اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
حواس

بالإمارات : سمعة مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح على المحك .

Recommended Posts

تستقطب الطلاب برسوم دراسية مخفضة


جامعات خاصة تبيع الوهم بشهادات غير معتمدة!


 










ترتفع فوق مبان بعض إمارات الدولة، لافتات بأسماء لجامعات عربية وأجنبية، تفتح أبوابها وقاعاتها لطالبي العلم مقابل رسوم متدنية، الذين يصطدمون بعد انتهاء الدراسة بحقيقة أن شهاداتهم غير معترف بها، ولا تصلح سوى للتعليق على الجدار. وتحتل كثيراً من تلك الجامعات مباني مميزة، تضم قاعات واسعة، وتقدم خططاً دراسية لتخصصات جاذبة، بل أحياناً تستغل أسماء لأساتذة قديرين.


ويرى مسؤولون في إمارة عجمان أن ما تفعله هذه الجامعات “استغلالاً صريحاً” للانفتاح الذي تعتمده الإمارة في سعيها لتكون مقصداً تعليمياً واقتصادياً ذا شأن، ويسّر ذلك سهولة إجراءات التراخيص التجارية وهي سياسة تتبعها دائرة البلدية والتخطيط لجذب الاستثمارات للإمارة. وينكر القائمون على تلك الجامعات وجود سوء نية وراء افتتاح منشآتهم التعليمية، مؤكدين أنها فروع لجامعات معترف بها خارجياً رغم عدم اعتمادها من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إلا أن جامعات أمهات رفضت انتساب هذه الفروع لها، بل وهددت بمقاضاتها.


يحلو لمراقبين تشبيه الشهادات التي تصدرها الجامعات غير المعتمدة بالأوراق النقدية المزيفة، فالأولى لها نفس الشهادات الحقيقية لكن لا قيمة لها في سوق العمل من دون الحصول على الاعتماد الأكاديمي من وزارة التعليم العالي.


وتستقطب هذه الجامعات التي يصطلح على تسميتها “الوهمية” الطلاب وأولياء أمورهم من خلال الرسوم الدراسية المنخفضة مقارنة بالجامعات الأخرى، فالرسوم الدراسية بها تتراوح بين8 و15 ألف درهم فقط، بينما تتجاوز الرسوم الدراسية في الجامعات الأخرى أضعاف هذه الأرقام، وهو ما أغرى كثيراً من أولياء الأمور، خصوصاً من ذوي الدخل غير المرتفع، بالإقبال عليها والتخرج بشهادة علمية بأقل النفقات.


ولا تكتفي الجامعات “الوهمية” بشكل فرع لجامعة أجنبية معترف بها، فبعضها يتخذ شكل الجامعة للتعليم عن بعد، وأخرى تتخذ شكل التعليم عبر الإنترنت، وثالثة بشكل جامعة تتخذ من أحد المكاتب التجارية مقراً لها، دون وجود أمكنة للمحاضرات أو مناهج معتمدة للتدريس أو هيئة تدريسية كافية.


وتستقطب هذه الجامعات أعداداً كبيرة كل عام دراسي، حيث ينضم لجامعة برستون قرابة 1000 طالب بشكل سنوي، فيما انضم إلى جامعة البلقاء التطبيقية 270 طالباً قبل أن يتم إغلاقها، وينضم سنوياً للكلية الدولية للقانون وإدارة الأعمال والتكنولوجيا أكثر من 500 طالب، إضافة إلى أعداد أخرى غير معروفة تنضم للجامعات التي تقدم خدماتها عن طريق الإنترنت أو التعليم عن بعد أو غيرها من المسميات.


وما أن يتخرج الطالب حتى تبدأ شكواه من عدم الحصول على الشهادة، أو حصوله على الشهادة دون تصديق من الجامعة الأم، وبالتالي عدم اعتراف أحد بها. وتنبهت حكومة إمارة عجمان إلى هذه المحاولات التي تهدف إلى الاحتيال على الطلبة وأولياء أمورهم، والاستيلاء على أموالهم، فكان قرار سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي رقم (3) لسنة 2013، الذي أصدره نهاية يناير الماضي بشأن تشكيل لجنة منح الموافقات المبدئية للمنشآت التعليمية الجامعية الخاصة داخل إمارة عجمان، بهدف تنظيم عمل الجامعات داخل عجمان والتصدي لهذه المؤسسات التي أساءت للإمارة.


