اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
رحاب

نفسي أفهم هوه ايه المشكلة في تعيين المرأه قاضية

Recommended Posts

المجلس الخاص بمجلس الدولة يرجئ تعيين المرأة قاضية لتكوين لجنة من القضاة لإبداء الرأي




مظاهرات أمام مجلس الدولة لتعيين المرأة قاضية
قرر المجلس الخاص بمجلس الدولة إرجاء البت في تعيين المرأة قاضية حتى يتم تشكيل لجنة من القضاة لإعداد تقرير وإبداء الرأي حول الموضوع.
وكانت المحكمة الدستورية العليا قد قالت في جلستها الأحد الماضي رداً على استفسار الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء حول مدى دستورية تعيين المرأة قاضية بمجلس الدولة من عدمه، إن من حق المرأة التعيين قاضية بمجلس الدولة.
وأضافت المحكمة أن المجلس الخاص بمجلس الدولة هو صاحب القرار النهائي وليست الجمعية العمومية.
وكانت المحكمة برئاسة المستشار فاروق سلطان قد تلقت طلبا من رئيس الوزراء لتفسير عدة مواد قانونية تتعلق بآلية تعيين الأعضاء الجدد بمجلس الدولة ، وكذلك تفسير كلمة "مصرى" الواردة بهذا الشأن لبيان ما إذا كان القصد بها الذكور وحدهم أم الذكور والإناث.
كما تضمن طلب التفسير، توضيح ما إذا كانت سلطة قرار التعيين تنحصر فى المجلس الخاص لمجلس الدولة، أم الجمعية العمومية للمجلس.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ترى لماذا لم يأتى الله بنبية؟ ولماذا كلهم أنبياء"رجال"؟ اذا جاوبتينى على هذا السؤال سأجاوبك على سؤالك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله يسامح قاسم امين

كنا مستريحين من وجع الدماغ ده

طيب وهو ليه علي طول التاريخ الاسلامي مكنش فيه قاضية امراه

النهارده بس اكتشفوا انه ينفع تبقي قاضيه

انا مش معترض بس ده مجرد سؤال


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اختى الغاليه ان المراه بطبيعتها عاطفيه تلعب المشاعر دورا كبيرا فى حياتها ولهذا قد تتاثر بدموع المجرم اودموع اهله اوبمظهره البرىء....كما ان للمراة اياما فى كل شهر ينقلب مزاجها راسا على عقب فاذا كانت قاضيه ستحكم بلاعدام على كل من تطاله يديها فى تلك الايام حتى لو كان سارقا ...فرفقا بنا اختى اكريمه وقد اصبحت المراة وزيره وعالمه وتقلدت معظم المناصب المحترمه ........

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
هيا هاتبقي قمة التمييز والتعصب لو سالتك هيا فين................. ؟؟



شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اخى الكريم هادى اولا العاطفة والأحاسيس والمشاعر ده شئ فطرى فى جميع البشر سواء

كان كان الشخص راجل او امراة اعتقد بأن هذه الحجة لا تصلح ابدا لأنها لو كانت كذلك

لما صلحت المرأة فى مجالات العمل المختلفة التى تفردت وتفوقت بها

ثانيا فى نساء كثر حكموا شعوب اىن كان الرأى بهم هل نذكر مارجريت تتشر او هيلارى كلينتون

او شجرة الدر

ولا نقول تسيبى ليفنى الأسرائيلية التى دوخت العرب ولا دول مينحسبوش من ضمن الستات

ولا النقص موجود فى المرأة المصرية فقط

وانتهى من المراءة التونسية والسودانية ولذلك هما اصبحوا قاضيات منذ سنين

واحنا يا مصريات لسة بنتهم بكل نقص فى العقل وحتى وصلت الأتهامات

بالجنون المؤقت للمرءة فى فترة الحمل وبأنها غير متزنة فى اوقات معينة

اتمنى يا ريت ان الموضوع ده يحسموه بسرعة لأنه بجد موضوع يكسف

امام العالم كله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المرأة قضية
فلما لا تكون قاضية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اختى الغاليه star احترم رايك احتراما تاما ..مع تمسكى برأيى طبعا ..والاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضيه..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هناك سيدات قضاة بالفعل في مصر ولكن في القضاء الاداري

وهل يستطيع احد ان ينسي المستشارة نهي الزيني

وهي سيدة بالف رجل وفعلت لم يستطع ان يفعله الرجال الذين يقف علي شواربهم الصقر

في الحادثة الشهيرة في انتخابات مجلس الشعب الماضيه...

