اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
a.h.issmail

معلقة عنترة بن شداد

Recommended Posts

[size=20]

هل غادر الشعراء من متردمأم هل عرفت الدار بعد توهم
يا دار عبلة بالجواء تكلميو عمي صباحاً دار عبلة و اسلمي
فوقفت فيها ناقتي و كأنهافدنٌ لأقضي حاجة المتلوم
و تحل عبلة بالجواء و أهلنابالحزن فالصمان فالمتثلم
حييت من طللٍ تقادم عهدهأقوى و أقفر بعد أم الهيثم
حلت بأرض الزائرين فأصبحتعسراً علي طلابك ابنة محرمٍ
علقتها عرضاً و أقتل قومهازعماً لعمر أبيك ليس بمزعم
و لقد نزلت فلا تظني غيرهمني بمنزلة المحب المكرم
كيف المزار و قد تربع أهلهابعنيزتين و أهلنا بالغيلم
إن كنت أزمعت الفراق فإنمازمت ركابكم بليلٍ مظلم
ما راعني إلا حمولة أهلهاوسط الديار تسف حب الخمخم
فيها اثنتان و أربعون حلوبةًسوداً كخافية الغراب الأسحم
إذ تستبيك بذي غروبٍ واضحٍعذبٍ مقبله لذيذ المطعم
و كأن فارة تاجرٍ بقسيمةٍسبقت عوارضها إليك من الفم
أو روضةً أنفاً تضمن نبتهاغيثٌ قليل الدمن ليس بمعلم
جادت عليه كل بكرٍ حرةٍفتركن كل قرارةٍ كالدرهم
سحاً و تسكاباً فكل عشيةٍيجري عليها الماء لم يتصرم
و خلا الذباب بها فليس ببارحٍغرداً كفعل الشارب المترنم
هزجاً يحك ذراعه بذراعهقدح المكب على الزناد الأجذم
تمسي و تصبح فوق ظهر حشيةٍو أبيت فوق سراة أدهم ملجم
وحشيتي سرجٌ على عبل الشوىنهدٍ مراكله نبيل المخرم
هل تبلغني دارها شدنيةٌلعنت بمحروم الشراب مصرم
خطارةٌ غب السرى زيافةٌتطس الإكام بوخد خفٍ ميتم
و كأنما تطس الإكام عشيةًبقريب بين المنسمين مصلم
تأوي له قلص النعام كما أوتحذقٌ يمانيةٌ لأعجم طمطم
يتبعن قلة رأسه و كأنهحدجٌ على نعشٍ لهن مخيم
صعلٍ يعود بذي العشيرة بيضهكالعبد ذي الفرو الطويل الأصلم
شربت بماء الدحرضين فأصبحتزوراء تنفر عن حياض الديلم
وكأنما تنأى بجانب دفها الــوحشي من هزج العشي مؤوم
هرٍ جنيبٍ كلما عطفت لهغضبى اتقاها باليدين وبالفم
بركت على جنب الرداع كأنمابركت على قصبٍ أجش مهضم
وكأن رباً أو كحيلاً معقداًحش الوقود به جوانب قمقم
ينباع من ذفرى غضوبٍ جسرةٍزيافةٍ مثل الفنيق المكدم
إن تغدفي دوني القناع فإننيطبٌ بأخذ الفارس المستلئم
أثني علي بما علمت فإننيسمحٌ مخالقتي إذا لم أظلم
وإذا ظلمت فإن ظلمي باسلٌمرٌ مذاقه كطعم العلقم
ولقد شربت من المدامة بعدماركد الهواجر بالمشوف المعلم
بزجاجةٍ صفراء ذات أسرةٍقرنت بأزهر في الشمال مفدم
