اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
خالد عبد الله سليمان

مصلحة ضرورية تهم طلاب التعليم المفتوح

Recommended Posts


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إلى كل طلاب التعليم المفتوح
جامعة القاهرة تنص على أنها تريد التوسع في التعليم عن بعد، وهذا جيد لأن العلم الحقيقي المطلوب من طالب العلم العصري في كل المجالات لا يتحقق إلا بتحصيل العلم من الانترنت كما ينص على ذلك أكابر المفكرين الاجتماعيين كالدكتور سيد يس.
ولكن مركز التعليم المفتوح أنشأ صفحة خاصة بالتعرف على أساتذة المادة في صفحات الطلاب الشخصية ولكنها منذ نشأتها وهي تحت الإنشاء ولم تُنشأ بعد!، وكان من المفترض أن يتاح لكل طالب بريد إلكتروني خاص بالأساتذة ليسألهم فيما لا يفهم من المقرر لأن هناك آلاف من طلاب التعليم المفتوح لا يحضرون في الجامعة ويتعلمون عن بُعد فقط، وحيث لم تبادر الجامعة بتوفير وسيلة التواصل هذه بين الطالب والأستاذ فالواجب على الطلاب أن يطالبوا بهذا الحق.
وللعلم: فإن مشكلة البطالة في البلاد العربية كلها ترجع إلى أن الشهادات الرسمية التي يحصل عليها الطلاب لا تدل على علم حقيقي، ولكنهم نالوها بالحفظ أي هم حفظوا المكتوب في الكتاب وكتبوه في الامتحان وفقط! والعلم ليس هو الحفظ، إنما هو الفهم ، وما الحفظ إلا وسيلة إلى الفهم فقط لا أنه غاية وكل شيء!، ويرجع سبب اقتصار الطلاب على الحفظ إلى كثرة أعداد الطلاب في الفصل الواحد أو المدرج الواحد في الجامعة مما يقلل من فرصة تفاعل كل طالب مع أستاذه سؤالاً واستفسارًا.
يعني أن مشكلة البطالة ترجع إلى عدم قدرة الطالب على التفاعل مع أستاذه لكثرة أعداد الطلاب مع محدودية وقت المحاضرة.
فهل عرفنا مدى أهمية وخطورة التفاعل بين الطالب وأستاذه؟! فكيف نُحرم من هذا التفاعل حرمانًا مطلقًا!!!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اشكرك علي هذا الطرح المفيد ، علما بأنه تم نقل الموضوع للقسم المناسب .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ممتاز جدا الكلام اللي قاله  الأخ الحبيب  خالد عبدالله سليمان   وأفضل جزء منها قوله عندما قال  وما الحفظ  إلا وسيلة  للعلم   فعلا  وكلام صحيح  يجب على طالب العلم أن يفهم  ويفهم ويرتقى بفهم حتى يصل إلى العلم  ولا يكن  إسطوانه أو سي دي  لشيء يردد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكرا جزيلا لتفاعلكم.
وأضيف أن من أسباب سوء التواصل بين الطالب وأستاذه هو تدني راتب المعلم في المدارس والجامعات مما يعيق المعلم عن التفاني في التدريس.
ولكن من المفترض أن مهنة التعليم مهنة مقدسة وهي أرقى المهن في نظر دين الإسلام بل وفي نظر المذاهب الفلسفسية والأيديولجية التي تحكم العالم الغرب ف العصر الحديث، فاللائق بمعلمي المسلمين أن يفهموا رسالتهم في الحياة ويجاهدوا أنفسهم لتبليغ الرسالة وإن بُخس حقهم في الدنيا فالله يوفيهم حقهم في الآخرة ويعوضهم ما نقص في الدنيا بأن يحييهم حياة طيبة فيها وإن بُخست حقوقهم المادية فيها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
هذا  سبب 

ويوجد أسباب تواصل أخرى  منها أن المعلم يعيش مع طلابه في حاله  تهديد  دائم من قبل إما الإدارة  أو  أولياء الأمور  أو الوزارة   فالطالب أمانه لا تمس  ويجب أن تعلمه وتربيه  وتثقفه  وإياك ثم إياك أن يزعل هو  ثم يزعل أباه ليذهب للإداره شاكيا  فأولها الإستدعاء ثم التحقيق ثم القرار بضد المعلم  ولا يوجد للمعلم من يدافع عن حقوقه وكثير من المعلمين يترك المهنه لمتاعبها  وكثرة مصادمتها ع الرغم التكرار الزائد بزيادة كادره  ومرتبه إلا أنها لازالت مهنه متخوف منها  ويغادرها المعلمون إلى غيرها

هذا الأمر أوجد لدى المعلمين نفسية ترهب ردود فعل المجتمع لئلا يمس هذا الطالب  والطالب غالبا يكون هو المتسبب للمشكله ويقع اللوم بعد ذلك على المعلم لانه نصيبه أن يكون هو المعلم  وبالتالي هو المسؤول وأما الطالب فلا يلام  وفي أحوال قليله ونادره يكون المعلم فيها مخطئا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صاحب الحق يطلبه ولا ينتظر من غيره أن يعطيه له من غير سعي منه خاصة وأن هذا الغير مقصر من البداية رغم علمه بأهمية هذا الحق وتأثيره على مستوى تحصيل الطلاب.
ولرفع هذه المطالب هناك روابط لتجميع هذه الطلبات ورفعها إلى إدارة الجامعة، وقد قرأت في النت عن رابطة خاصة بالتعليم المفتوح ولا أعرف أصحابها وهذا رابط صفحتهم على الفيس بوك
ممنوع وضع روابط الفيس بوك فلنتواصل معهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.