لكن منصة القضاء امر مختلف والفيصل والمرجعيه فيها هو حكم الشرع وكلمة علماء الدين الثقات

وليس السودان او تونس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تصحيح بسيط مستر حمدى
النساء فى مصر قاضيات فى القضاء العادى
اما المشكلة فهى رفض مجلس الدولة تعينهم فى القضاء الادارى
وليس العكس
وهذه هى المأساة
اى ان القاضية فى مصر تحكم فى جناية قتل مثلا
ولا يسمح لها بان تكون قاضية فى القضاء الادارى لتحكم فى قضايا الموظفين
ام ترى ان الموضوع انهم يخافون على عباد الله الموضفين !!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
والله دى أول مرة أعرف ان المرأة تحكم فى القضايا الجنائية فى مصر
شكرا للمعلومة يا هينار

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

دكتورة فى القانون
تدعى علياء
بس مسافرة الغردقة حاليا ولو موجودة كانت وضحت الموضوع بالتفصيل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هى عموما قاضية فى القضاء العادى الذى يشمل الجنايات والنقض
والتجارى والاسرة
والمشكلة امام القضاء الادارى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك



عفوا قصدت بهى المرأة
وليست الدكتورة
اما الدكتورة فدى مصدر معلوماتى لانها متابعة الموضوع بجدية
وطبعا بتتولى الشرح المستفيض
ولكنها لا تمارس القضاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
احنا بنتكلم على قاضية تتواجد فى المحكمة....أمامها المجرمون والمحاميون
وهى اللى تقول حكمت المحكمة حضوريا على المتهم ب
وضحت الرؤية؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ايوة فعلا المرأة الان تمارس القضاء العادى بهذا الشكل الذى ذكرته
وهن ناجحات جدا
وبشهادة جميع المقربين منهن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اوك مادام الدكتورة اللي قالت

ربما هناك فرق بين النيابه الاداريه والقضاء الاداري

لان المستشارة نهي الزيني هي نائب رئيس هيئة النيابه الادارية

لكن عمري ماسمعت عن نساء يبيحكموا في قضايا جنائية مثلا وبيجلسوا علي منصة القضاء

نبقي نعمل شويه بحث ونشوف اصل الموضوع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يا مستر والله قاعدة على منصة وبتحكم
جايز درجتها الوظيفية لسه مش وصلت للجنايات
بحكم انهن لازلن متوسطات السن
لكن فى المستقبل سوف تصل
ومع ذلك تتولى الان القضاء العادى ودى معلومة متأكده منها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
نهى الزيني.. سيدة القضاء المصري



تعلمت من والدها أن «استقالتها في جيبها» أهم سلاح للحق.. ولم تنكر أن مسؤولين في السلطة وقفوا إلى جوارها ودعموا نزاهتها
القاهرة: محمد فتحي يونس
عقب انتخابات البرلمان في مصر عام 2005 استيقظت مصر على صوت قاضية، قلبت الأجواء رأسا على عقب، أودعت شهادتها على سير الانتخابات في دائرة دمنهور بشمال غرب مصر، حيث كانت تشرف على لجنة فرعية هناك.

كتبت في تقريرها «إن الانتخابات تم تزويرها في تلك الدائرة»، التي تنافس فيها دبلوماسي بارز هو الدكتور مصطفى الفقي، مرشح الحزب الوطني الحاكم، مع مرشح جماعة الإخوان المسلمين الدكتور جمال حشمت».

ووصلت أنباء التقرير إلى الصحف، فاحتل صدر الصفحات الأولى في الصحف المحلية المستقلة، فيما تجاهلته الصحف المقربة من الحكومة.

القاضي العام للجنة الفرز أعلن فوز الفقي في الانتخابات. فلم تمض ساعات إلا وذاع النبأ، لتتحول بعدها القاضية نهى الزيني صاحبة التقرير إلى حديث مصر كلها، وموضوع رئيسي في وسائل الإعلام. المصريون رأوا القاضية الزيني «تميمة للحق والضمير»، ورمزا لمواجهة التزوير، لأنها لم تخش سطوة الحزب الحاكم، ولا مصالح ضيقة، حتى أن مسؤولين في السلطة وقفوا إلى جوارها ودعموا نزاهتها.

وقيل وقتها إن الزيني تجرأت و«وضعت الجرس على عنق التزوير» في وقت خشي كثيرون من إعلان الحقيقة. ألهم تصرفها أقلام الشعراء، فكتب الشاعر المعروف جمال بخيت مادحا إياها: «مدد يا ست نهى الزينى/ يا فجر صبح على عيني/ صالح ما بين نفسي وبيني/ وقاللى دي ست القاضية/ كشفت عن الألوان زيفها/ وخلت الوردة الزاهية/ تعيش على وش خريفها». بينما كتب عنها الشاعر جمال النهري قصيدة يقول مطلعها: «من فضلكم لا تنسوا هذا الاسم أبدا.. انقشوه في حنايا قلوبكم.. اجدلوه وردة تاجا فوق رؤوس أطفالكم». في حين قال عنها الوزير السابق يحيى الجمل عقب شهادتها: «أحسست بالأمل يتجدد في أعماقي، وأدركت أن مصر ستظل دائما تفرز خيرا، وتأتي بطلع مثمر مبشر».

