اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
amaal1

التنشئة الاجتماعية الفصل الخامس

Recommended Posts

السوال الاول 
اشرحى دور الاسرة كأحدى المؤسسات الاجتماعية فى التنشئة الاجتماعية للطفل موضحة أهمية الأسرة في حياة الطفل و دورها  في تحقيق التربية المتكاملة لطفل ما قبل المدرسة ؟
والأسرة هي البيئة الاجتماعية الأولى التي يبدأ فيها الطفل بتشكيل ذاته والتعرف على نفسه عن طريق عملية الأخذ والعطاء والتعامل بينه وبين أعضائها 


الأسرة هي المؤسسة الرئيسية في نقل الميراث الاجتماعي فالمسألة ليست إشباعاً لحاجات مادية وانما هي بناء الشخصية وبناء الانتماء.
دور الأسرة في تحقيق التربية المتكاملة لطفل ما قبل المدرسة

أ- دور الأسرة في تحقيق التربية الجسمية أو الجسدية  
الحرص على النمو الجسمي للأطفال من الناحية التكوينية والوظيفية

تعويد الطفل على اتباع الطرق المناسبة في تناول الطعام والشراب 

تحذير الطفل من بعض الاطعمة التى تضر بالجسم والصحه 
الحرص على بقاء الطفل بصحة جيدة ونفسية سوية .
  تعويد الطفل على إشباع حاجاته من الطعام والشراب بقدر الحاجة دون إسراف .

منح الطفل الأجواء المناسبة والكافية من النوم
 تعويد الطفل من الصغر على نظافة جسمه وثيابه وبيئته..
أن تقوم الأسرة بتربية الطفل على العلاج والتداوي والوقاية .

تربية الطفل على ممارسة الألعاب الرياضية 
-------------------

ب- دور الأسرة في تحقيق التربية العقلية:
·     توفير المثيرات الواسعة والمتنوعة للطفل ليتمكن من البحث والتساؤل والفحص.
·     توسيع بيئة الطفل من خلال الزيارات والرحلات والنزهات .
·  تشجيعه على حب العلم والتعلم وتنمية قدراته العقلية.
·     توفير الألعاب التربوية له، وتعليمه كيفية استخدامها.
·     إشعار الطفل بالحب والحنان والعطف.
·     تحفيز الطفل وعدم إحباطه عند وجود رغبته في القيام ببعض الأعمال.
·  احترام الأسرة لميول الطفل وتقدير مشاعره وميوله وتنمية مواهبه 
·  تحفيظ الطفل الأناشيد وتنمية ذاكرته
·  تعويده على ممارسة عملية التفكير غير المقيدة
·     تشجيع الطفل على ممارسة العمليات العقلية
-----------------------


ج _ دور الأسرة في تحقيق التربية الاجتماعية والانفعالية:
·     إكساب الطفل السلوك السوي.
·  العمل على تحويله من كائن بيولوجي إلى كائن اجتماعي له شخصيته.
·     تربية الأطفال وتعليمهم على الفهم والوعي بحاجاتهم.
·     التدرج في تعليم الأطفال السلوك الاجتماعي .
·     عدم تعريض الطفل لمواقف تثير في نفسه القلق.
·     إشعار الطفل بالأمن والطمأنينة والاستقرار .
·     إشباع حاجة الطفل من التقدير عند قيامه  بخدمة الغير.
·     إتاحة الفرصة للطفل لممارسة التجريب وانجاز بعض الأعمال .
·  مساعدة الطفل في استشعاره بالاستقلالية.
·  السماح للأطفال بممارسة رغباتهم الفردية بالاختيار الحر للأشياء