وهم كبير


وقال محمد يوسف، طالب يدرس بإحدى هذه الجامعات، إنه عندما ذهب ليقدم أوراق التحاقه بالجامعة، فوجئ بوجود عدد قليل من الموظفين في الإدارة، ما أثار في نفسه الريبة من حقيقة هذه الجامعة. وأشار إلى أن دافع أولياء الأمور بإلحاق أبنائهم بهذه الجامعات هو الحصول على شهادة علمية بكلفة مالية منخفضة، وتجد فيهم هذه الجامعات صيداً سهلاً مستغلة دوافعهم وحاجاتهم، وتقنعهم بأنها فروع لجامعات عريقة، وتنطلي الكذبة على الطلبة الذين يجتهدون ويكدون أربع سنوات، ثم يكتشفون أنهم كانوا يعيشون في وهم كبير، وضيعوا سنواتهم عبثاً.


لا شهادة


أما أحمد نافع، فقد تخرج في كلية إدارة الأعمال بجامعة برستون في عجمان العام الماضي، وما يزال ينتظر الحصول على شهادته حتى الآن، وبالتالي فإن حياته كلها متوقفة ولا يمكنه العثور على عمل. وقال أحمد إن الجامعة أبلغته عند مراجعتها أن الجامعة الأم في الولايات المتحدة توقفت عن تصديق الشهادات الصادرة عن فرعها في عجمان، ثم عادت الجامعة وأبلغته بإصدارها قراراً يفرض على الخريجين دراسة سنة إضافية في جامعة بريطانية في الدولة، على أن يسددوا رسوماً قدرها 9000 درهم، ثم ينتظرون عاماً آخر للحصول على شهادة معترف بها.


شكاوى لا تنتهي


ولعل جامعة البلقاء التطبيقية - فرع عجمان أكثر الجامعات إثارة للجدل، فقد كانت محور شكاوى كثيرة تقدم بها طلبة وأولياء أمور إلى الشرطة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي ودائرة البلدية والتخطيط.


وقال هؤلاء الطلبة إن مؤسسة الإسراء للاستشارات التعليمية أعلنت افتتاح فرع لجامعة البلقاء التطبيقية الأردنية، وأكدت لهم أن شهاداتهم ستكون مصدقة من الجامعة الأم في الأردن، ومعتمدة من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في الدولة. إلا أن الحقيقة كانت صادمة لهم، فقد نفت الجامعة الأم في الأردن أن يكون لها أي فروع في الإمارات، وبينت أن ما حدث عبارة عن مذكرة تفاهم بينها وبين مؤسسة الإسراء للاستشارات التعليمية بهدف إنشاء فرع للجامعة في الإمارات، بعد الحصول على الموافقات المطلوبة من الجهات الرسمية في الدولة، إلا أن هذه الموافقات لم تحدث أبداً.


وطالب الطلبة باستعادة الرسوم الدراسية التي دفعوها للجامعة، وعرضوا شكواهم على المجلس التنفيذي بعجمان الذي وجه بإحالتها إلى دائرة البلدية والتخطيط لاتخاذ الإجراء اللازم، وهو إغلاق هذه الجامعة، وهو ما تم في الأيام الماضية.


وقدر ذوو طلبة عدد الطلبة المسجلين في الجامعة بـ 500 طالب وطالبة، إلا أن إدارة الجامعة أكدت أن عددهم بلغ 270 طالباً، بعد أن قرر عدد من الطلبة الانسحاب بسبب المشكلات المثارة حول الجامعة.


شكوك في محلها


وقال محسن أحمد، طالب، إنه عندما سمع بافتتاح فرع لجامعة البلقاء، استغرب وبادر إلى الاتصال بوزارة التعليم العالي الذين أبلغوه أنه لا يوجد اعتراف بهذه الجامعة، مؤكداً أن شكوكه كانت في محلها، مطالباً بفرض رقابة صارمة على الجامعات والمعاهد التي تعمل في الدولة دون اعتماد من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، خصوصاً الجامعات المفتوحة وجامعات الإنترنت وغيرها. وعزا الطالب خالد محمد انضمام بعض الطلبة لهذه الجامعات إلى ارتفاع الرسوم في الجامعات المعتمدة، وهو ما يضعهم أمام خيارين؛ إما التوقف عن التعليم أو الانضمام إلى هذه الجامعات.