نهى الزيني نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية قالت كلمتها ومضت، لكن الحراك السياسي لم يتوقف. أكدت أنها اتخذت قرارها فورا بفضح التزوير، وقالت لزميليها القاضيين وهم على رصيف محطة القطار الذي سيعيدهم إلى القاهرة: «لو سكتنا على ما حدث نبقى مش رجالة». تحملت تحرشات سياسية عديدة وصفتها بالتهويش، ومنها إطلاق شائعة تربط بينها وبين الإخوان المسلمين، قالت عنها إنها «عبيطة» لم تؤثر في شيء. ولم تنكر أن مسؤولين في السلطة وقفوا إلى جوارها ودعموا نزاهتها. كانت مصممة على إعلان الشهادة، بل لم تتراجع عندما أخبرها رئيس تحرير الصحيفة التي نشرت شهادتها حول التجاوزات التي حدثت في تلك الدائرة أنه كرئيس تحرير يرى في شهادتها «سبقا صحافيا»، لكنه كإنسان يرى فيها «خطورة على مستقبلها».

من بين سطور شهادتها قالت الزيني: «هذه شهادتي أدلي بها أمام الرأي العام، وأنا أعلم تماما ما سوف تسببه لي من متاعب. ولكن ماذا لو كسب الإنسان العالم وخسر نفسه؟ ولكي لا يزايد علي أحد أبادر بالقول صادقة: إنني أخالف الإخوان المسلمين في الكثير جدا من آرائهم وتوجهاتهم».

وفي موضع آخر تقول: «إنني، ومن خلال هذا المنبر، أدلي بشهادتي، وما علمته في واقعة تزوير نتيجة انتخابات الدائرة الأولى بدمنهور. وأوجه نداء إلى من شهد الواقعة، وشارك فيها بالإدلاء بشهادته أيضا. قال لي أحدهم لاحقا: إنه لا يستطيع أن ينام بعد ما حدث، وأستصرخ همة القضاة الأحرار أن يتوقفوا عن المشاركة على الإشراف على الانتخابات؛ حتى ينالوا استقلالا حقيقيا يمكنهم من السيطرة الحقيقية والكاملة على العملية من أولها لآخرها، ولأن ينسب التزوير إلى غيرهم خير من أن ينسب إليهم. أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم، ولكني لن أستغفره للذين فعلوها وشاركوا فيها وحضروها، حتى يثوبوا إلى رشدهم، ويقولوا قولة الحق، ويعلموا أنه لن يصيبني ولن يصيبهم إلا ما كتب الله لنا».

ولدت الزيني لعائلة مصرية عريقة، على رأسها قاض وصل إلى أعلى مراتب القضاء، هو المستشار عثمان الزيني، رأت فيه ما شكل شخصيتها على النحو البادي للعيان. تقول عنه لـ«الشرق الأوسط»: «كان والدي قاضيا عادلا في كل لحظات حياته. علمنا كيف نستغني عن الناس، فلا تضعفنا حاجة، أو تكسرنا أمام الحق. لم يكن يفرق بين ولد وبنت، فتح أمامي كل السبل بلا حجر على شخصيتي. فسافرت للخارج والتحقت بالسوربون، الجامعة الفرنسية العريقة، وتلقيت دراساتي التمهيدية قبيل الدكتوراه، كما تمكنت من الحصول على درجة الدكتوراه في القانون الدستوري، بفعل تشجيعه ودعمه لي».

وتضيف: «أحببت القضاء من والدي، وتعلمت منه أنه مهنة إرجاع الحقوق لأصحابها، عندما رأيت لأول مرة متهمين في قفص المحكمة، قلت له وأنا متأثرة: لماذا تودعون هؤلاء الناس في الأقفاص؟ فقال لي: إننا نحاكمهم بالعدل، نبحث عن الحق، وكما يعاقب المدانون يخرج الأبرياء إلى الحرية. كان دائما يوصينا بالحق وإظهاره، كأنه يمسك ميزانا في يديه طوال اليوم، لن أنسى أن كلمته الأثيرة لنا كانت: لا تضعفوا أمام منصب، استقالتكم لا بد أن تكون جاهزة في جيوبكم على الدوام، فهي أفضل سلاح لمناصرة الحق».

وحدها من بين إخوتها سلكت طريق القضاء، التحقوا جميعا بوظائف مرموقة، بينما أكملت هي طريق والدها، لم يكن أمامها سوى هيئة النيابة الإدارية، وهي الهيئة القضائية الوحيدة وقتها التي تسمح بتعيين البنات، تدرجت فيها وظيفيا حتى وصلت لدرجة نائب الرئيس، وخلال رحلتها القضائية سعت جاهدة لتحقيق حلمين، الأول: ضمان نزاهة القضاء واستقلاله، فلم تكن شهادتها على تزوير الانتخابات هي أول مواقفها تجاه نزاهة القضاء، فكانت المرأة الوحيدة التي اشتركت في مؤتمر العدالة الذي عقد عام 1986، وحضره الرئيس حسني مبارك لعرض مطالب القضاة التي تضمن كفالة استقلالهم ونزاهتهم. أما الهدف الثاني: فكان الجهاد من أجل اعتلاء المرأة منصة العدالة، اشتركت في حلقات نقاشية، ودبجت مئات المقالات، وطالبت بوضوح بحق المرأة في الحكم بين الناس، كان السبيل الأمثل لبلوغ غايتها العمل والعمل الجاد، وإثبات أنها لا تقل عن الرجال. انتدبها الوزير الأسبق فاروق سيف النصر للعمل في مقر الوزارة، كانت تسمع كلمات الإشادة من الرجال ذاتهم الذين يرفضون تولي المرأة للقضاء.