·     مساعدة الأطفال في اختيار الأصدقاء
----------------------.
د- دور الاسرة فى تحقيق التربية الدينية 
- توجيه عواطف الطفل الى حب الله واخباره بقدراته 
- تنمية المفاهيم الدينية 
- الاجابة الواعية والسليمة على الاسئله الدينية للطفل 
- تعليم الطفل المبادى والقيم الخلقية باساليب غير مباشرة 
تنمية الخيال من خلال القصص الخياليه للطفل 
- تقديم المثل والقدوة الحسنه للطفل 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السوال الثانى 
تربية الطفل تتكامل بين الروضة والاسـرة " اشرحى هذه العبارة موضحة دور المؤسسات التعليمية كأحدى المؤسسات الاجتماعية فى التنشئة الاجتماعية للطفل من حيث :
·     العوامل المدرسية التي تؤثر فيها .
·      وظيفة المدرسة بالنسبة لتربية الطفل.
·      أهمية الروضة في إكساب الطفل الخبرات الاجتماعية.
·      الحاجات الاجتماعية التي تسهم الروضة في إشباعها لأطفالها .
·     دور معلمة الروضة في التنشئة الاجتماعية ؟
أالاجابة
 ان عمليات التربية بين جدران المدرسة تساهم إسهاماً مؤثراً في عملية التنشئة الاجتماعية فهي عبارة عن مجتمع صغير يعيش فيه التلاميذ حيث يوفقون فيه ما بين أنفسهم كأفراد وبين المجتمع الذي يعيشون فيه وهم في هذا المجتمع الصغير يتدربون على العمل الجمعي وتحمل المسؤولية والمشاركة واطاعة القانون وإدراك معنى الحق والواجب. والتعامل في المدرسة أساسه الندية فالطفل يأخذ بمقدار ما يعطي على عكس المعاملة الأسرية التي تتسم بالتسامح والتساهل والتضحية. لذا فالمدرسة تمثل مرحلة هامة من مراحل الفطام النفسي للطفل فهي تتعهد القالب الذي صاغه المنزل بالتهذيب والتعديل عن طريق أنماط سلوكية جديدة.
…        العوامل المدرسية التي تؤثر في التنشئة الاجتماعية للطفل :
أ-  شخصية المدرس فهو مصدر السلطة التي يجب طاعتها والمثل الأعلى الذي يتمثل به الطفل ومصدر المعرفة لذا لابد ان يكون المدرس متسلحاً بالتكوين المعرفي والفضائل الأخلاقية والاجتماعية لأن له تأثير كبير في بناء الطفل اجتماعياً ونفسياً.
 ولكي تنجح المدرسة كمؤسسة تعليمية في تحقيق وظيفتها الاجتماعية والتربوية لابد ان ترتكز العملية التعليمية على مجموعة من الأسس و المقومات كما يلى:
·الأهداف التعليمية ويقصد بها الأهداف التي تسعي المدرسة الى تحقيقها علماً بأن لكل مرحلة تعليمية أو نوع من التعليم أهدافه التي تتفق مع احتياجات المجتمع من جهة والى قدرات المتعلم من جهة أخري.
·احتياجات المتعلم:  مجموعة المعارف والمعلومات والمهارات التي يحتاج المتعلم الى اكتسابها كي يصل الى المستوي التعليمي الذي تتطلبه احتياجات المرحلة التعليمية التي يجتازها من مجموعة البرامج من أنشطة وخدمات صحية وغذائية وترفيهية ونفسية واجتماعية.
·  المعلم وهو المتخصص في إيصال المعلومات والمعارف والخبرات التعليمية للمتعلم وذلك باستخدام وسائل وأساليب فنية تحقق الاتصال.
·  الإمكانيات المادية وهي الوسائل اللازمة لقيام العملية التعليمية من مبنى وكتاب ووسائل معينة مختبرات- حجرات دراسية – ملاعب الى آخره.
…        وظيفة المدرسة بالنسبة لتربية الطفل ،
 فالمدرسة كمؤسسة اجتماعية تربوية لها وظائف متعددة منها ما يخدم الأفراد والتلاميذ ومنها ما يخدم المجتمع .
 ويمكن حصر وظيفة المدرسة في ثلاثة وظائف رئيسية :
·     وظيفة المحافظة : ونعني بوظيفة المحافظة ، ان المدرسة تحاول نقل تراث الماضي إلى الجيل الحاضر بتبسيطه وانتقائه.
·  وظيفة الإعلام والتكوين: لا تقتصر المدرسةعلى شحن التلميذ بالمعلومات بل تعطيها معنى ودلالة وشكلا يندرج في بنية تكوين الطفل ، إنها تحاول القضاء على الأمية عن طريق تعليم الكتابة والقراءة والتزويد بالمعارف ، وفي نفس الوقت تقوم بتأسيس العقلانية والموضوعية .
ج - وظيفة التطبيع الاجتماعي : من المعروف أن التربية المدرسية هي فعل كل شيء ،تنشئة اجتماعية وتطبيع اجتماعي ، لأنها تمرر الأعراف والقيم الاجتماعية الموضوعة ، ولتحقيق وظيفتها في تكوين الطفل تلجأ المدرسة إلى استعمال مفاهيم عدة ، حسب الظروف والمرافق ، كمفهوم التربية والتعليم ، والتدريس والمستمر ، والتوجيه والاختبار.  وكلها في الواقع مفاهيم تحيلنا إلى هدف واحد هو التأثير العميق على المتعلم أو الطفل قصد تحقيق توافقه أو تطبيعه الاجتماعي وهي في ذلك تسلك مسلكين :
·  المسلك الأول : يقوم على حماية الطفل من شوائب المجتمع وعيوبه أي من البيئة الخارجية ، مما يؤثر في تطبيع التلميذ بطريقة  إيجابية ويساعده على تكوين شخصيته تكوينا ينسجم ومستجدات التربية الحديثة حتى يتسنى له التوافق مع مجتمعه بشكل سليم .