فإذا شربت فإنني مستهلكٌمالي وعرضي وافرٌ لم يكلم
وإذا صحوت فما أقصر عن ندىًوكما علمت شمائلي وتكرمي
وحليل غانيةٍ تركت مجدلاًتمكو فريصته كشدقٍ الأعلم
سبقت له كفي بعاجل طعنةٍورشاش نافذةٍ كلون العندم
هلا سألت الخيل يا بنة مالكٍإن كنت جاهلةً بما لم تعلمي
إذ لا أزال على رحالة سابحٍنهدٍ تعاوره الكماة مكلم
طوراً يجرد للطعان وتارةًيأوي إلى حصد القسي عرمرم
يخبرك من شهد الوقيعة أننيأغشى الوغى وأعف عند المغنم
ومدجج كره الكماة نزالهلا ممعنٍ هرباً ولا مستسلم
جادت له كفي بعاجل طعنةٍبمثقفٍ صدق الكعوب مقوم
فشككت بالرمح الأصم ثيابهليس الكريم على القنا بمحرم
فتركته جزر السباع ينشنهيقضمن حسن بنانه والمعصم
ومسك سابغةٍ هتكت فروجهابالسيف عن حامي الحقيقة معلم
ربذ يداه بالقداح إذا شتاهتاك غايات التجار ملوم
لما رآني قد نزلت أريدهأبدى نواجذه لغير تبسم
عهدي به مد النهار كأنماخضب البنان ورأسه بالعظلم
فطعنته بالرمح ثم علوتهبمهندٍ صافي الحديدة مخذم
بطلٍ كأن ثيابه في سرحةٍيحذى نعال السبت ليس بتوءم
يا شاة ما قنصٍ لمن حلت لهحرمت علي و ليتها لم تحرم
فبعثت جاريتي فقلت لها اذهبيفتجسسي أخبارها لي و اعلم
قالت رأيت من الأعادي غرةًو الشاة ممكنةٌ لمن هو مرتم
و كأنما التفتت بجيد جدايةٍرشأٍ من الغزلان حرٍ أرثم
نبئت عمراً غير شاكر نعمتيو الكفر مخبثةٌ لنفس المنعم
و لقد حفظت وصاة عمي بالضحاإذ تقلص الشفتان عن وضح الفم
في حومة الحرب التي لا تشتكيغمراتها الأبطال غير تغمغم
إذ يتقون بي الأسنة لم أخمعنها و لكني تضايق مقدمي
لما رأيت القوم أقبل جمعهميتذامرون كررت غير مذمم
يدعون عنتر و الرماح كأنهاأشطان بئرٍ في لبان الأدهم
ما زلت أرميهم بثغرة نحرهو لبانه حتى تسربل بالدم
فازور من وقع القنا بلبانهو شكا إلي بعبرةٍ و تحمحم
لو كان يدري ما المحاورة اشتكىو لكان لو علم الكلام مكلمي
و لقد شفى نفسي و أبرأ سقمهاقبل الفوارس ويك عنتر أقدم
وَالخَيلُ تَقتَحِمُ الخَبارَ عَوابِساًمِن بَينِ شَيظَمَةٍ وَآخَرَ شَيظَمِ
ذُلُلٌ رِكابي حَيثُ شِئتُ مُشايِعيلُبّي وَأَحفِزُهُ بِأَمرٍ مُبرَمِ
وَلَقَد خَشيتُ بِأَن أَموتَ وَلَم تَدُرلِلحَربِ دائِرَةٌ عَلى اِبنَي ضَمضَمِ
الشاتِمَي عِرضي وَلَم أَشتِمهُماوَالناذِرَينِ إِذا لَم اَلقَهُما دَمي
إِن يَفعَلا فَلَقَد تَرَكتُ أَباهُماجَزَرَ السِباعِ وَكُلِّ نَسرٍ قَشعَمِ