تحققت بعض أحلام الزيني بشأن المرأة والعدالة، فقد دخلت حواء المحكمة الدستورية العليا في مصر منذ عام 2003، ثم إلى المحاكم الابتدائية، ومحاكم الأسرة منذ عام 2003. وبقيت الخطوة الأخيرة، وهي دخولها محاكم الاستئناف والنقض ومجلس الدولة، والأخير اشتعلت بشأن دخول النساء إلى عتباته معركة كبرى، خلال الأسبوع الماضي، على إثر قرار الجمعية العمومية لقضاة مجلس الدولة في مصر بأغلبية بلغت 89% رفض دخول النساء إلى هيئتهم، وعدم استكمال إجراءات تعيين قاضيات وافقت الهيئة على تعيينهن منذ أشهر، ثم الصدام مع رئيس الهيئة والجمعيات الحقوقية التي رأت في الأمر تمييزا ضد النساء. ترى الزيني أن دخول المرأة تلك الهيئات سيتحقق يوما ما بضغط مجتمعي، ولا تتمنى أن يكون ذلك عبر ضغط سياسي، لأنه سيزيد الأمر سوءا. وترى الزيني في التراث الإسلامي ما يدعم حق المرأة في تولي القضاء، فكانت هناك «قاضية حسبة» في عهد عمر بن الخطاب، اسمها الشفاء.

وقد عكس الجدل الحاد الذي تشهده مصر حول تعيين المرأة قاضية في مجلس الدولة «خلافا» لا يزال عميقا حول دورها في المجتمع وإمكانية توليها المناصب العليا. وكان رئيس مجلس الدولة، المستشار محمد الحسيني، قرر التغاضي عن قرار اتخذته الجمعية العمومية لهذه الهيئة القضائية التي رفضت الغالبية العظمى من أعضائها الأسبوع الماضي تعيين المرأة قاضية في مجلس الدولة الذي يضم المحكمة الإدارية والمحكمة الإدارية العليا. وقال الحسيني: إنه يستند في قراره عدم الالتزام بقرار الجمعية العمومية إلى أنه لا يمكن التصويت على أمور تخالف الدستور الذي يكفل المساواة التامة بين الرجل والمرأة، ولكنه واجه انتقادات عنيفة من زملائه الذين دعوا إلى عقد اجتماع عاجل لمواجهة قراره، بل إن بعضهم يفكر في اتخاذ إجراء قانوني لإقالته من منصبه.

وأكدت نهى الزيني، وهي واحدة من 42 قاضية في مصر، وتعمل في هيئة النيابة الإدارية: إن منع المرأة من اعتلاء منصة المحاكم الإدارية مناقض لـ«الدستور». وقالت الزيني إنها «مصدومة» من نتيجة الاقتراع الذي جرى في الجمعية العمومية لمجلس الدولية رغم أنها تقر بأنه يعكس أزمة مجتمع لا يزال يرفض تولي المرأة مناصب المسؤولية العليا. واعتبرت الزيني أن نتيجة هذا الاقتراع «تؤكد رفض المجتمع للتقدم الذي أحرزته المرأة وتسلب النساء حقوقهم».

ورغم الإجراءات التي تتخذ من أجل ضمان المساواة بين المرأة والرجل، فإن النظرة العامة في المجتمع لا تزال ترى أن المرأة مكانها المنزل. وقال نائب رئيس محكمة النقض السابق محمود الخضيري، الذي استقال من وظيفته العام الماضي احتجاجا على عدم استقلال القضاء، إن «الظروف الحالية ليست مواتية لكي تصبح المرأة قاضية». وأضاف: «إنها مهنة صعبة، ونحن نعمل في ظروف شاقة» مشيرا إلى أن القضاة غير مسموح لهم بالعمل في أماكن إقامتهم باستثناء القاهرة والإسكندرية، وحتى في الحالتين الأخيرتين لا يحق للقاضي أن يبقى في مكان واحد أكثر من خمس سنوات. ويتساءل الخضيري: «هل يتعين على المرأة أن تترك زوجها وأبناءها لكي تعمل في مكان آخر؟ إن الأمومة مقدسة في مجتمعنا، ولا يمكن تجاهلها».