·     المسلك الثاني : فيرى فيه علماء الاجتماع أن المدرسة فهي مجرد مسرح لما يجري داخل المجتمع الكبير.
 ولعل هذا ماعبر عنه السوسيولوجي الفرنسي Guy Rocher )) الذي أكد على دور التنشئة الاجتماعية  في صقل هوية الطفل الذي "سيصبح جزءا من الوسط وينتمي إلى عائلة أو جماعة أو مؤسسة أو دين أو وطن وبالتالي فهو جزء منها وله مكان فيها .
…        أهمية الروضة في إكساب الطفل الخبرات الاجتماعية
أطفال الروضة أنهم بالرغم من ميلهم إلى التعاون والكياسة بصفة عامة، إلا أنهم يميلون أيضا للسيطرة والشجار وبخاصة بين الصبيان، بينما تميل البنات إلى الجدل، وهنا ينشأ نوع من التنافس الذي يحتاج من المربية إلى مرونة وذكاء في توجيه الأطفال ورعايتهم.
وهكذا فإن طفل الروضة يتعلم المشاركة الاجتماعية بالثواب والثناء والمصاحب لهذه المشاركة، حيث أن الطفل في هذه المرحلة يزداد اهتمامه بالآخرين.
ولقد أثبتت الدراسات الميدانية على أطفال هذه المرحلة أنهم كانوا أكثر تلقائية وأكثر اجتماعية من غيرهم الذين لم تتح لهم الظروف الانخراط في الروضة، كما أنهم اكتسبوا كثيرا من الاستقلالية والمبادرة وتأكيد الذات، والاهتمام بالبيئة والوسط المحيط بهم. والروضة بدورها مكان مناسب لإشباع حاجات الطفل الاجتماعية.
…        الحاجات الاجتماعية التي تسهم الروضة في إشباعها لأطفالها ما يلي:
·       إشباع الحاجة إلى القبول:
إن أطفال هذه المرحلة بحاجة إلى القبول من الكبار، أي أن يحسن الطفل بأنه مرغوب فيه ويعطف عليه ويحترم ويحب ولو أخطأ. وقد تظهر هذه الحاجة لديه في ميله إلى الالتزام بالقواعد والنظم واستعداده للمساعدة.
وكذلك يحتاج الطفل إلى القبول من الأقران، وتظهر هذه الحاجة في ميله إلى مشاركتهم بعض الألعاب والأعمال، كما أنه يحتاج إلى الاستكشاف وإلى الإحساس بالكفاءة والقدرة على تنفيذ بعض الأعمال.
…        وهنا تبرز أهداف التربية الاجتماعية لأطفال الروضة وعلى راسها:
·     مساعدة الطفل على الشعور بالأمن في البيئة التي يعيش فيها.
·      مساعدة الطفل على الانتقال التدريجي من جو الأسرة إلى جو الروضة.
·      مساعدة الطفل على المشاركة في الحياة الاجتماعية ضمن الجماعة التي ينتمي إليها ومعرفة دوره فيها.
·      غرس محبة الوطن والمواطنين في نفس الطفل عن طريق المشاركة في الأعياد والمناسبات الوطنية.
·      غرس القيم الاخلاقية والاجتماعية في نفس الطفل.
·      تنمي احترام الطفل للنظم والقوانين واحترام حقوق الآخرين.
·      مساعدة الطفل على تكوين علاقات اجتماعية إيجابية مع الآخرين.
·      إكساب الطفل بعض العادات التي تساعده على العناية بنفسه والاعتماد عليها.
…     دور معلمة الروضة في التنشئة الاجتماعية
·  أن عملية التنشئة الاجتماعية عملية تكيف الطفل لبيئته الاجتماعية ، وتشكيله على صورة مجتمعه ، وصياغته في القالب والشكل الذي يرتضيه ، فهي عملية تربية وتعليم تضطلع بها الأسرة والمربون ، بغية تعليم الطفل الامتثال لمطالب المجتمع والاندماج في ثقافته ، والخضوع لالتزاماته ، وتعليمة القيم السائدة ، ومجاراة الآخرين بوجه عام .
·  وعملية التنشئة الاجتماعية تقوم على ضبط سلوك الفرد وكفه عن الأعمال التي لا يقبلها   المجتمع وتشجيعه على ما يرضاه منها ، حتى يكون متوافقاً مع الثقافة التي يعيش فيها ، فالضبط الاجتماعي لازم لحفظ الحياة الاجتماعية ، وضروري لبقاء الإنسان ، وطبيعة الإنسان لا تكون بشرية صالحة للحياة الاجتماعية ، إلا بخضوعها لقيود النظم المختلفة من عادات وتقاليد وقيم وغير ذلك من الضوابط الاجتماعية ، التي تهذب النفس وتسمو بها ، بذلك يعيش الإنسان في سلام مع غيره من الناس ويكتسب حبهم واحترامهم.
·  يولد الطفل مزوداً بقدرة على التعلم ، لكنه لا يولد مزوداً بأنماط السلوك ، فهذه يتهلمها من الحياة الاجتماعية ، فالتعلم يشكل شخصيته بطريقة تجعله صالحاً لحياة منظمة تتبع أنماط معينة ترتضيها المجموعات الصغيرة والجماعات الكبيرة ، ويرضى عنها المجتمع بوجه عام ، وهذه القدرة الفائقة على التعلم التي حبت الطبيعة الإنسان بها ، تلك القدرة التي تعلو عند الإنسان على ما يوجد منها عند سائر المخلوقات الأخرى ، هي الأساس الذي يعتمد عليه المجتمع في ضبط الإنسان وتحديد دوافعه حتى يكون سلوكه متوافقاً مع الحياة الاجتماعية السائدة.
·  يحتل مفهوم القيم في العلوم النفسية والاجتماعية أهمية كبرى ، باعتباره أحد العوامل التي توحد سلوك الأفراد والتي تحقق وحدة الفكر والحكم والسلوك داخل الحياة الاجتماعية .
·  وتعتبر القيم من أكثر سمات الشخصية تأثيراً بالإطار الثقافي في المجتمع ، فلكل مجتمع نسقه القيمي الخاص الذي يكاد يكون شائعاً بين أبنائه.