دفاع قبل التخرج


ويدافع أحد الطلاب، طلب عدم نشر اسمه، عن هذه الجامعات بقوله إنه يدرس حالياً داخل الإمارات في مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح، مشيراً إلى أن انضمامه إليه جاء بعدما أكد له القائمون عليه أن في وسعه استكمال دراسته العليا في العاصمة المصرية، وأن شهادته التي سيحصل عليها معترف بها هناك، مضيفاً أن دراسته في المركز المذكور، تؤهله للحصول على بكالوريوس الإعلام، ثم السفر إلى مصر واستكمال الدراسات العليا في جامعة القاهرة، وهي جامعة معترف بها في الإمارات، وبالتالي سيُعترف بشهادة الماجستير التي سيحصل عليها.


وأوضح أن المركز عبارة عن مكتب في إمارة عجمان، لديه توكيل من مركز التعليم المفتوح في القاهرة، وأن الدراسة تكون عن طريق الإنترنت، ويعطي المركز الطالب الكتب الدراسية عقب التسجيل ودفع المصروفات، مشيراً إلى أن المركز يعطي شهادات في تخصصات الإعلام والزراعة والحقوق، والتجارة، والآداب، ودار العلوم.


برستون باكستانية


من جهته، قال مصدر مسؤول بجامعة برستون بعجمان إن الجامعة غير معترف بها من وزارة التعليم العالي في الإمارات، ولكنها فرع لجامعة برستون في باكستان، وهي تعتمد شهاداتها من هناك، ويتم التصديق عليها من وزارة الخارجية الباكستانية، “ونحن لا نقوم بالنصب على الطلاب بل نوضح لهم هذه الحقائق قبل الانضمام إلى الجامعة والدراسة فيها، ومن يريد الانضمام والدراسة أهلاً وسهلاً، ومن لا يريد فعليه بالجامعات المعترف بها من قبل وزارة التعليم العالي”.


هيئة الاعتماد الأكاديمي: لا علاقة لنا بجامعات تفتتح من دون الرجوع إلينا


أكد الدكتور بدر أبوالعلا مدير هيئة الاعتماد الأكاديمي في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن الهيئة تتعامل فقط مع الجامعات الحاصلة على الاعتماد الأكاديمي من قبلها، وأن لا علاقة للهيئة والوزارة بالجامعات التي يتم افتتاحها في بعض الإمارات من دون الرجوع إلى الهيئة والوزارة، وهي بذلك من اختصاص الحكومة المحلية للإمارة وليس للهيئة.


وقال: نقوم على مواقع الوزارة بحملة عقب الإعلان عن نتائج الثاني عشر، لتوعية الطلبة الراغبين في استكمال دراساتهم الجامعية بأهمية مراجعة الوزارة للتأكد من اعتماد الجامعة التي يرغبون بالدراسة فيها وحصولها على الاعتراف الرسمي.


وأضاف: لا يعقل أن يدرس طالب لمدة أربع سنوات داخل أي مؤسسة جامعية ولا يعرف ما إذا كانت مرخصة أو لا، مشدداً على ضرورة التزام الطلبة بالالتحاق بكليات معتمدة حتى يستطيعوا الالتحاق بعمل مناسب بسبب تفضيل مؤسسات سوق العمل خريجي الجامعات المعتمدة، لضمان توافر العلم، وخبرات التدريب التي حصلوا عليها خلال دراساتهم.


وأشار إلى قيام بعض مؤسسات الاستشارات التعليمية بافتتاح مكاتب لاستقطاب الطلبة بدعوى الحصول على تصريح بافتتاح فروع لجامعات عريقة، ويدرسون برامج أكاديمية في تلك المكاتب لا ترقى إلى مستوى المدارس وليس الجامعات، فضلاً عن عدم اعتمادها من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وإذا ما اكتشف أمرهم، ينتقلون إلى إمارة أخرى، بمسيات جديدة، أو بادعاءات أنهم يقدمون برامج تقوية في اللغة الإنجليزية والحاسب الآلي.


وأوضح أن الوزارة تواصلت مع دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، وتم إبلاغها بالموقف المخالف لإحدى الجامعات، حيث بادرت الدائرة إلى إغلاقها، إلا أن إدارة تلك الجامعة روجت أخباراً تفيد بانتقالها إلى إمارة رأس الخيمة لمزاولة نشاطها فيها.


بهدف التصدي للجامعات المسيئة


تشكيل لجنة لمنح الموافقات المبدئية للمنشآت التعليمية الخاصة


نظراً لكثرة الشكاوى خلال الفترة الماضية من الطلبة وأولياء أمورهم من هذه النوعية من الجامعات، أصدر سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي القرار رقم (3) لسنة 2013، في نهاية يناير الماضي بشأن تشكيل لجنة لمنح الموافقات المبدئية للمنشآت التعليمية الجامعية الخاصة داخل إمارة عجمان، بهدف التصدي لهذه المؤسسات التي أساءت للإمارة.