ودانت منظمة «هيومن رايتس ووتش» قرار الجمعية العمومية لمجلس الدولة، ودعت الحكومة المصرية إلى إنهاء التمييز ضد المرأة في هذا المجال، معتبرة أن قرار رفض تعيينها «يعد إهانة لمصريات كثيرات مؤهلات تماما لأن يصبحن قاضيات». واليوم، هناك ثلاث وزيرات فقط في مصر، في حين يبلغ إجمالي عدد أعضاء الحكومة 27 وزيرا. وصدر عام 2009 قانون يقضي بأن تخصص 12% على الأقل (64) من مقاعد مجلس الشعب للمرأة. ولكن الخضيري يعتقد أنه لا بد من إعادة ترتيب الأولويات. ويقول: «الموقف سيئ بالنسبة للقضاة عموما الآن، فلنعمل أولا من أجل تحقيق استقلال القضاء، وبعدها يمكننا بحث وضع المرأة». غير أن نهى الزيني تعتقد أنه «ليس هناك أي تعارض بين إصلاح السلطة القضائية وتعيين المرأة قاضية». وترى أن مفهوم «حقوق المرأة» ينظر إليه في مصر بشكل عام على أنه مفهوم «مستورد» من الخارج. وتتابع أن «القضاة برفضهم لحقوق المرأة يظنون أنهم يحافظون على استقلالهم». وحتى عام 2007، لم يكن هناك سوى قاضية واحدة في مصر هي تهاني الجبالي، التي تعمل في المحكمة الدستورية العليا، غير أنه في هذا العام تم تعيين 36 قاضية، ثم عينت ست أخريات بعد ذلك.

وكما تحارب الزيني من أجل المرأة وحقها في اعتلاء منصة العدالة، تتفانى من أجل وقف ما سمته «تجريف التربة القضائية الخصبة في مصر» وهي تربة تكونت عبر 100 عام من الخبرات المتراكمة والقيم المتوارثة، تخشى عليها الزيني من التخويف والإغراء، وهما عمليتان تبتعدان بالقاضي عن العدالة.

ومثل زهرة الياسمين التي يتوحد على عبيرها الناس فتنسيهم آلامهم ومصائبهم، كان اسم الزيني موضع ثقة المكلومين والضحايا، فأثناء أزمة نجع حمادي الطائفية الأخيرة التي راح ضحية أحداثها 7 قتلى و9 مصابين، أثناء قداس عيد الميلاد، تسلحت الزيني بضمير القاضي، وذهبت تتقصى الحقيقة بنفسها هناك. قابلت المكلومين، والكهنة والمسؤولين، عايشت الأمر على الطبيعة، ثم أعلنت شهادتها بلا ديكور أو «تزاويق» فقالت: «إنها جريمة طائفية وجنائية ناتجة عن تحريض مؤكد، وتورط فيها رجال حركتهم شهوة النفوذ والمال».

بعد شهادتها تلقت الزيني مكالمات عديدة، واحتفت بها أصوات قبطية عديدة، وتقول لـ«الشرق الأوسط»: «بسطاء الأقباط حدثوني مرارا على الهاتف.. كانوا يثقون بي. وهم أناس لا علاقة لهم بالسياسية، أو بأقباط المهجر، أو أي من الأجندات المتطرفة في الخارج، هم أبرياء يعيشون في سلام تعرضوا لمأساة. كانوا يحدثونني، كطوق نجاة». ومثلما دفعها ضميرها إلى السفر إلى صعيد مصر لتقصي حقيقة جريمة الاعتداء على الأقباط، سافرت أيضا بوحي منه إلى غزة تقابل المحاصرين، ابتداء من رفح جنوبا، ثم تصعد إلى جباليا وبيت حانون شمالا.

وإذا كانت الزيني لم تتردد في مدح من تراه يستحق مدحها، فإنها لم تتوان عن مهاجمة شيخ الأزهر في مصر، وانتقدته بعنف إثر مهاجمته لفتاة منتقبة في معهد أزهري أثناء إحدى زياراته. قالت له الزيني: «إنك فظ القلب»، بل هاجمت الوفد المرافق له لأنه «ليس بينهم رجل رشيد يرد عليه».

شهادة الزيني التي كشفت التزوير في دائرة دمنهور كانت خطوة في انتفاضة القضاة في مصر على أوضاع كثيرة، ترجمت في هيئة طلبات محددة؛ منها «تخفيف قبضة السلطة التنفيذية على القضاء»، و«إلغاء انتدابات القضاء إلى الوزارات الحكومية»، وأن يكون ناديهم هو السلطة الأعلى لهم، وليس وزارة العدل.

وقد ترتب على تحركات القضاة مظاهر اعتراضية عديدة، من بينها تظاهرهم بالأوشحة أمام مقر ناديهم بوسط القاهرة قبل أن يحال اثنان منهم، وهما المستشار أحمد مكي والمستشار هشام البسطويسي، إلى مجلس تأديب، بعدما تحولت مطالب القضاة الفئوية إلى مطالب تفاعلت معها الحركات الاعتراضية في مصر، مثل حركة كفاية، إضافة إلى منظمات المجتمع المدني.