·  ومعرفة القيم السائدة في المجتمع تساعد على معرفة نوع الثقافة الشائعة فيه ، وتساعد على تحديد وفهم الفلسفة العامة لهذا المجتمع ، على أساس أن القيم انعكاس للأسلوب الذي يفكر به الناس ، في إطار ثقافة معينة وفي فترة زمنية محددة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السوال الثالث 
اشرحى دور وسائل الإعلام كأحدى المؤسسات الاجتماعية فى التنشئة الاجتماعية للطفل مبينة أهمية الصحافة, والكتب, والاعلانات, و الاذاعة, والتلفاز,و السينما, و المسرح فى تنشئة الاطفال تنشئة اجتماعية صحيحة ؟


  دور وسائل الإعلام فى التنشئة الاجتماعية للطفل
- تؤثر وسائل الإعلام في التنشئة الاجتماعية, بما تقدمه من معلومات وحقائق, وأخبار وأفكار, إذ تقوم بنشر المعلومات المتنوعة في كافة المجالات, والتي تناسب كل الاتجاهات والأفكار
- وكذلك إشباع الحاجات النفسية لدى الفرد مثل: الحاجة إلى المعرفة والمعلومات والترفيه والتسلية, والأخبار والثقافة العامة 
- يتوقف تأثير وسائل الإعلام في التنشئة الاجتماعية على نوع وسيلة الإعلام المتاحة للفرد, وردود الفعل لما يتعرض له الفرد من وسائل حسب عمره, وخصائص الفرد الشخصية ومدى ما تحققه من إشباع لحاجاته
أ: المطبوعات:‏


