عميد "إعلام" القاهرة: سوق العمل ..يحدد الاحتياجات !

[حواس 0]

يقول د. حسن عماد مكاوي عميد كلية الإعلام بجامعة القاهرة ان مجلس الكلية قرر الاستمرار في تعليق الدراسة بالتعليم المفتوح لحين انتهاء المشكلة والتي تخص الأرباح السنوية لعام 2013 التي لم يتم صرفها إلي الآن وأيضاً فروق الأرباح التي تصل إلي 30% التي تم خصمها دون وجه حق..اضاف ان مجلس كلية الإعلام اكد احترامه للعملية التعليمية متمنياً ان يتعاون مركز التعليم المفتوح مع كلية الإعلام علي حل المشاكل العالقة لمواصلة الدراسة.. مؤكداً ان خريج التعليم المفتوح يحصل علي البكالوريوس في الإعلام وفقاً لقوانين المجلس الأعلي للجامعات والخريج يحصل علي شهادة من الكلية بكالوريوس بنظام التعليم المفتوح.. أشار د. مكاوي إلي الفرق بين خريج التعليم المفتوح والخريج النظامي هو الفرق بين طالب حاصل علي أكثر من 97% في الثانوية العامة وطالبآخر انقطع عن الدراسة فترة خمس سنوات علي الأقل وقد يكون حاصلاً علي الدبلوم.. ولكن في النهاية سوق العمل هي التي سوف تحدد الاحتياجات وفقاً للكفاءة.. مؤكداً ان الطالب النظامي لديه عدة تخصصات تجعله قادراً علي الحصول علي قدر كبير من المعرفة والمهارة أما طالب التعليم المفتوح فإنه يدرس الإعلام ككل دون تخصصات مما يعطي فرقا في التميز لصالح الطالب النظامي.

[أمة الله الرحمن 0]

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

[Hidaya52875 0]

اقتباس :

أشار د. مكاوي إلي الفرق بين خريج التعليم المفتوح والخريج النظامي هو الفرق بين طالب حاصل علي أكثر من 97% في الثانوية العامة وطالبآخر انقطع عن الدراسة فترة خمس سنوات علي الأقل وقد يكون حاصلاً علي الدبلوم..

وهذا ما يثبت اختلاف معايير الدراسة ما بين مصر والدول العربية، حيث لا توجد في الدول العربية الا شهادات الثانوية العامة (على الاقل في كويت حيث انهيت ثانويتي العامة) من ومنذ اكثر من سنة .

والحمدلله على الخبرات والمؤهلات التي امتلكها وايضا الموهبة وسوق العمل يحدد الكفاءة... فماذا عنهم؟؟؟

استاذ Petunia شكرا لك

[حواس 0]

مرحباً أستاذه هداية .. شهادة من أحد أساتذة التعليم المفتوح لي شخصيا ...بأن هناك ناس في التعليم المفتوح خبراتهم توازي أساتذتهم ، وبعض الأحيان تفوقهم كخبرة عملية ، أما الشهادة فهي تحصيل حاصل ، وهذا الأمر معروف في أواسط الأساتذة وليس بسر ..حسب كلامه . لذا أؤكد على حتمية تعويض الخبرات العملية والتنمية الذاتية لكل منا بقدر الإمكان ، حتى نكون مؤهلين لسوق العمل ومميزين عن غيرنا . الكرة بملعبنا . وهذا هو الميدان يا حميدان .