وللزيني وجه آخر تخفيه طلتها المباشرة كقاضية، فهي محبة وقارئة نهمة للأدب، درست الأدب الفرنسي في جامعة السوربون، وهى مبدعة، لها عدة روايات ومجموعة قصصية منشورة اسمها «اغتسال» لا تخلو من الهم السياسي، إضافة إلى عدة روايات وقصص غير منشورة.

وتقول الزيني: «أعشق أعمال نجيب محفوظ ويحيى حقي.. وأميل كثيرا لقراءة المسرح الشعري، أكتب بانتظام منذ مشارف المراهقة، بدأت بقصص الأطفال، ثم القصص القصيرة والروايات، لا أهتم كثيرا بالنشر، فقط أكتب وأشبع موهبتي».

تعيش الزيني صراعا بين اللغة القضائية الدقيقة والرصينة، وبين لغة الأدب المتحررة من كل القيود. وتظل لغتها الإبداعية أثيرة لديها تحنو إليها بين الحين والآخر، إلا أنها تنتصر للغتها القضائية كثيرا بحكم العمل.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته:

بداية أنا ضد مبدأ مساواة الرجل بالمرأة علي طول الخط ومن رفعوا هذا الشعار البغيض استهدفوا بيه امتنا وقيمنا الاسلامية تحديدا الهدف واضح و هو خلخلة استقرار الاسرة المسلمة ما يترتب عليه مجتمعات مفككة لا تقوي علي بناء جبهة داخلية قوية ضد هجماتهم "متعددة الاشكال" علينا

و اقول لكي هند أذكر نفسي"أنثي" واياكي ان لكل من الجنسين مهام خصه الله بها و نحن هنا لسنا -في مجال للمقارنة والتعديد - وايضا لسنا في حرب!

تعددين الامثلة بدءا بشجرة الدر كليوباترا حتشبسوت تاتشر ليفني ووووو
نعم الامثلة كثر
ولكن دعيني أذكرك :

"لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة"
بل ان تولية شجرة الدر هذة جاءت مخالفة لرأي العلماء ولا ولاة الخليفة العباسي

قد اعترض على توليها وأعلن ذلك سلطان العلماء العز بن عبد السلام
رحمه الله، وكتب الخليفة العباسي في وقته كتاباً إلى أهل مصر يعاتبهم على
هذا
الصنيع، إذ لم يكن سلطانه عليهم كاملاً، لانفراد المماليك بمصر والشام في
ذلك
الوقت، قائلاً: (إن كان ما بقي عندكم رجل تولونه فقولوا لنا نرسل إليكم
رجلاً)، وقد
وصل خطاب الخليفة هذا إلى المماليك بعد أن مضى على تولية "شجرة الدر"
ثمانون يوماً،
اقتنع أمراء المماليك بخطئهم وقالوا: لا يمكن حفظ البلاد والملك لامرأة؛
فأشاروا
على "شجرة الدر" أن تتزوج كبير المماليك، وهو "الأتابك أيبك" التركماني،
وتتنازل له
عن العرش، فقبلت ذلك وخلعت نفسها عن السلطة.

الأمثلة كثر...
تقارنين بتونس وبعض دول المغرب العربي؟ حسنا
تلك الدول تسعي و تدفع في سبيل ذلك الرث والثمين لقاء انضمامهم للفرانكفونية ببكلمات اخري ليس لديهم اي انتماء للعروبة و لا عجب و لاضير في ذلك ... هم لن يزيدونا الا خسارا!

وقياسا علي تلك الامور الشاذة
لم لا نطالب بالمساواة في الخدمة العسكرية دون التفريق في التدريبات بين هذا وتلك؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
كلامك متوازن يارانيا

لكن لي تحفظ بسيط علي جملة وردت في تعليقك

اقتباس :
تلك الدول تسعي و تدفع في سبيل ذلك الرث والثمين
لقاء انضمامهم للفرانكفونية ببكلمات اخري ليس لديهم اي انتماء للعروبة و
لا عجب و لاضير في ذلك


اظنك تقصدين الانظمة في تلك الدول وليس الشعوب لانها شعوب مسلمة ذات انتماء عربي اصيل

اما الانظمة العربية بشكل عام فانتماءهم الي الكرسي الذي يجلسون عليه فقط لا غير

القوانين قد تختلف في الدول العربية بحكم ميول وطبيعة حكامها والمناخ الثقاقي والاجتماعي السائد,

فتجدين دولة عربية يحظر فيها حجاب النساء بينما تجدين دولة اخري يحظر فيها قيادة السيارة علي المراة