 لها أهمية كبيرة في وسائل الإعلام عامة والمقدّم منها للصغار خاصة فهي تزيد من خبرات الطفل بصورة متدرجة، وتطلعه على نماذج مختلفة من السلوكيات التي يقتنع بها ويحاول استدخالها في بنيته الشخصية، بعدما يتّضح له الجيد منها والرديء


ب- الاذاعة 


 تؤدّي الإذاعة بخصائصها المميّزة دوراً هاماً بين وسائل التنشئة الاجتماعية، بمالها من تأثيرات فعّالة في شخصيات الأفراد المستمعين، ولاسيّما تزويدهم بالمعارف والخبرات المختلفة، وتعزيز أنماط السلوك المرغوبة والقيم السائدة في المجتمع.. أما بالنسبة للطفل فإن الإذاعة وعبر برامجها المختلفة تقدّم للطفل مواقف وعلاقات اجتماعية معينة، وتعلّمه كيف يمكنه أن يواجه تلك المواقف في حياته الواقعية، الحالية والمستقبلية.
ج : التلفاز:‏
هناك حدوداً تفاعلية لعلاقة الطفل بالتلفاز، قد تكون إيجابية وقد تكون سلبية. أي أن للتلفاز أهمية كبيرة وخطيرة في تعزيز بعض القيم الإيجابية من جهة وتعزيز بعض القيم السلبية من جهة أخرى. 

ويجب ان تتجنب برامج التليفزيون الموجهه للاطفال الامور التاليه 
1- حوادث او مظاهر تهديد الاطفال كالخطف والتعذيب 
2- المواد التلفازية التى تزخر بمظاهر العنف الزائد 
3- عرض احداث او مظاهر تنطوى على الانحراف الخلقى 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السوال الرابع 
وضحى دور كل مما يلى فى تنشئة الطفل اجتماعيا :
·     جماعة الرفاق
·     دور العبادة
 جماعة الرفاق 

تلعب جماعة الرفاق أو الأصدقاء دوراً بارزاً في عملية التنشئة الاجتماعية, فهي تؤثر في قيمه وعاداته واتجاهاته, كما أنها تساعده على تكوين المعايير الاجتماعية لدى الطفل وتدربه على تحمل المسئولية, وتساعده على تحقيق أهم مطالب النمو وهو الاعتماد على النفس والاستقلال, كما تساعد على إشباع حاجة الفرد إلى المكانة والانتماء. 
  دور العبادة 
ويمكن لدور العبادة  أن يقوم بدور فعال في التنشئة الاجتماعية لما يتميز به من خصائص فريدة أهمها:إحاطته بهالة من التقديس, وثبات وإيجابية المعايير السلوكية التي يعلمها للأفراد, من خلال إمدادهم بالتعاليم الدينية .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.