعائي وكاني ارى الكتاب امامي واخذت بالكتابة

بالسرعة اللي ترينها وهذا ما حصل لي بالضبط واشكر الله على استجابته لدعائي

.

.

.

فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين وانه من احب الاعمال الى الله عز وجل

فجزى الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها .

(يتبع...)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
Guest ????
مشكووووووووووووورة على الموضوع الرائع انتظر ابداعاتك القادمة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصتين مرة روعه كتيييييييييييييييييييييييير

تسلمين على القصص التحفه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
سم الله الرحمن الرحيم




1-
الأب يشقي ويكد ويتعب على أمل أن يرى أبنائه عناصر صالحه في المجتمع
والأبناء لا يردون إلا بالعقوق والضجر فهذا الأب رزقه الله بخمسة أولاد
وبنتين فكان العبء المادي عليه ثقيلاً واصل الليل بالنهار في معظم الأيام
حتى يتسنى له توفير وسائل كريمه للعيش .


حاول الأب الاجتهاد في تعليم أبنائه حتى لاينخرطوا في أعمال مضنية فيكون مصيرهم شقاه ومعاناه مثل أبيهم .
بدأت أولى الثمار تنضج فيصبح الكبير محاسباً قانونياً والأخر بكالوريوس
تربية والثالث دبلوم صنايع والرابع حصل على الثانويه وأنخرط في الأعمال
الحرة والخامس مهندساً كيميائياً أما البنتان فقد حصلتا على الدبلوم
وتزوجتا .


بدأ
المرض يتسلل إلى جسد الأب الهزيل والتعب يصيب الأم المغلوبه على أمرها بعد
أن داهم السكر الأب والفشل الكلوي الأم تزايدت المصروفات على الأب وبدأ في
حيرة من أمره بين أعبائه المنزلية وتوفير أموال علاجه وزوجته الوضع المزري
وعقوق الأبناء له جعله عصبياً وحاد المزاج لأتفه الأسباب ، بدأ ينفعل معهم
في كل كبيرة وصغيرة لاسيما وأنهم غير مهتمين بتخفيف هموم الوالد أو وضع حل
لمشاكله فالكل نظر إلى نفسه وحاول شق طريقه بعيداً عن الأخر وكانوا نادراً
مايزورون أباهم أو يلتقون في المنزل .


في
ضوء هذا التصيعد أتت للأبناء فكرة التخلص من الأب غير مهتمين بمرضه أو
التماس الأعذار بسبب الضغوط المادية والمعنوية الواقعة عليه انتزع الشيطان
من بعضهم العاطفه تجاه الأب وقفز إلى أن عقد لهم عدة سيناريوهات للتخلص من
الأب وقتله .


وفي
اليوم المشهود تجمع الأبناء وذهبوا للأب المريض وجدوه في حاله صحيه
متدهورة وبوادر مرضيه متعدده تقتحم جسده النحيل اقترب الصغير من أبيه ورش
عليه مخدراً فذهب الأب في غيبوبه بعدها تم خنقه بحبل ففاضت روحه في الحال
واستخرجوا له تصريحاً بالدفنعن طريق أحد المعارف لتتم الجريمه بهدوء دون أن
يشك أحد


وذات
ليلة مرت الأم بهدوء فوجدت أبنائها يتهامسون ، راقبت تصرفاتهم فسمت الأكبر
يقول إنه لم يشعر بطعم الراحه منذ قتل والده وقال الثاني إن والده يأتي
إليه كل ليله أثناء النوم وفجأه أستجمعت الأم قواها ودخلت عليهم وهي تصرخ
لماذا قتلتم أباكم المريض العيليل ؟ ينهار الأبناء ويعترفون بجريمتهم
فصحبتهم الأم بهدوء إلى قسم الشرطه لتسلمهم إلى العدالة بنفسها لينالوا
حكما بالسجن المؤبد .
(بتبع.....)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.