لكنهم جميعا يشتركون في شيء واحد وهو انهم حكومات غير منتخبة وغير ديمقراطية

وتفعل اي شيء لكي تبقي متسلطةعلي رقاب العباد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
انت محق حمدي ولكن اسمحلي ....تفشت النعرات القبلية وشملت ارجاء كثيرة من أمتنا الي حد المغالاة " ماتش كورة مسح سنين من التعاون السياس الاستراتيجي وتاريخ تشرف به الاجيال"
ولما زارهم ساركوزي و رفض يعتذر عن التفجيرات النووية في صحراء الجزائر ومهازل الاحتلال الفرنسي قبلوها وهم اقل من ذلك ...نحن "الشعوب" من نصنع من الامعة بطل ونوليه امرنا
نحن أشد اثما و جرما.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وعشان ندي الامور حقها السلطة مركزية ....بمعني أنه لا معني للقب وزير لانه ببساطة لا يملك من منصبه سوي لقبه !!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اقتباس :
بينما تجدين دولة اخري يحظر فيها قيادة السيارة علي
المراة




السيارة و كما ورد في الزمخشري هي اما القافلة التي تسير او "اشارة لمجموعة من الكواكب"
وطبعا بما اننا ملناش علاقة بالسماء في موضوعنا...يبقي لازم تحترم رؤية الناس دي
هما شايفين انه دي تخلي بل وجحود وتعدي علي قدسية الجمل مش أكتر.


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
الحضارة هى سبب تعاستنا

يقول جبران خليل

كانت
المرأة بالأمس خادمة سعيدة
فصارت اليوم سيدة تعيسة
كانت بالأمس عمياء تسير في نور النهار
فأصبحت مبصرة تسير في ظلمة الليل
كانت جميلة بجهلها فاضلة ببساطتها قوية بضعفها
فصارت قبيحة بتفننها سطحية بمداركها بعيدة عن القلب بمعارفها


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حلو كلام جبران ويضبط الدماغ

الجماعة اللي طالعين دول بتوع حقوق المرأه كان ممكن الواحد يشيلهم علي العين والراس
لو فعلا بينادوا بمعالجة مشاكل المراه الحقيقه

مثلا فين هما من مشاكل المراه في الريف المصري ..الفلاحه البسيطه التي تعاني الامرين
في توفير لقمة العيش بجوار زوجها واللي يمكن متلاقيش مكان ادمي تتعالج فيه لو تعبت
بينما مراة الوزير المليونير الذي يمتلك اكبر مستشقي خاص في مصر تتعالج في امريكا
علي نفقة الدولة ب اتنين مليون جنيه

وغيرها من القضايا كتير

لكن هما بيدوروا عن القضايا التي تعمل فرقعه وتسمع في الاعلام الغربي

قضايا شكلية لن تحسن من اوضاع المراه باي حال

واهي سبوبه لاكل العيش والسلام

وكل اللي يعارضهم يبقي رجعي ظلامي متخلف خريج جبال تورا بورا


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
متفق معاك كليا
فعلا والله، الناس الغلابة-وهم معظم الشعب- لا ينتفعون بحقوقهم المشروعة وفى معظم الآحوال تجدهم مهمشون ويعاملون وكأنهم عبء على الدولة

ياخى انا بقولها دايما وبدون خوف ولا ندم
أنا عايش فى دولة ظالمة
وعمرك ما هتحس بكمية الظلم الا لما تعيش فى الخارج

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
[color=#070775][font=Verdana]enigma_sinai[/font][/color] كتب:

ترى لماذا لم يأتى الله بنبية؟ ولماذا كلهم أنبياء"رجال"؟ اذا جاوبتينى على هذا السؤال سأجاوبك على سؤالك




HAMDY كتب:

الله يسامح قاسم امين

كنا مستريحين من وجع الدماغ ده

طيب وهو ليه علي طول التاريخ الاسلامي مكنش فيه قاضية امراه

النهارده بس اكتشفوا انه ينفع تبقي قاضيه

انا مش معترض بس ده مجرد سؤال







ردين فيهم الشفا (مع احترامي لكل ردود الاعضاء) واضيف الى كلام استاذ حمدي الله يسامح هدى شعراوي كمان بالمرة او بصراحة منها لله بس
وده رد منذ امد بعيد للامد الجديد
حديث صحيح مروي عن أبي بكر رضي الله عنه، قال: لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس ملكوا عليهم بنت كسرى قال: (لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة) رواه البخاري وأحمد والنسائي والترمذي، وتلقاه علماء المسلمين في سائر الأعصار بالقبول وبنوا عليه حكمهم بأن المرأة لا تلي على الرجال ولاية عامة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
فى بداية كلامى اعتذار شديد للأستاذ حمدى والأنسة رنا لأنى اعلم مدى حرصهم الشديد على تنظيم

الموضوعات ولكن ارجو ان يجعلوا لى استثناء فى هذا الموضوع

اخى الكريم محمد يمكن ان اكون قد سبقت وقلت لك انى خريجة ازهر شريعة اسلامية وافهم غيرتك

الشديدة على الأسلام وبأن عندك حس الدعوة عالى ولكن عليك ان تنميه بقدر عالى من التعمق فى

امور الشريعة والدعوة لأنه ليس بالأمر الهين او السهل وخاصة على صفحات النت التى تظهر

للعالم كله اخى الكريم الحديث الذى استشهدت به عليك اولا معرفة ما يحيط بالحديث من

سبب ذكره وصحته وسبب الرواية والنص الشرعى الذى يؤخذ من الحديث

ورأى العلماء اما ما يحدث الأن الأخذ بالنص السطحى دون الرجوع للسبب او المغذى فهذا فى قمة