[/size]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (؟-22 ق.هـ/؟-601 م) هو أحد أشهر
شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب واشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة.


حياته



عنترة وعبلة واخية شيبوب





شاءت الفروسية و الشعر والخلق السمح أن تجتمع في عنترة ، فإذا بالهجين
ماجد كريم ، و إذا بالعبد سيد حر . و مما يروى أن بعض أحياء العرب أغاروا
على قوم من بني عبس فأصابوا منهم ، فتبعهم العبسيون فلحقوهم فقاتلوهم عما
معهم و عنترة فيهم فقال له أبوه : كر يا عنترة ، فقال عنترة : العبد لا
يحسن الكر إنما يحسن الحلاب و الصر ، فقال كر و أنت حر ، فكر و أبلى بلاء
حسناً يومئذ فادعاه أبوه بعد ذلك و ألحق به نسبه ، و قد بلغ الأمر بهذا
الفارس الذي نال حريته بشجاعته أنه دوخ أعداء عبس في حرب داحس و الغبراء
الأمر الذي دعا الأصمعي إلى القول بأن عنترة قد أخذ الحرب كلها في شعره و
بأنه من أشعر الفرسان .
أما النهاية التي لقيها الشاعر فالقول فيها مختلف فئة تقول بأنه مات بسهم مرهرط من رجل اعماه اسمه الليث الرهيص أثناء إغارة قبيلة عبس على قبيلة طيئ وإنهزام العبسيين وهذاالرجل انتقم من عنترة بسبب العما الذي سببه له عنترة في حروب داحس والغبراء
ويقال ان الليث الرهيص كان أحد الفرسان الاقوياء بذاك العصر . ،ويروى ان
عنترة بعد هزيمة قومه واصابته بالسهم المسموم ظل يسير على قومه يلاحظ
المؤرخ فيليب حتي «تاريخ العرب» - في حرب البسوس، وهي أقدم الحروب
وأشهرها، وقد شبه المؤرخ عنترة - شاعرًا ومحاربًا - بأخيل، كرمز لعصر
البطولة العربية.
أخلاق الفرسان اشتهر عنترة بقصة حبه لابنة عمه عبلة، بنت مالك، وكانت
من أجمل نساء قومها في نضارة الصبا وشرف الأرومة، بينما كان عنترة بن عمرو
بن شداد العبسي ابن جارية فلحاء، أسود البشرة، وقد ولد في الربع الأول من
القرن السادس الميلادي، وذاق في صباه ذل العبودية، والحرمان وشظف العيش
والمهانة، لأن أبيه لم يستلحقه بنسبه، فتاقت روحه إلى الحرية والانعتاق.
غير أن ابن الفلحاء، عرف كيف يكون من صناديد الحرب والهيجاء، يذود عن
الأرض، ويحمي العرض، ويعف عن المغنم: ينبئك من شهد الوقيعة أنني **أغشى
الوغى وأعف عند المغنم وعنترة (كمثال لأخلاقية الحرب والنبل والشهامة
والحميّة)، استحق تنويه النبي محمد - صلى الله عليه وآله وسلم - عندما
تُلي أمامه قول عنترة: ولقد أبيت على الطوى وأظلّه حتى أنال به كريم
المأكلِ فقال الرسول: «ما وصف لي أعرابي قط فأحببت أن أراه إلا عنترة».
ويقول صاحب الأغاني: «قال عمر بن الخطاب للحطيئة: كيف كنتم في حربكم؟ قال:
كنا ألف فارس حازم. قال: كيف يكون ذلك؟ قال: كان قيس بن زهير فينا، وكان
حازمًا فكنا لا نعصيه. وكان فارسنا عنترة فكنا نحمل إذا حمل ونحجم إذا
أحجم. وكان فينا الربيع بن زياد وكان ذا رأي فكنا نستشيره ولا نخالفه.
وكان فينا عروة بن الورد فكنا نأتم بشعره... إلخ». ولعل في هذا المثل
السالف آية وعلامة على «فن الحرب» الذي كان يعتمد في العصور القديمة على
الرأي والاستراتيجية والقيادة الحكيمة، والشعر (التعبئة) والقوة القائمة
على العنف والغلبة. وقد قيل لعنترة: أأنت أشجع العرب وأشدها؟ فقال: لا.
فقيل. فبماذا شاع لك هذا في الناس؟ قال: كنت أقدم إذا رأيت الإقدام عزمًا،
وأحجم إذا رأيت الإحجام حزمًا، ولا أدخل إلا موضعًا أرى لي منه مخرجًا،
وكنت أعتمد الضعيف الجبان فأضربه الضربة الهائلة التي يطير لها قلب الشجاع
فأثني عليه فأقتله. وهذه الآراء تؤكد اقتران الحيلة والحنكة في فن الحرب
عند عنترة وأقرانه في عصر السيف والرمح والفروسية. لا مراء في أن عنترة
كان أشهر فرسان العرب في الجاهلية، وأبعدهم صيتًا، وأسيرهم ذكرًا وشيمة،
وعزة نفس، ووفاء للعهد، وإنجازًا للوعد وهي الأخلاقية المثلى في قديم
الزمان وحديثه.
ابن الأَمَة بالرغم من هذا، فقد خرج عنترة في كنف أب من أشراف القوم
وأعلاهم نسبًا، ولكن محنته جاءته من ناحية أمه «الأَمَة» ولم يكن ابن
الأمة يلحقه بنسب أبيه إلا إذا برز وأظهر جدارته واستحقاقه للحرية والعتق،
والشرف الرفيع، وهذا ما حصل في حال عنترة الذي اشترى حريته بسيفه وترسه
ويراعه (لسانه) الشعري، وأثبت أن الإنسان صانع نفسه، وصاحب مصيره، بغض
النظر عن أصله وفصله، وجنسه، ولونه وشكله. يقول عنترة: لا تسقني ماءَ
الحياة بذلةٍ بل فاسقني بالعز كأس الحنظَلِ ماءُ الحياة بذلةٍ كجهنم وجهنم
بالعزِّ أطيب منزل
وقد كانت عبلة وظلت الأثيرة في حياته وحتى مماته. وقد انتهت حياة البطل
عنترة بعد أن بلغ من العمر عتيًا، ويشبه مماته ميتة أخيل، كفارس يقاتل في
التسعين من عمره، في كبره، ومات مقتولاً إثر رمية سهم، وكان الذي قتله
يلقب بالأسد الرهيص من قبيلة طيء. وكان لامارتين الشاعر الفرنسي معجبًا
بميتة عنترة الذي ما إن أصيب بالسهم المسموم وأحسّ أنه ميت لا محالة، حتى
اتخذ خطة المناضل - حتى بعد مماته - فظل ممتطيًا صهوة جواده، مرتكزًا على
رمحه السمهري، وأمر الجيش بأن يتراجع القهقرى وينجو من بأس الأعداء، وظل
في وقفته تلك حاميًا ظهر الجيش والعدو يبصر الجيش الهارب، ولكنه لا يستطيع
اللحاق به لاستبسال قائده البطل في الذود عنه ووقوفه دونه، حتى نجا الجيش
وأسلم عنترة الروح، باقيًا في مكانه، متكئًا على الرمح فوق جواده الأبجر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم





يخبرك من شهد الوقيعة أنني أغشى الوغى وأعف عند المغنم

الله على الكلام الجميل
اين هذه الاخلاق الان ؟؟؟؟

شكرا يا احمد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
العفو ياتوتا

ماتقالش عليهم اعظم الاشعار من فراغ

الاخلاق دي موجود بس عايزة "فوطة زفرة" علشان تتلمع والله



شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك



المعلقات



الله يسامحكم

دا انا ما تعبتش فى حياتى الا ايام حفظها

والحمد لله انى نسيتها

اظن يا مستر احمد بعد ما يكتملوايتجمعوا فى موضوع واحد
لان هذا الموضوع يستاهل التثبيت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
حرام عليكي ياهينار

دي تحف من تحف الزمن

واهه جيبنا 2 ناقص 5 والصبر حلو

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

دي تحف من تحف الزمن

فعلا هى كده

بس ليه يعنى يحفظوها لنا ويعذبونا بها
الا يكفى قراءتها

طيب انا ارضى بحكم توتا
هل كنت سعيدة وانت تحفظيها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بس انا عندي سؤال


كنتوا بتحفظووها ليه ؟؟؟

انا فاكر ان انا في دراستي الازهرية الي اطلب مننا نحفظها كانت معلقة عنترة بس

ومش كلها كمان

وشوفي بقي
ازهر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا احنا كنا فى التعليم العادى
لكن ده ما كانش تبع الدراسة
دا كان تبع التهذيب والاصلاح
والضغوط الاسرية
بالضبط زى البالية بالنسبة للاولاد التخان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
هههههههههههههههههههههههه


حلوة الضغوط الاسرية دي

ياريت كل الضغوط الاسرية تبقي مفيدة كدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ههههههههههههههه

مفيدة !!!
الله يسامحك
انا شخصيا هردها لاولادى
وهنتقم منهم واتشفى فيهم وهم يحفظونها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ايوا بس ساعتها بقي هتحفظيهم المعلقات بردو ولا هتبقي قصيدة يابنت الايه للاستاذ تامر حسني affraid

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا هى المعلقات

وقطوف من الشعر الجاهلى

وقطوف دى المقصود بها حديقة عنب كاملة

اما قصائد تمورا فدى سوف اتركها للزمن ليحفظها لهم

المهم انى اتشفى وانتقم


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ربنا يكوون في عونهم

:pale:

لا بالنسبة لي انا مع اني مش من محبي الشعر خالث بس اكيد كنت هاقدر دلوقتي لو كان عندي ضغط اسري خلاني احفظ المعلقات بدل "رجل المستحيل"
:study:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

انا شخصيا شايفه رجل المستحيل افضل وتتماشى مع العصر الحديث

طيب انا ارضى بحكم توتا
هل كنت سعيدة وانت تحفظيها


والله مكسوفة منك وانا بقول لك ايوه كنت سعيدة ومستمتعة جدا
ولو انى لم اكن افهم اغلب المعانى لكن كانت تعجبنى طريقة تمايل مولانا الشيخ بدر
وهو يتلوها وكنت اسأل نفسى لماذا هو بدر وهو لا يمت الى البدر بصلة

اييييه ذكريات من قديم الزمان (على طريقة احمد )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
للتوضيح فقط فوووطة زفرة دي الي بتلاقي العيال بيلمعوا بيها العربيات في الاشارات

وليس لها اي معني اخر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكرا على التوضيح يا مستر احمد

الحقيقة لسه المصطلح ده لم يظهر عندنا

وانت عارف المصطلحات دائما فى حالة تجديد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.