وبحسب القرار، فإن اللجنة يترأسها الشيخ الدكتور ماجد بن سعيد بن راشد النعيمي، وبعضوية كل من الدكتور علي راشد النعيمي، والدكتور خليفة راشد الشعالي وعلي محمد الشامسي، ويمكن أن تستعين اللجنة بمن تراه من ذوي الكفاءة والأعمال لمساندتها ومساعدتها.


وتختص اللجنة بمنح الموافقات المبدئية للمنشآت التعليمية الجامعية الخاصة لمزاولة نشاطها داخل إمارة عجمان، بالتنسيق مع الجهات الحكومية الاتحادية كافة داخل الدولة والجهات الحكومية المحلية بالإمارة.


وقال المهندس سعيد سيف المطروشي الأمين العام للمجلس التنفيذي في عجمان إن قرار سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي بتشكيل لجنة لدراسة الطلبات المقدمة لترخيص جامعات في إماره عجمان تكون مهمتها دراسة الطلب واتخاذ القرار المناسب إما بالموافقة أو الرفض.


وفي حالة الموافقة المبدئية، تقوم المؤسسة الطالبة لهذه الموافقة بمتابعة الموضوع مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والتي بدورها ستدرس الطلب وتتخذ فيه القرار المناسب إما بالتصريح بفتح الجامعة أو بالرفض.


وفي حالة التصريح، تقوم المؤسسة الطالبة للتصريح بمراجعة الجهة المعنية في الحكومة المحلية، وهي دائرة البلدية والتخطيط للحصول على التراخيص التجارية لاستكمال الإجراءات وأخذ رخصة تجارية لمزاولة العمل في الإمارة، موضحاً أن الوضع كان قبل ذلك يتم باللجوء إلى الجهات المحلية للحصول على التراخيص التجارية دون الرجوع إلى وزارة التعليم العالي في ذلك، وهذا ما تم إلغاؤه من خلال قرار سمو ولي عهد عجمان.


وأوضح المطروشي أنه خلال الفترة الماضية حاولت بعض المؤسسات التعليمية إنشاء جامعات “وهمية”، وأن تضع لها قدماً في عجمان مثل مؤسسة الإسراء للاستشارات التعليمية التي أعلنت عن إنشاء فرع لجامعة البلقاء التطبيقية الأردنية في الإمارة من خلال اتفاق مع الجامعة الأم في الأردن، قبل أن تصدر الأخيرة نفياً في وقت لاحق، فكان أن أعلنت نفس المؤسسة عن إنشاء فرع لجامعة عين شمس المصرية التي نفت بدورها ذلك.


وأوضح الأمين العام للمجلس التنفيذي في عجمان أنه تمت إحالة ملف مؤسسة الإسراء للاستشارات التعليمية من قبل الأمانة العامة للمجلس التنفيذي إلى دائرة البلدية والتخطيط ومخاطبتها لاتخاذ اللازم حيال هذه المؤسسة وما يشابهها من المؤسسات التي تقوم بالترويج لخدمات التعليم العالي قبل الحصول على الموافقات المطلوبة أو التراخيص المطلوبة من وزارة التعليم العالي لأنها بذلك تسيء للإمارة وتسيء للجامعات العريقة التي تدعي أنها فرع لها في عجمان دون أخذ الموافقة من الجامعة الأم على ذلك.


ودعا المطروشي أولياء الأمور والطلبة إلى التحري والتأكد من وجود الموافقات الحكومية المختلفة قبل الانجراف نحو الإعلانات الترويجية المتعلقة بفتح جامعات جديدة، محذراً بقوله إن الجامعات العريقة لا تقبل افتتاح فروع لها قبل التأكد من تطبيق كل المعايير المتعلقة بالناحية التعليمية.



شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المركز الدولي للإدارة والدراسات - الوكيل المعتمد لدى مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح - إمارة عجمان دولة الإمارات العربية المتحدة ممثلاً عنه الأستاذ / محمد فتحي الشرقاوي . مدير شئون الطلاب يهديكم أطيب التحية ويطمئن الجميع وخصوصاً طلبة وطالبات الإمارات بأن وضعهم القانوني والأكاديمي سليم ، والمركز بعيد تماما عن ما سبق ذكره بهذا الموضوع حيث يمثل ( جامعة القاهرة ) ثاني أقدم الجامعات المصرية والعربية بعد جامعة الأزهر.كما يرحب بأي إستفسار هاتفي أو زيارة يقوم بها الطلبة للمركز .


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.