الخطأ ارجو منك ان تعيد النظر فى هذا الأمر ولقد وضعت لك نبذة عن رأى الشيخ الغزالى

والشيخ يوسف القرضاوى اتمنى ان تقرأه جيدا

وايضا اتمنى ان لا تأخذ كلامى على سبيل النقض ولكنه اعتبرها نصيحة من اخت لك فى

الأسلام تدعوك للتعمق فى دراسة الدين بشكل اعمق

واي كان رأيك فى قضاء المرأة انت وغيرك فهذا ليس المقصود من نقضى

وانما توضيح لنوع الأستشهاد الذى تختاره فقط

الموضوع على هذا الرابط فى المنتدى

/montada-f17/topic-t2182.htm#18104

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
جزاك الله خيرا
الرد مأخوذ بالنص من احد المواقع فانا لست بعالم ولكن الشيخ او العالم المحقق قد ذكر موضوعا كبيرا في هذا الامر وهذا هو الملخص النهائي لرده وهو مكرر في كثير من المواقع ولكن ضيق الوقت لم يتيح لي التعرف على الرأي المذكور فانه لم يصادفني(وانه من الخطأ)
اما اننا ممكن بقى نقول الرد المصري ان من قلة القضاة الرجال سنولي النساء لا استهزاءا ولا تقليلا من قدر النساء والعياذ بالله فمكانتها قد حفظها الله من الاف السنين
ولكن كفاية حقوق بقى وادونا فرصة احنا بعد كده هنلجاأ للقانون ونطالب بحقوق الرجال التس سلبها النساء
جزاكي الله خيرا مرة اخرى اختي الفاضلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
تقصد اخى الكريم الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم

عضو مركز الدعوة والأرشاد بالرياض

لقد وضعت لك رأيه فى نفس الموضوع فى المنتدى الأسلامى

اقرأجميع الأراء بعناية وسوف تصل الى ما فيه الخير

انا شخصيا مع رأى الشيخ القرضاوى ان الحديث ابدا لا يعارض النص القرأنى

والجدل القائم على الحديث هو بسبب الأخذ بنص الحديث السطحى فقط وتعميمه على جميع النساء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
والله ياجماعه انا رايى الشخصى ان المراه عملها الاساسى والذى لا يعلو عليه عمل هو
طاعه زوجها
وصيام شهرها
واقامه صلاتها
وحفظ نفسها فذالك عند الله كجهاد الرجل فى سبيل الله
والله اعلى واعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
لو كانت المراة لا تصلح للقضاء يبقى وصلت تيقى عالمة وتخترع فى الخارج ازاى كان فى عالمة مصرية فى الاربعينات تسمى سميرة موسى فى علم الذرة وقدرت تاخد الداكتوارة فى الذرة



المراة تصلح لكل شى لانها اللة خالقها موهلة لكل شى واعطاها العقل مثل الرجل



ولكن انانية الرجل الشرقى وغرورة ان المراة استطاعت ان تجيد وتخترع جعلة يفرض عليها وظائف معينة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
للأخت مارينا: تكوين المرأة الجسماني و النفسي يخليها ما تنفعش لحاجات معينة، و الدليل على كده، ياترى المرأة تنفع تتجند في الجيش فى أسلحة زي المدرعات أو الصاعقة أو المشاة مثلا و تشيل الأربجيه على كتفها و تجرى بيه؟! يا ترى تقدر تقف خدمات حراسة فى الجيش فى أماكن صحراوية؟! و ايه اللى هيحصلها لو سمعت صوت ديب قريب منها مثلا و هى واقفة خدمة؟!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اصلا فى الغرب بتعمل كدة ودلوقت اصلا كلة بيدار بعقل الانسان وياما عقل وفكر الانسان غلب القو ة الجسمانية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
فى الغرب بتخش الجيش فى أسلحة معينة خفيفة و ليها مهام تتناسب معاها،و حتى عندنا فى مصر فى بنات و ستات تابعين للجيش بس فى التمريض. طبيعتها كده يا جماعة و ربنا خلقها كده و بالتالى ده توصيف ليها لما نقول انها فى القوة مش زى الراجل زى بالظبط أما نقول أن فلان مناخيره كبيره أو قصير أو كذا الخ يعنى ده شئ مايعيبهاش!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ياريت ياجماعه بلاش نبص للغرب فى كل حاجه ولاز نعرف ان هى دى طبيعه الشرقيين وربنا يسترنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
انا بصراحه شايفه ان المرأه هتحكم عواطفها اكتر من عقلها لو كانت قاضيه



وغصب عنها مش هتقدر تفصل بين الاتنين لان دى طبيعه المرأه ودى اجمل حاجة فيها



انها عاطفيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اظن لان المرأة عندها العاطفة ممكن تيجي على العقل
والضاه لازم يحكموا عقلهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.